شمس الشتاء
06-08-2007, 09:01 PM
http://www.lahaonline.com/media/images/ecards/ramadan/imgcards/C032.jpg
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
السلام على كل من احترق قلبه عند نهاية رمضان
السلام على من تمنى حينها لو كان كل العام رمضان
السلام على كل من اشتاق لقيام رمضان ..ودموع رمضان
السلام عليكم وبلغنا الله واياكم رمضان
نعم بكينا كثيرا لفراق رمضان ..
وخفنا ألا نبلغ رمضان أخر ..
ومازل الخوف قائما فلا نضمن لانفسنا ان نعيش
رمضان، يا ضيفنا المنتظر.. طال شوقنا إليك، أسرع أيها الشهر الكريم، فقد أنهكنا السفر، وأتعبتنا الحياة، وأثقلتنا الهموم والذنوب.
تمضي بنا الأيام وتتعاقب الأسابيع وتتوالى الشهور.. ويقترب منا قدوم شهر الخير والبركة والرحمات، ويعلو حداء المؤمنين ودعاؤهم الخالد:
"اللهم بلغنا رمضان".
إنه الحداء الخالد الذي ردَّده الحبيب- صلى الله عليه وسلم- عندما كان يقترب موعد قدوم الشهر الكريم، فقد ورد أن النبي- صلى الله عليه وسلم- كان إذا دخل رجب قال
"اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان".
"اللهم بلغنا رمضان"
تربى الصحابة الكرام على هذا الشعار، وعاشوا بهذا الدعاء الخالد، فكانوا يسعون إلى رمضان شوقًا، ويطلبون الشهر قبله بستة أشهر، ثم يبكونه بعد فراقه ستة أشهر أخرى.
"اللهم بلغنا رمضان"
نداء وحداء.. يدرك المسلم دلالاته، فيثير في نفسه الأشجان والحنين إلى خير الشهور وأفضل الأزمنة،
وتتطلع النفوس شوقآ لبلوغه لتنتظم في جامعته الكبرى
اللهم إنْ كانَ في سابِقِ عِلمِكَ أن تُبلِّغنَا شَهرَ رَمضَانَ الكَرِيم ..
اللهم فبارِك لنا فِيه واجعَلنا بهِ منَ الفائِزين ..
وإن قَضَيتَ بِقَطعِ آجالِنا ومَا يَحولُ بينَنا وبينَه ..
اللهم فأحسِنِ الخِلافةَ على باقِينَا ..
وأوسِعِ الرَّحمةَ على ماضِينَا ..
وعُمَّنا جَميعاً برحمتِكَ وغُفرانِك ورِضوانِك..
برحمتِكَ يا أرحَمَ الرّاحِمين ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
السلام على كل من احترق قلبه عند نهاية رمضان
السلام على من تمنى حينها لو كان كل العام رمضان
السلام على كل من اشتاق لقيام رمضان ..ودموع رمضان
السلام عليكم وبلغنا الله واياكم رمضان
نعم بكينا كثيرا لفراق رمضان ..
وخفنا ألا نبلغ رمضان أخر ..
ومازل الخوف قائما فلا نضمن لانفسنا ان نعيش
رمضان، يا ضيفنا المنتظر.. طال شوقنا إليك، أسرع أيها الشهر الكريم، فقد أنهكنا السفر، وأتعبتنا الحياة، وأثقلتنا الهموم والذنوب.
تمضي بنا الأيام وتتعاقب الأسابيع وتتوالى الشهور.. ويقترب منا قدوم شهر الخير والبركة والرحمات، ويعلو حداء المؤمنين ودعاؤهم الخالد:
"اللهم بلغنا رمضان".
إنه الحداء الخالد الذي ردَّده الحبيب- صلى الله عليه وسلم- عندما كان يقترب موعد قدوم الشهر الكريم، فقد ورد أن النبي- صلى الله عليه وسلم- كان إذا دخل رجب قال
"اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان".
"اللهم بلغنا رمضان"
تربى الصحابة الكرام على هذا الشعار، وعاشوا بهذا الدعاء الخالد، فكانوا يسعون إلى رمضان شوقًا، ويطلبون الشهر قبله بستة أشهر، ثم يبكونه بعد فراقه ستة أشهر أخرى.
"اللهم بلغنا رمضان"
نداء وحداء.. يدرك المسلم دلالاته، فيثير في نفسه الأشجان والحنين إلى خير الشهور وأفضل الأزمنة،
وتتطلع النفوس شوقآ لبلوغه لتنتظم في جامعته الكبرى
اللهم إنْ كانَ في سابِقِ عِلمِكَ أن تُبلِّغنَا شَهرَ رَمضَانَ الكَرِيم ..
اللهم فبارِك لنا فِيه واجعَلنا بهِ منَ الفائِزين ..
وإن قَضَيتَ بِقَطعِ آجالِنا ومَا يَحولُ بينَنا وبينَه ..
اللهم فأحسِنِ الخِلافةَ على باقِينَا ..
وأوسِعِ الرَّحمةَ على ماضِينَا ..
وعُمَّنا جَميعاً برحمتِكَ وغُفرانِك ورِضوانِك..
برحمتِكَ يا أرحَمَ الرّاحِمين ..