ســـــوار
26-10-2007, 06:39 AM
المرأه المتبرجه
:101::101::101::101:
(امرأة متبرجة واحدة أشد على المسلمين من ألف مدفع )
فهل ترضى المسلمة أن تكون سبباً لوقوع غيرها في الحرام فكانت حينئذ وسيلة من وسائل الشيطان وجندية من جنوده وسهما من سهامه فالعاقلة المؤمنة الصادقة لا تبيع الجنة والشرف بثمن بخس .في
فالتبرج معصية لله ورسوله ومن الكبائر الموبقة الجالبة للعن والطرد من رحمة الله تعالى وهو سواد وظلمة وسوء عاقبة يوم القيامة ونفاقٌ وفاحشة وفضيحة وسوء خاتمة في الدنيا دعا إليه إبليس وأتباعه من اليهود والنصارى ليفتحوا باباً شره مستطير على المجتمع فتكثر نسب الجرائم وفساد الأخلاق وشيوع الفاحشة ويقل الزواج وتنقطع الروابط الأسرية فهذه مجتمعات الغرب تعيش التخلف والانحطاط الأخلاقي وإهدار كرامة الفتاة في أسؤ معانيها لتنزل
وتحل بهم العقوبة الإلهية من انتشار الأمراض الجنسية المهلكة فالمرأة المسلمة أنموذجٌ فريد من نوعه فهي لا تبحث عن الموضة والأزياء إذْ أنها في قلب زوجها و أهلها تزداد حسناً وجمالاً في كل يومٍ فهي تحمل نفساً صافيةً قد قرّت عينها بطاعة ربها فالهمُّ عندها المنافسة على الطاعة لله في كل وقت وحين فهي جوهرةٌ يزينها الإيمان ويجمّلها العفاف لتذهب للسوق وقت الضرورة محتشمةً باللباس الساتر لا تتحدث مع الباعة باللين وما أن تنتهي حتى تخرج بسرعة فهي العاقلة العارفة بما يدور حولها ولن تتساهل مطلقا في الالتزام بالشرع في جمالها وأناقتها وكان ذلك على نفسها أبرد من الثلج وألذ من العسل فالجمال الحقيقي والأناقة المشروعة عنوان السمو و الاستقرار
هذا وصلى اللهم وسلم على سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
:101::101::101::101:
(امرأة متبرجة واحدة أشد على المسلمين من ألف مدفع )
فهل ترضى المسلمة أن تكون سبباً لوقوع غيرها في الحرام فكانت حينئذ وسيلة من وسائل الشيطان وجندية من جنوده وسهما من سهامه فالعاقلة المؤمنة الصادقة لا تبيع الجنة والشرف بثمن بخس .في
فالتبرج معصية لله ورسوله ومن الكبائر الموبقة الجالبة للعن والطرد من رحمة الله تعالى وهو سواد وظلمة وسوء عاقبة يوم القيامة ونفاقٌ وفاحشة وفضيحة وسوء خاتمة في الدنيا دعا إليه إبليس وأتباعه من اليهود والنصارى ليفتحوا باباً شره مستطير على المجتمع فتكثر نسب الجرائم وفساد الأخلاق وشيوع الفاحشة ويقل الزواج وتنقطع الروابط الأسرية فهذه مجتمعات الغرب تعيش التخلف والانحطاط الأخلاقي وإهدار كرامة الفتاة في أسؤ معانيها لتنزل
وتحل بهم العقوبة الإلهية من انتشار الأمراض الجنسية المهلكة فالمرأة المسلمة أنموذجٌ فريد من نوعه فهي لا تبحث عن الموضة والأزياء إذْ أنها في قلب زوجها و أهلها تزداد حسناً وجمالاً في كل يومٍ فهي تحمل نفساً صافيةً قد قرّت عينها بطاعة ربها فالهمُّ عندها المنافسة على الطاعة لله في كل وقت وحين فهي جوهرةٌ يزينها الإيمان ويجمّلها العفاف لتذهب للسوق وقت الضرورة محتشمةً باللباس الساتر لا تتحدث مع الباعة باللين وما أن تنتهي حتى تخرج بسرعة فهي العاقلة العارفة بما يدور حولها ولن تتساهل مطلقا في الالتزام بالشرع في جمالها وأناقتها وكان ذلك على نفسها أبرد من الثلج وألذ من العسل فالجمال الحقيقي والأناقة المشروعة عنوان السمو و الاستقرار
هذا وصلى اللهم وسلم على سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم