الكايد99
14-09-2007, 03:17 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
إخواني وأخواتي في هذا المنتدى الرائع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
فبما أن هذه أول مشاركة لي بمنتديات الرائدية فأحببت أن تكون البداية
بهذه الخاطرة الرمضانية ،،،
مهما حاولتْ .. المدنية المعاصرة .. طمس معالمك .. وتحويلك لمائدة .. بائدة .. وسهرة باردة .. فلقد بقيت .. تتراءا
للنفوس .. في غضون الأيام .. القادمة .. على سبيل ..الهاجس .. المتوجَّس .. والذي .. تقال فيه عثراتها .. وتسكب ..
في سود لياليه .. عبراتها .. وتنساب .. روح الريحان في جنباتها .. وتلوذ بالرحمن من هفواتها ..
رمضان ..
يا صخرة .. تتكسر عليها .. قرون الرياء .. فهو مثبرٌ تثبيرا .. وتسيل عليها .. دموع الصفاء ..تسبيحاً .. وتكبيرا ..
رمضان ..
كم في جوانح .. المؤمنين .. من لوعة .. بدأ ينعقد ..سحابها .. لتصب ..صبا ببابك .. وروعة .. ليس يأمنها .. إلا فرحة
بجنابك ..
رمضان ..
عطيةُ الله .. البراح .. ومسكٌ خلوفه فواح .. وعطيات .. تترى .. ومواقف تصقل النفوس .. إلى باريها ..
رمضان ..
حسبك .. ممدحة .. أن العامل فيك .. ليس يحتاج كبير مراجعة .. لقصده الشرود .. فقد أعطي .. أمان " الصوم لي وأنا
أجزي به " ..
رمضان ..
أنت رمز .. القوة ..في بدر .. ونشوة الفتح بالفتح .. وغاية الفرح .. بالفرحتين ..وقمة العطاء بـ " وأنا أجزي به " ..
وروعة الأطياب .. عند رب الأرباب .. بـ " ولخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك " ..
وآبدة الليالي قابعة .. على قافيتك .. لتنقل المؤمنين .. لمضاعفة الأعمار ..في حسبة الأعمال ..
رمضان ..
أنت دعوة .. الأخيار .. من الذين سبقونا في الإيمان ..:
تقبلوا احترامي وتقديري...
إخواني وأخواتي في هذا المنتدى الرائع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
فبما أن هذه أول مشاركة لي بمنتديات الرائدية فأحببت أن تكون البداية
بهذه الخاطرة الرمضانية ،،،
مهما حاولتْ .. المدنية المعاصرة .. طمس معالمك .. وتحويلك لمائدة .. بائدة .. وسهرة باردة .. فلقد بقيت .. تتراءا
للنفوس .. في غضون الأيام .. القادمة .. على سبيل ..الهاجس .. المتوجَّس .. والذي .. تقال فيه عثراتها .. وتسكب ..
في سود لياليه .. عبراتها .. وتنساب .. روح الريحان في جنباتها .. وتلوذ بالرحمن من هفواتها ..
رمضان ..
يا صخرة .. تتكسر عليها .. قرون الرياء .. فهو مثبرٌ تثبيرا .. وتسيل عليها .. دموع الصفاء ..تسبيحاً .. وتكبيرا ..
رمضان ..
كم في جوانح .. المؤمنين .. من لوعة .. بدأ ينعقد ..سحابها .. لتصب ..صبا ببابك .. وروعة .. ليس يأمنها .. إلا فرحة
بجنابك ..
رمضان ..
عطيةُ الله .. البراح .. ومسكٌ خلوفه فواح .. وعطيات .. تترى .. ومواقف تصقل النفوس .. إلى باريها ..
رمضان ..
حسبك .. ممدحة .. أن العامل فيك .. ليس يحتاج كبير مراجعة .. لقصده الشرود .. فقد أعطي .. أمان " الصوم لي وأنا
أجزي به " ..
رمضان ..
أنت رمز .. القوة ..في بدر .. ونشوة الفتح بالفتح .. وغاية الفرح .. بالفرحتين ..وقمة العطاء بـ " وأنا أجزي به " ..
وروعة الأطياب .. عند رب الأرباب .. بـ " ولخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك " ..
وآبدة الليالي قابعة .. على قافيتك .. لتنقل المؤمنين .. لمضاعفة الأعمار ..في حسبة الأعمال ..
رمضان ..
أنت دعوة .. الأخيار .. من الذين سبقونا في الإيمان ..:
تقبلوا احترامي وتقديري...