رمضان العنزي
17-01-2008, 05:58 PM
( بعض أقوال الإعلام الرياضي العالمي )
( في ماليزيا )
في ماليزيا وأثناء حفل غداء أقامته السفارة الصينية
تكريماً للمنتخب السعودي جاء مدرب الصين يسأل : -
أين ماجد عبدالله ولم يكف عن السؤال
حتى قاده الأستاذ إبراهيم الدهمش إلى ماجد
وبعد أن سأله عن عمره وكان حين ذاك واحد وعشرين عاماً
قال أمام كل من حضر ذلك الحفل : -
إنني أتوقع أن تكون أعظم لاعب في آسيا حين تبلغ الخامسة والعشرين
( الصحافة البرازيلية )
وقبل ذلك واستعداداً للتصفيات
كان المنتخب السعودي في البرازيل وبعد مباريات
أبدع فيها ماجد وهز شباك أكبر الفرق البرازيلية
أطلقت صحافة البرازيل عليه لقب ( جوهرة العرب )
وعرض عليه نادي ساوباولو الشهير الاحتراف بين صفوفه
وأصبح ماجد عبدالله أشهر لاعب سعودي في البرازيل
وفيما بعد أخذت أهداف هذا النجم تعرض على التلفزيون
في البرازيل كأول لاعب عربي وآسيوي يحدث له ذلك
( الصحافة الأسترالية )
صحيفة أسترالية أطلقت عليه لقب ( بيليه العرب )
حيث كتب محررها قائلاً : -
( في عام 1984م فرص النجم العربي ماجد عبدالله اسمه
على قائمة نجوم الكرة في آسيا فأصبح أشهر لاعب كرة قدم
في القارة كلها وهو اليوم يقود الفريق السعودي
في البطولة الذهبية ويقارع نجوم البرازيل والأرجنتين
ولست أبالغ إذا قلت أنه تفوق عليهم على أرض الملعب
حيث تمكن من هز مرمى الأرجنتين والبرازيل بأهدافه المتميزة
وبشكل يجعله بيليه العرب
ماجد عبدالله يتطلع بشموخ وثقة إلى العالمية
لو قدر للفريق السعودي أن يتأهل إلى المونديال القادم بإيطاليا
عند ذلك يستطيع ماجد أن يكون أحد نجوم الكرة في العالم
( الصحافة الصينية )
لقد انتزع هذا الأسمر إعجاب ألف مليون نسمة
يقبعون خلف سور عظيم وهم يشاهدونه
يشق الطريق بمهارة إلى شباك فريقهم القومي
( وكالة الأنباء الفرنسية )
في تعليق لها على مباراة السعودية والصين 2/0
في نهائي كأس آسيا 84م بسنغافورة
استطاع اللاعب السعودي الذي يرتدي الفانيلة رقم (9)
أن يلهب المدافعين في مباراة البطولة وأن يشارك بمهارة
في إحراز الهدف الأول للفريق السعودي ويكمل قدرته
بإحراز الهدف الثاني وبمجهود فردي يجعلنا نتذكر جيداً
أمجاد جارنيا وبيليه وديستيافنو أيام الكرة الذهبية
( الصحافة الماليزية )
السعوديون لديهم بطل رئيسي يخفونه تحت أكمامهم
ولن يجعلوا أحد يراه باعتبار الفريق السعودي
من الفرق المنافسة فقد وصل المسئولون والصحفيون
إلى إستاد مروويكا
لكي يأخذوا فكرة عن المهاجم السعودي الثمين ماجد عبدالله
اللذي قرر العرب الحفاظ عليه بين الخطوط
( الصحافة السنغافورية )
رغم الرقابة اللصيقة اللتي كثيراً ما تعرض لها
من قبل مدافعي المنتخبات المنافسة وما يصاحبها من خشونة
إلا أنه نادراً ما يغادر الملعب دون أن يلدغ الشباك
بهدف قاتل يقلب موازين المباريات مثلما فعل أمام كوريا وإيران
وصنع النهاية في كأس الأمم الآسيوية الثامنة
