حماد التميمي
08-02-2008, 10:28 PM
بدأت أكثر من 200 امرأة من العاملات في السوق الشعبي إحدى الفعاليات المصاحبة لرالي حائل الدولي 2008 على طريق حائل الجوف وجندن جهودهن لاستقبال زوار السوق خلال تسعة أيام متواصلة من خلال 100 منفذ خصص لبيع المأكولات الشعبية والحرف اليدوية.
ويعرضن الحرفيات المشاركات في السوق الذي يقام بدعم من الهيئة العليا للسياحة والهيئة العليا لتطوير منطقة حائل أكثر من 60منتجا من المنتجات اليدوية الحرفية بالإضافة إلى أكثر من 40 أكلة من الأكلات الشعبية المشهورة في منطقة حائل.
وأوضح المشرف العام على السوق الشعبي الأستاذ عبدالكريم النمر أن اللجنة المنظمة لرالي حائل الدولي 2008 رأت تشييد قرية تحتضن الفعاليات الشعبية وتستطيع المرأة الحائلية من خلاله المشاركة بما يعود عليها بالنفع المادي واستثمار طاقتها وفق الشريعة الإسلامية السمحة.
وأضاف النمر:" تتكون القرية من السوق الشعبي، و(مضيف ركيزة) مضيف خاص بالرجال يعمل فيه 25 شابا وآخر بالنساء تعمل في 12 فتاة، إضافة إلى مناخ البدو الذي يحاكي الماضي وكيفية تعامل البادية مع الأغنام والإبل، وبئر ماء (مارد الماء)، وجلسات من الخوص مخصصة للعائلات، مصليين للرجال وللنساء مع دورات المياه، ومساحة مخصصة لألعاب للأطفال".
وعن الرسوم المقرة لدخول السوق قال النمر:" أقر 3 ريالات لدخول السوق لكي تشكل عائدا يستفاد منه في الإنفاق على احتياجات السوق ومكافآت العاملين فيه، إضافة إلى إيجار رمزي تدفعه التي ترغب في البيع في السوق لنمنع العشوائية وعدم الالتزام والتواجد والتي ظهرت خلال العام الماضي".
وكشف المشرف العام على السوق أن الأكلات الشعبية التي تباع تخضع لفحص دوري عشوائي للتأكد من سلامة الأكلات، إضافة لوجود 8 مشرفين و6 مشرفات يعملون بصفة مستمرة. وعدد من الشباب الذين من مهامهم التنظيم وكتابة التقارير الإحصائية وحصر المشاركين واحتياجات السوق والمشاركين فيه وتقديم الخدمات الإرشادية للزوار.
وقال النمر: كل الشكر للجنة العليا المنظمة لرالي حائل واللجان العاملة التي استطاعت تذليل العقبات أمام كل من يرغب في المشاركة، والآن رالي حائل الدولي أصبح مصدرا من المصادر الاقتصادية التي لا يمكن تجاهل أثره الاقتصادية على المنطقة.
ويعرضن الحرفيات المشاركات في السوق الذي يقام بدعم من الهيئة العليا للسياحة والهيئة العليا لتطوير منطقة حائل أكثر من 60منتجا من المنتجات اليدوية الحرفية بالإضافة إلى أكثر من 40 أكلة من الأكلات الشعبية المشهورة في منطقة حائل.
وأوضح المشرف العام على السوق الشعبي الأستاذ عبدالكريم النمر أن اللجنة المنظمة لرالي حائل الدولي 2008 رأت تشييد قرية تحتضن الفعاليات الشعبية وتستطيع المرأة الحائلية من خلاله المشاركة بما يعود عليها بالنفع المادي واستثمار طاقتها وفق الشريعة الإسلامية السمحة.
وأضاف النمر:" تتكون القرية من السوق الشعبي، و(مضيف ركيزة) مضيف خاص بالرجال يعمل فيه 25 شابا وآخر بالنساء تعمل في 12 فتاة، إضافة إلى مناخ البدو الذي يحاكي الماضي وكيفية تعامل البادية مع الأغنام والإبل، وبئر ماء (مارد الماء)، وجلسات من الخوص مخصصة للعائلات، مصليين للرجال وللنساء مع دورات المياه، ومساحة مخصصة لألعاب للأطفال".
وعن الرسوم المقرة لدخول السوق قال النمر:" أقر 3 ريالات لدخول السوق لكي تشكل عائدا يستفاد منه في الإنفاق على احتياجات السوق ومكافآت العاملين فيه، إضافة إلى إيجار رمزي تدفعه التي ترغب في البيع في السوق لنمنع العشوائية وعدم الالتزام والتواجد والتي ظهرت خلال العام الماضي".
وكشف المشرف العام على السوق أن الأكلات الشعبية التي تباع تخضع لفحص دوري عشوائي للتأكد من سلامة الأكلات، إضافة لوجود 8 مشرفين و6 مشرفات يعملون بصفة مستمرة. وعدد من الشباب الذين من مهامهم التنظيم وكتابة التقارير الإحصائية وحصر المشاركين واحتياجات السوق والمشاركين فيه وتقديم الخدمات الإرشادية للزوار.
وقال النمر: كل الشكر للجنة العليا المنظمة لرالي حائل واللجان العاملة التي استطاعت تذليل العقبات أمام كل من يرغب في المشاركة، والآن رالي حائل الدولي أصبح مصدرا من المصادر الاقتصادية التي لا يمكن تجاهل أثره الاقتصادية على المنطقة.