sweety
10-04-2008, 11:04 AM
كيف ترد علي من سب رسول الله؟
تأتي الرسوم الاخير و الاعتدائات المتتالية علي رسول الله كمنحة سخية جديدة لأمة الإسلام؛ فمازالت هذه الأعتدائات البائسة وأمثالها توقظ من المسلمين مشاعر يجاهد الدعاة سنين تترى لإحيائها وإعادة الروح لها!
هل تحب أن تعرف لماذا يشتمونه ، لماذا يتنافسون ان يشوهوا صورته أمام العالم و امام المسلمين ، لماذا لماذا ؟؟؟
إذا تتبعت هذة الإسائات ستجد انها كلها تصب في خانة واحدة : انهن يريدون أن يحطموا قدوتنا ، انهم يريدون ان لا يتبقي اي شيء يجمع هذة الأمة ، انهم يرون المتمسكين بهذا الدين يتابعون هدي النبي محمد في كل شيء
تأمل مع ما قالته ملكة الدنمارك
قد نقل مؤلف كتاب "مارجريت" عن الملكة أنها أعربت عن معارضتها "لأولئك الأشخاص الذين يمثل الدين بالنسبة لهم كل حياتهم" منقول من الجريدة".
هل أدركتم أين السر ّ؟؟
السر في انهم يكرهون أن يمثل الدين شيء في حياتك ، يجب ان تكون بلا هوية ، بلا قدوة ، بلا إسوة ، بلا دليل يرشدك الي الحق، بلا نور يخرجك من الظلمات الي النور ، يريدونك إمعة
يريدونك تابع ، يريدون أن يتحكموا بك و لا تقول لهم كلمة واحدة ، تعيش الدنيا مثلهم ، تتبع أهوائهم ، تسير علي نهجهم، لا تقول هذا حلال هذا حرام ، لا تقول نهانا رسول الله ، امرنا رسول الله
بل تكن عبد الدينار عبد الدرهم
اذن هم يريدون تحطيق قدوتك ، عل تعرف كيف يكون ردك ؟؟؟
الرد هو ان تزداد تبعتيك له ... ان يكون قدوتك
أن تتبعه في كل شيء .. في ظاهرك و في باطنك
الرد أن تقتفي أثره .. ان تحبه .. أن تترك ما نهاك عنه .. أن تلتزم بأمره
إذا كانو يريدون تحطيم قدوتك فعرفهم من هو قدوتك
عرفهم أنه رسول الله و لن ترضى عنه بديلا
ما هي الخطوات العملية لتحقيق المحبة و الأتباع :-
حبه صلى الله عليه وسلم درجات! فاعرض نفسك على موازين الوحي؛ تعرف درجتك
استحضار عظيم فضله وإحسانه صلى الله عليه وسلم على كل واحد منا ، إذ أنه هو الذي بلغنا دين الله تعالى أحسن بلاغ وأتمه وأكمله
استحضار أنه صلى الله عليه وسلم أرأف وأرحم وأحرص على أمته
الالتزام بأمر الله تعالى لنا بحبه صلى الله عليه وسلم ، بل تقديم محبته صلى الله عليه وسلم على النفس
الانقياد لأمر الله تعالى بالدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم ومناصرته وحمايته من كل أذى يراد به ، أو نقص ينسب إليه
استحضار الثواب الجزيل في الآخرة لمن حقق محبة النبي صلى الله عليه وسلم على الوجه الصحيح ، بأن يكون رفيق المصطفى صلى الله عليه وسلم في الجنة
الحرص على الاقتداء به صلى الله عليه وسلم في المستحبات ، ولو أن نفعل ذلك المستحب مرة واحدة في عمرنا ، حرصاً على الاقتداء به
الحذر والبعد عن الاستهزاء بشيء من سنته صلى الله عليه وسلم
تربية الأبناء على محبة الرسول صلى الله عليه وسلم
منقول
اسالكم الدعاء
تأتي الرسوم الاخير و الاعتدائات المتتالية علي رسول الله كمنحة سخية جديدة لأمة الإسلام؛ فمازالت هذه الأعتدائات البائسة وأمثالها توقظ من المسلمين مشاعر يجاهد الدعاة سنين تترى لإحيائها وإعادة الروح لها!
هل تحب أن تعرف لماذا يشتمونه ، لماذا يتنافسون ان يشوهوا صورته أمام العالم و امام المسلمين ، لماذا لماذا ؟؟؟
إذا تتبعت هذة الإسائات ستجد انها كلها تصب في خانة واحدة : انهن يريدون أن يحطموا قدوتنا ، انهم يريدون ان لا يتبقي اي شيء يجمع هذة الأمة ، انهم يرون المتمسكين بهذا الدين يتابعون هدي النبي محمد في كل شيء
تأمل مع ما قالته ملكة الدنمارك
قد نقل مؤلف كتاب "مارجريت" عن الملكة أنها أعربت عن معارضتها "لأولئك الأشخاص الذين يمثل الدين بالنسبة لهم كل حياتهم" منقول من الجريدة".
هل أدركتم أين السر ّ؟؟
السر في انهم يكرهون أن يمثل الدين شيء في حياتك ، يجب ان تكون بلا هوية ، بلا قدوة ، بلا إسوة ، بلا دليل يرشدك الي الحق، بلا نور يخرجك من الظلمات الي النور ، يريدونك إمعة
يريدونك تابع ، يريدون أن يتحكموا بك و لا تقول لهم كلمة واحدة ، تعيش الدنيا مثلهم ، تتبع أهوائهم ، تسير علي نهجهم، لا تقول هذا حلال هذا حرام ، لا تقول نهانا رسول الله ، امرنا رسول الله
بل تكن عبد الدينار عبد الدرهم
اذن هم يريدون تحطيق قدوتك ، عل تعرف كيف يكون ردك ؟؟؟
الرد هو ان تزداد تبعتيك له ... ان يكون قدوتك
أن تتبعه في كل شيء .. في ظاهرك و في باطنك
الرد أن تقتفي أثره .. ان تحبه .. أن تترك ما نهاك عنه .. أن تلتزم بأمره
إذا كانو يريدون تحطيم قدوتك فعرفهم من هو قدوتك
عرفهم أنه رسول الله و لن ترضى عنه بديلا
ما هي الخطوات العملية لتحقيق المحبة و الأتباع :-
حبه صلى الله عليه وسلم درجات! فاعرض نفسك على موازين الوحي؛ تعرف درجتك
استحضار عظيم فضله وإحسانه صلى الله عليه وسلم على كل واحد منا ، إذ أنه هو الذي بلغنا دين الله تعالى أحسن بلاغ وأتمه وأكمله
استحضار أنه صلى الله عليه وسلم أرأف وأرحم وأحرص على أمته
الالتزام بأمر الله تعالى لنا بحبه صلى الله عليه وسلم ، بل تقديم محبته صلى الله عليه وسلم على النفس
الانقياد لأمر الله تعالى بالدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم ومناصرته وحمايته من كل أذى يراد به ، أو نقص ينسب إليه
استحضار الثواب الجزيل في الآخرة لمن حقق محبة النبي صلى الله عليه وسلم على الوجه الصحيح ، بأن يكون رفيق المصطفى صلى الله عليه وسلم في الجنة
الحرص على الاقتداء به صلى الله عليه وسلم في المستحبات ، ولو أن نفعل ذلك المستحب مرة واحدة في عمرنا ، حرصاً على الاقتداء به
الحذر والبعد عن الاستهزاء بشيء من سنته صلى الله عليه وسلم
تربية الأبناء على محبة الرسول صلى الله عليه وسلم
منقول
اسالكم الدعاء