صدى الاحزان
27-07-2007, 02:55 PM
انتبه اذا بنشر عليك الكفر
المثل يقول اذا بنشر الكفر!!؟ عمي .... البصر
باكستانى يغتصب سودانى على طريق القصيم
فى قصة غريبة تنظر هيئة التحقيق والادعاء العام قضية اغتصاب تبدأ وقائعها عندما كان سائق الشاحنة سودانى الجنسية مسافر من الرياض للقصيم وفجأة بنشر الكفر فتوقف على الطريق ليقوم بأصلاح البنشر وعندما رفع السيارة قام بسحب الكفر وأدخل يديه تحت الكفر فى الوقت الذى سقطت فية السيارة عليه فبقى أسيرا تحت الكفر ينتظر من يسعفه فأتى سائق اخر باكستانى الجنسية وتوقف ليرى السودانى مجندلا تحت الكفر لايستطيع حراكا فقام يريد اسعافه غير أن هذا العمل الجليل سرعان ما انقلب بجهود من الشيطان الى جريمة نكراء تشمئز منها النفوس فقرر أن يغتصب هذا الاسير المنبطح على بطنه المكتفة يداة بضغط الكفر عليها وعندها قام وأتى بشاحنته وأوقفها أمام شاحنة السوداني حتى لايراه أحد من المارة ثم قام باغتصابه على جانب الطريق فالضحية لاتستطيع حراكا وبعد أن انتهى ليته قام بأنقاذه لكنه سرعان مافر هاربا تاركا خلفه من هو بأمس الحاجة اليه وفى هذه الأثناء استطاع السودانى أن يرمق لوحة الشاحنه وهى مدبرة عنه وجلس ينتظر على حاله حتى هيأ الله من يأتى لانقاذه ورفع الكفر عن يديه وبعدها توجه الى الشرطة وأبلغ عن الباكسانى والذى تم القبض عليه بسهولة واعترف بكل شى هذه القصه باختصار وننتظر ماذا يحكم على هذا المجرم.... و هكذا اذا ابتعد الناس عن ربهم وقست قلوبهم يتحولون الى بهائم يسعون لاشباع رغباتهم ونزواتهم دون رادع من دين أو حاجز من حياء أعاذنا الله من شرور أنفسنا وجعلنا واياكم هداة مهتدين .......
المثل يقول اذا بنشر الكفر!!؟ عمي .... البصر
باكستانى يغتصب سودانى على طريق القصيم
فى قصة غريبة تنظر هيئة التحقيق والادعاء العام قضية اغتصاب تبدأ وقائعها عندما كان سائق الشاحنة سودانى الجنسية مسافر من الرياض للقصيم وفجأة بنشر الكفر فتوقف على الطريق ليقوم بأصلاح البنشر وعندما رفع السيارة قام بسحب الكفر وأدخل يديه تحت الكفر فى الوقت الذى سقطت فية السيارة عليه فبقى أسيرا تحت الكفر ينتظر من يسعفه فأتى سائق اخر باكستانى الجنسية وتوقف ليرى السودانى مجندلا تحت الكفر لايستطيع حراكا فقام يريد اسعافه غير أن هذا العمل الجليل سرعان ما انقلب بجهود من الشيطان الى جريمة نكراء تشمئز منها النفوس فقرر أن يغتصب هذا الاسير المنبطح على بطنه المكتفة يداة بضغط الكفر عليها وعندها قام وأتى بشاحنته وأوقفها أمام شاحنة السوداني حتى لايراه أحد من المارة ثم قام باغتصابه على جانب الطريق فالضحية لاتستطيع حراكا وبعد أن انتهى ليته قام بأنقاذه لكنه سرعان مافر هاربا تاركا خلفه من هو بأمس الحاجة اليه وفى هذه الأثناء استطاع السودانى أن يرمق لوحة الشاحنه وهى مدبرة عنه وجلس ينتظر على حاله حتى هيأ الله من يأتى لانقاذه ورفع الكفر عن يديه وبعدها توجه الى الشرطة وأبلغ عن الباكسانى والذى تم القبض عليه بسهولة واعترف بكل شى هذه القصه باختصار وننتظر ماذا يحكم على هذا المجرم.... و هكذا اذا ابتعد الناس عن ربهم وقست قلوبهم يتحولون الى بهائم يسعون لاشباع رغباتهم ونزواتهم دون رادع من دين أو حاجز من حياء أعاذنا الله من شرور أنفسنا وجعلنا واياكم هداة مهتدين .......