فيحان العتيبي
04-05-2008, 09:48 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
امابعد :
يسعدني كثير آن آنظم الى هذا المنتدى الشامخ ...
بـ كتابهـ .. بـ اعضاءهــ .. بــ افكارهــ
اقدك لكم آولئ مقالاتي :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
يعتبر الآعلام شريك آساسي في كل نحاج وفي كل تقدم في جميع الجهات آن كانت سياسية آو آقتصادية آو آجتماعية آو حتى رياضية ، ويمثل دور فعال للغاية في آصلاح الآخطا وتقديم الآفكار الصحيحة لحل المشكلات ، والآعلام يعتبر هو ( السلطة الرابعة ) التي تهتف في المقام الآول في نشر الحقائق آمام الرآي العام لـ آصلاحها والوقوف عندها لـ حلها وايضاً يقوم بدور جبار للرقي في فكر الشعوب وترفع من مستواهم الفكري لكي يصبح الجميع بـ عقول نيره ومعها ينير المجتمع جميعاً ويصبح خالي من الظلام الدامس ... !!!
هذه فقط نبذه بسيطة عن دور الآعلام الهام في تطوير ورقي الشعوب ، نبذه قصيرة آخترتها لكم قبل آن آشرح ( آشطح ) في الآعلام الرياضي السعودي الذي كان ومازال يسير عكس التيار وعكس مفهوم الآعلام الصحيح مع صمت رهيب من المسؤالين والسبب كالعاده ( مخفي ) عن الجميع ...
الآعلام الرياضي السعودي هو ( ببساطة ) :
ينقسم الى ( 4 ) آقسام ..
وسوف آسردها آليكم بالفلسفهـ النجديهـ ..
القسم الآول ( آعلام هادم ) ..
هذا الآعلام لايفرق مابين الصح والخطا ، يبيني آفكاره على آسئس سطحية للغاية ولـ آهداف محدوده وقذره ، يبحث هذا الآعلام لـ هدم جدران الحقيقة وجعلها تنطوي خلف باب النسيان ، يبحث عن شل حركة الآصلاح لكي يعيش في نعيم الهدم والذي يآتي من خلال ثلاثة مكالمات وهي ( سم طال عمرك + ابشر يالشيخ + لبيه يارجل الاعمال ) ...
الفسم الثاني ( آعلام خادم ) ..
هذا الآعلام يخدم مصالحة الشخصية فوق المصلحة العامة ويقدم نفسة وقلمة ووقتة ( لخدمة ) اناس يتكونون من ثلاث طبقات وهي ( آمير + رجل آعمال + شيخ ) ، ليس المهم آن يخدم الرياضة في بلده بل الآهم هو خدمة هولاء الرجال وحجب آخطائهم وتلميع صورهم والرقص على حضورهم وغيابهم ، وفي الآخير يصل الى هذا الآعلام ( الخادم ) مسج سريع وفية تفضل وآختار ( مال + بيت + سفريات ) ...
القسم الثالث ( آعلام كاتم ) ..
هذا الآعلام معروف من الجميع فهوا تآسئس منذ القدم ومازال يعيش في رياضتنا بكل فخر ، هذا آعلام يكتم قول الحقيقة ويجعلها تعيش في عالم النسيان ، اعلام يكتم الفضائح لبعض الناس لكي لاينفضح آمرءهم امام الرآي العام وينكشف فكرهم السطحي وتخطيهم السلبي الغبي ، اعلام كاتم ولد قوياً وعاش قوياً وآصبح قوياً وفي الآخير آصبح عاجزاً في كتم الفضائح التي زادت وانتشرت وآصبح الصغير قبل الكبير يشاهدها بكل وضؤح من دون مساعدة من آحد ...
القسم الرابع ( آعلام مصادم ) ..
هذا آعلام ولد قبل سنوات قريبة وهو آعلام لايعترف بـ حرية الرآي ولا يحترم حديث الآخرين ، فهوا آعلام بني على التصادم مع الآخرين حتى لو آستخدم عبارات سيئه للغاية ، آعلام حضر من المدرجات ( المتعصبة ) لكي ينشر سمومه ويجعل نفسه ( تصادمياً ) مع الآخرين ، آعلام كثير الكلام وعندما تبحث عن الفعل تجد سراباً ، اعلام متصادم مع نفسة ومع عقلة وفي الآخير آصبح آعلامي مريض نفسي ...
آكتفي بتلك الآقسام الآربعة التي تشرح لكم ما وصل آلية ( الآعلام الرياضي ) في رياضتنا من آفكار هابطهـ وآقلام ساقطهـ ... !!!