( ماذا قالوا في ماجد )
( كارلوس ألبيرتو بيريرا )
بعد اقالة المدرب العالمي كارلوس البيرتو بيريرا
من تدريب المنتخب السعودي بعد خسارته في مونديال فرنسا 98
كان هناك كثير من الانتقادات لهذا المدرب
وأهمها أنه كان يلعب بطريقة دفاعية متخوفة وكأنه لا يملك مهاجمين
وكان رد كارلوس البيرتو على هذه الانتقادات في لقاء صحفي
اذ قال : -
( أعيدوا لي ماجد عبدالله ثم طالبوني بالهجوم والأهداف والنتائج )
( زاجالو مدرب منتخب البرازيل والمنتخب السعودي سابقاً )
ماجد رجل الأهداف ودعم للفريق فهو لاعب هداف من طراز ممتاز
( تيلي سانتانا مدرب منتخب البرازيل ونادي الأهلي سابقاً )
ماجد عبد الله
لاعب عبقري من الصعب إيقاف زحفه المتدفق
( روبيرتو ريفالينو - كابتن منتخب البرازيل
ولاعب الهلال سابقا )
إن ماجد لاعب متكامل وخطير
وهو قادر على اللعب في أي ناد في العالم
( عبد الله معيوف - كابتن منتخب الكويت سابقاً )
من اللاعبين القلائل الذين استطاعوا وضع بصماتهم
على الكرة الآسيوية ولن تنجب الملاعب لاعباً يضاهيه
(( هذا افضل لاعب باسيا اما الي بعده ؟؟؟؟ ))
(( مالظاهر يجبون ربع لعبه ))
لعل الأن هناك لاعبين مميزين نتمنى لهم التوفيق منهم مالك معاذ / ياسر القحطاني واسماعيل مطر
ماجد عبدالله
هو الوحيد الذي اتفق العرب عليه انه افضل لاعب
بل وآسيا والسعوديين من جميع الأندية
ليس فقط في الملعب بل وحتى خارج الملعب
نقــــــــ من أرشيفي بالتوقيع ـــــــــــــــــــــــــل
( في ماليزيا )
في ماليزيا وأثناء حفل غداء أقامته السفارة الصينية
تكريماً للمنتخب السعودي جاء مدرب الصين يسأل : -
أين ماجد عبدالله ولم يكف عن السؤال
حتى قاده الأستاذ إبراهيم الدهمش إلى ماجد
وبعد أن سأله عن عمره وكان حين ذاك واحد وعشرين عاماً
قال أمام كل من حضر ذلك الحفل : -
إنني أتوقع أن تكون أعظم لاعب في آسيا حين تبلغ الخامسة والعشرين
( الصحافة البرازيلية )
وقبل ذلك واستعداداً للتصفيات
كان المنتخب السعودي في البرازيل وبعد مباريات
أبدع فيها ماجد وهز شباك أكبر الفرق البرازيلية
أطلقت صحافة البرازيل عليه لقب ( جوهرة العرب )
وعرض عليه نادي ساوباولو الشهير الاحتراف بين صفوفه
وأصبح ماجد عبدالله أشهر لاعب سعودي في البرازيل
وفيما بعد أخذت أهداف هذا النجم تعرض على التلفزيون
في البرازيل كأول لاعب عربي وآسيوي يحدث له ذلك
( الصحافة الأسترالية )
صحيفة أسترالية أطلقت عليه لقب ( بيليه العرب )
حيث كتب محررها قائلاً : -
( في عام 1984م فرص النجم العربي ماجد عبدالله اسمه
على قائمة نجوم الكرة في آسيا فأصبح أشهر لاعب كرة قدم
في القارة كلها وهو اليوم يقود الفريق السعودي
في البطولة الذهبية ويقارع نجوم البرازيل والأرجنتين
ولست أبالغ إذا قلت أنه تفوق عليهم على أرض الملعب
حيث تمكن من هز مرمى الأرجنتين والبرازيل بأهدافه المتميزة
وبشكل يجعله بيليه العرب