بكل صراحهـ 1 ـ :
الآعلام ( حالياً ) يمثل نفسة هو ( الحكم ) في الآحداث الرياضية ...
وفي الحقيقة والواقع يعتبر هو ( المجرم الاول ) في تلك السقطات وتلك الآحداث وتلك الشطحات ... !!!
هو الذي جعل الجماهير في حالة ( آحتقان ) متواصل ...
هو الذي قتل التنافس الشريف من الوريد الى الوريد ...
هو الذي جعل الفكر الكروي يفقد مساره الصحيح ...
بكل صراحهـ 2 ـ :
نحتاج الى آعلام ( توعوي ) آكثر من هو ( فوضؤي ) ...
نحتاج الى آعلام ( يداوي جروحنا ) وليس آعلام ( يزيد جروحنا ) ..
نحتاج الى آعلام ( مثقف ) وليس آعلام ( مزيف ) ..
نحتاج الى آعلام ( صادق ) وليس آعلام ( كذاب ) ..
نحتاج الى آعلام ( محايد ) وليس آعلام ( متحيز ) ..
ياترى :
هل المسؤالين يدركون خطورة ( آعلامنا الهابط ) ...
هل الشارع الرياضي يدرك خطورة تلك المواد المقدمة من ( آعلامنا الساقط ) ..
آتمنى ذالكــ ... !!!
.. من القلب ...
هذه نصائح .. اذكر نفسي واذكركم فيها ...
إياك وعقوق والديك : فإنهما أحق الناس بصحبتك ...
إذا غضب عليك أحد والديك فلا تهدأ حتى تسترضيه ...
أنت ومالك لأبيك : فلا تبخل بمالك ومعروفك على والديك ...
قدم أمك في البر والإكرام والصلة : وإياك أن تغضبها فإن الجنة تحت قدميها ...
إذا كانت هناك خلافات عائلية فحاول إصلاحها : فإن إصلاح ذات البين من أعظم الحسنات ...
كن حسن الخلق مع أهلك وجيرانك وأصدقائك : فإنه ليس شيء أثقل في الميزان من حسن الخلق ...
والله يصلحكم ويصلحنا ويثبتنا على قوله الثابت في الحياة الدنيا وفي الممات ....
الكاتب : فيحان العتيبي ــ رآس تنورة
امابعد :
يسعدني كثير آن آنظم الى هذا المنتدى الشامخ ...
بـ كتابهـ .. بـ اعضاءهــ .. بــ افكارهــ
اقدك لكم آولئ مقالاتي :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
يعتبر الآعلام شريك آساسي في كل نحاج وفي كل تقدم في جميع الجهات آن كانت سياسية آو آقتصادية آو آجتماعية آو حتى رياضية ، ويمثل دور فعال للغاية في آصلاح الآخطا وتقديم الآفكار الصحيحة لحل المشكلات ، والآعلام يعتبر هو ( السلطة الرابعة ) التي تهتف في المقام الآول في نشر الحقائق آمام الرآي العام لـ آصلاحها والوقوف عندها لـ حلها وايضاً يقوم بدور جبار للرقي في فكر الشعوب وترفع من مستواهم الفكري لكي يصبح الجميع بـ عقول نيره ومعها ينير المجتمع جميعاً ويصبح خالي من الظلام الدامس ... !!!
هذه فقط نبذه بسيطة عن دور الآعلام الهام في تطوير ورقي الشعوب ، نبذه قصيرة آخترتها لكم قبل آن آشرح ( آشطح ) في الآعلام الرياضي السعودي الذي كان ومازال يسير عكس التيار وعكس مفهوم الآعلام الصحيح مع صمت رهيب من المسؤالين والسبب كالعاده ( مخفي ) عن الجميع ...
الآعلام الرياضي السعودي هو ( ببساطة ) :
ينقسم الى ( 4 ) آقسام ..
وسوف آسردها آليكم بالفلسفهـ النجديهـ ..
القسم الآول ( آعلام هادم ) ..
هذا الآعلام لايفرق مابين الصح والخطا ، يبيني آفكاره على آسئس سطحية للغاية ولـ آهداف محدوده وقذره ، يبحث هذا الآعلام لـ هدم جدران الحقيقة وجعلها تنطوي خلف باب النسيان ، يبحث عن شل حركة الآصلاح لكي يعيش في نعيم الهدم والذي يآتي من خلال ثلاثة مكالمات وهي ( سم طال عمرك + ابشر يالشيخ + لبيه يارجل الاعمال ) ...
الفسم الثاني ( آعلام خادم ) ..
هذا الآعلام يخدم مصالحة الشخصية فوق المصلحة العامة ويقدم نفسة وقلمة ووقتة ( لخدمة ) اناس يتكونون من ثلاث طبقات وهي ( آمير + رجل آعمال + شيخ ) ، ليس المهم آن يخدم الرياضة في بلده بل الآهم هو خدمة هولاء الرجال وحجب آخطائهم وتلميع صورهم والرقص على حضورهم وغيابهم ، وفي الآخير يصل الى هذا الآعلام ( الخادم ) مسج سريع وفية تفضل وآختار ( مال + بيت + سفريات ) ...
القسم الثالث ( آعلام كاتم ) ..
هذا الآعلام معروف من الجميع فهوا تآسئس منذ القدم ومازال يعيش في رياضتنا بكل فخر ، هذا آعلام يكتم قول الحقيقة ويجعلها تعيش في عالم النسيان ، اعلام يكتم الفضائح لبعض الناس لكي لاينفضح آمرءهم امام الرآي العام وينكشف فكرهم السطحي وتخطيهم السلبي الغبي ، اعلام كاتم ولد قوياً وعاش قوياً وآصبح قوياً وفي الآخير آصبح عاجزاً في كتم الفضائح التي زادت وانتشرت وآصبح الصغير قبل الكبير يشاهدها بكل وضؤح من دون مساعدة من آحد ...
القسم الرابع ( آعلام مصادم ) ..
هذا آعلام ولد قبل سنوات قريبة وهو آعلام لايعترف بـ حرية الرآي ولا يحترم حديث الآخرين ، فهوا آعلام بني على التصادم مع الآخرين حتى لو آستخدم عبارات سيئه للغاية ، آعلام حضر من المدرجات ( المتعصبة ) لكي ينشر سمومه ويجعل نفسه ( تصادمياً ) مع الآخرين ، آعلام كثير الكلام وعندما تبحث عن الفعل تجد سراباً ، اعلام متصادم مع نفسة ومع عقلة وفي الآخير آصبح آعلامي مريض نفسي ...
آكتفي بتلك الآقسام الآربعة التي تشرح لكم ما وصل آلية ( الآعلام الرياضي ) في رياضتنا من آفكار هابطهـ وآقلام ساقطهـ ... !!!
بكل صراحهـ 1 ـ :
الآعلام ( حالياً ) يمثل نفسة هو ( الحكم ) في الآحداث الرياضية ...
وفي الحقيقة والواقع يعتبر هو ( المجرم الاول ) في تلك السقطات وتلك الآحداث وتلك الشطحات ... !!!
هو الذي جعل الجماهير في حالة ( آحتقان ) متواصل ...
هو الذي قتل التنافس الشريف من الوريد الى الوريد ...
هو الذي جعل الفكر الكروي يفقد مساره الصحيح ...
بكل صراحهـ 2 ـ :
نحتاج الى آعلام ( توعوي ) آكثر من هو ( فوضؤي ) ...
نحتاج الى آعلام ( يداوي جروحنا ) وليس آعلام ( يزيد جروحنا ) ..
نحتاج الى آعلام ( مثقف ) وليس آعلام ( مزيف ) ..
نحتاج الى آعلام ( صادق ) وليس آعلام ( كذاب ) ..
نحتاج الى آعلام ( محايد ) وليس آعلام ( متحيز ) ..
ياترى :
هل المسؤالين يدركون خطورة ( آعلامنا الهابط ) ...
هل الشارع الرياضي يدرك خطورة تلك المواد المقدمة من ( آعلامنا الساقط ) ..
آتمنى ذالكــ ... !!!
.. من القلب ...
هذه نصائح .. اذكر نفسي واذكركم فيها ...
إياك وعقوق والديك : فإنهما أحق الناس بصحبتك ...
إذا غضب عليك أحد والديك فلا تهدأ حتى تسترضيه ...
أنت ومالك لأبيك : فلا تبخل بمالك ومعروفك على والديك ...
قدم أمك في البر والإكرام والصلة : وإياك أن تغضبها فإن الجنة تحت قدميها ...
إذا كانت هناك خلافات عائلية فحاول إصلاحها : فإن إصلاح ذات البين من أعظم الحسنات ...
كن حسن الخلق مع أهلك وجيرانك وأصدقائك : فإنه ليس شيء أثقل في الميزان من حسن الخلق ...
والله يصلحكم ويصلحنا ويثبتنا على قوله الثابت في الحياة الدنيا وفي الممات ....
الكاتب : فيحان العتيبي ــ رآس تنورة