ماجد عبدالله يتطلع بشموخ وثقة إلى العالمية
لو قدر للفريق السعودي أن يتأهل إلى المونديال القادم بإيطاليا
عند ذلك يستطيع ماجد أن يكون أحد نجوم الكرة في العالم
( الصحافة الصينية )
لقد انتزع هذا الأسمر إعجاب ألف مليون نسمة
يقبعون خلف سور عظيم وهم يشاهدونه
يشق الطريق بمهارة إلى شباك فريقهم القومي
( وكالة الأنباء الفرنسية )
في تعليق لها على مباراة السعودية والصين 2/0
في نهائي كأس آسيا 84م بسنغافورة
استطاع اللاعب السعودي الذي يرتدي الفانيلة رقم (9)
أن يلهب المدافعين في مباراة البطولة وأن يشارك بمهارة
في إحراز الهدف الأول للفريق السعودي ويكمل قدرته
بإحراز الهدف الثاني وبمجهود فردي يجعلنا نتذكر جيداً
أمجاد جارنيا وبيليه وديستيافنو أيام الكرة الذهبية
( الصحافة الماليزية )
السعوديون لديهم بطل رئيسي يخفونه تحت أكمامهم
ولن يجعلوا أحد يراه باعتبار الفريق السعودي
من الفرق المنافسة فقد وصل المسئولون والصحفيون
إلى إستاد مروويكا
لكي يأخذوا فكرة عن المهاجم السعودي الثمين ماجد عبدالله
اللذي قرر العرب الحفاظ عليه بين الخطوط
( الصحافة السنغافورية )
رغم الرقابة اللصيقة اللتي كثيراً ما تعرض لها
من قبل مدافعي المنتخبات المنافسة وما يصاحبها من خشونة
إلا أنه نادراً ما يغادر الملعب دون أن يلدغ الشباك
بهدف قاتل يقلب موازين المباريات مثلما فعل أمام كوريا وإيران
وصنع النهاية في كأس الأمم الآسيوية الثامنة
( ماذا قالوا في ماجد )
( كارلوس ألبيرتو بيريرا )
بعد اقالة المدرب العالمي كارلوس البيرتو بيريرا
من تدريب المنتخب السعودي بعد خسارته في مونديال فرنسا 98
كان هناك كثير من الانتقادات لهذا المدرب
وأهمها أنه كان يلعب بطريقة دفاعية متخوفة وكأنه لا يملك مهاجمين
وكان رد كارلوس البيرتو على هذه الانتقادات في لقاء صحفي
اذ قال : -
( أعيدوا لي ماجد عبدالله ثم طالبوني بالهجوم والأهداف والنتائج )
( زاجالو مدرب منتخب البرازيل والمنتخب السعودي سابقاً )
ماجد رجل الأهداف ودعم للفريق فهو لاعب هداف من طراز ممتاز
( تيلي سانتانا مدرب منتخب البرازيل ونادي الأهلي سابقاً )
ماجد عبد الله
لاعب عبقري من الصعب إيقاف زحفه المتدفق
( روبيرتو ريفالينو - كابتن منتخب البرازيل
ولاعب الهلال سابقا )
إن ماجد لاعب متكامل وخطير
وهو قادر على اللعب في أي ناد في العالم
( عبد الله معيوف - كابتن منتخب الكويت سابقاً )
من اللاعبين القلائل الذين استطاعوا وضع بصماتهم
على الكرة الآسيوية ولن تنجب الملاعب لاعباً يضاهيه
(( هذا افضل لاعب باسيا اما الي بعده ؟؟؟؟ ))
(( مالظاهر يجبون ربع لعبه ))
لعل الأن هناك لاعبين مميزين نتمنى لهم التوفيق منهم مالك معاذ / ياسر القحطاني واسماعيل مطر
ماجد عبدالله
هو الوحيد الذي اتفق العرب عليه انه افضل لاعب
بل وآسيا والسعوديين من جميع الأندية
ليس فقط في الملعب بل وحتى خارج الملعب
نقــــــــ من أرشيفي بالتوقيع ـــــــــــــــــــــــــل