أبوعمر الهمداني
22-05-2008, 10:56 PM
مطويات جاهزة للنشر , جزى الله خيرا من نشرها أو أعان على نشرها
أخي المسلم أذكرك بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إن الله وملائكته حتى النملة في جحرها وحتى الحوت في البحر ليصلون على معلم الناس الخير" وقال أيضا : "من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا.." , فلا تتكاسل عن نشر هذه المطويات لما تحويه من مسائل جانب فيها الناس الصواب وعم بها الجهل
1-ختان الإناث
جراحة الختان من العمليات الجراحية القديمة والتي لا تزال تُجرى إلى الآن، وتعد من فروع العمليات الصغرى، وكانت تجرى في كل أنحاء العالم على درجات متفاوتة ولأسباب مختلفة في كل مراحل عمر الأنثى . وهي بالنسبة لنا في عالمنا الإسلامي تعتبر قبل كل شيء امتثالاً للشرع لما فيها من إصابة الفطرة والاهتداء بالسنة التي حضت على فعلها دون فرق بين الرجال والنساء، وكلنا يعرف أبعاد شرعنا الحنيف وأن كل ما شرع لنا لا بد أن تكون مصلحته راجحة على مفسدته في جميع النواحي ومن بينها الناحية الصحية.
لتحميل المطوية :
صيغة وورد http://www.mediamax.com/sumsuam/Hosted/circumcision.doc 113 KB
صيغة النص المحمول http://www.mediamax.com/sumsuam/Hosted/circumcision.pdf 114 KB
************************************************** ****************************** ******************
2-من هم الشيعة
إن الباعث على كتابة هذه الرسالة هو ما لوحظ من زيادة نشاط الرافضة للدعوة إلى مذهبهم في الآونة الأخيرة على مستوى العالم الإسلامي، وما لهذه الفرقة المارقة من خطر على الدين الإسلامي وما حصل من غفلة كثير من عوام المسلمين عن خطر هذه الفرقة، وما في عقيدتها من شرك وطعن في القرآن الكريم وفي الصحابة رضوان الله عليهم، وغلو في الأئمة , لهذا كان لابد من التحذير من مذهبهم وتبصير الناس بحقيقة معتقدهم البعيد كل البعد عن الإسلام.
لتحميل المطوية :
صيغة وورد http://www.mediamax.com/sumsuam/Hosted/shiaa.doc 252 KB
صيغة النص المحمول http://www.mediamax.com/sumsuam/Hosted/shiaa.pdf 101 KB
************************************************** ****************************** ******************
3-الاعتداء في الدعاء
لأن الاعتداء في الدعاء من موانع إجابة هذا الدعاء . و قد ابتليت الأمة في بعض الأمصار بمخالفات كثيرة في طريقة الدعاء أو في ألفاظ الأدعية حتى رأينا وسمعنا ألوانا منها صعب علينا إحصاؤها فضلاً عن إنكارها ، وربما توارثها الناس جيلاً بعد جيل إلى أن استقر الأمر عند بعضهم أنها من السنة وهي ليست كذلك , وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "سيكون قوم يعتدون في الدعاء" (صحيح: أبو داوود2/162) و دل ذلك على النهي عن الاعتداء في الدعاء , والاعتداء هو تجاوز الحد الذي حده الشرع المطهر فيه , فيحصل في الدعاء من الخلل بحسب ما يحدث من التجاوز فيه , لذلك كان من الواجب معرفة حدود هذه العبادة (الدعاء) كي لا يتعدى الإنسان هذه الحدود , لأن الاعتداء في الدعاء من موانع إجابة هذا الدعاء .
لتحميل المطوية :
صيغة وورد http://www.mediamax.com/sumsuam/Hosted/doaa.doc 134 KB
صيغة النص المحمول http://www.mediamax.com/sumsuam/Hosted/doaa.pdf 118 KB
************************************************** ****************************** ******************
4-الأسماء الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة
مطوية بها ملخص لبحث عن الأسماء الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة , فقضية إحصاء الأسماء الحسنى لها من الأهمية والمكانة في قلوب المسلمين ما تتطلع إليه نفوس الموحدين وتتعلق بها ألسنة الذاكرين ويرتقي الطالبون من خلالها مدارج السالكين ، لكن السؤال الذي يطرح نفسه ولا زال يؤرق المتخصصين : ما هي الأسماء الحسنى التي ندعو الله بها وكيف يمكن جمعها وإحصاؤها وفق أصول علمية وشروط منهجية ؟ قال ابن الوزير اليماني : (تمييز التسعة والتسعين يحتاج إلى نص متفق على صحته أو توفيق رباني ، وقد عدم النص المتفق على صحته في تعيينها ، فينبغي في تعيين ما تعين منها الرجوع إلى ما ورد في كتاب الله بنصه أو ما ورد في المتفق على صحته من الحديث) (العواصم7/228) ، وهذه مسألة أكبر من طاقة فرد وأوسع من دائرة مجد ، فالأمر كما أشار ابن الوزير يتطلب استقصاء شاملا لكل اسم ورد في القرآن وكذلك كل نص ثبت في السنة ، ويلزم من هذا بالضرورة فرز عشرات الآلاف من الأحاديث النبوية وقراءتها كلمة كلمة للوصول إلى اسم واحد ، وهذا جهد خارج عن قدرة البشر المحدودة وأيامهم المعدودة ، لكن الله عز وجل لما يسر الأسباب في هذا العصر أعان بتوفيقه على سرعة إنجاز مثل هذا البحث في وقت قصير نسبيا ، وذلك من خلال التلاحم بين خبرة المتخصص واستخدام الموسوعات الالكترونية التي حملت آلاف الكتب العلمية وحفظت السنة النبوية ، ولم تكن هذه التقنية قد ظهرت منذ عشر سنوات تقريبا ، أو بصورة أدق لم يكن ما صدر منها كافيا لإنجاز مثل هذا البحث .
لتحميل المطوية :
صيغة وورد http://www.mediamax.com/sumsuam/Hosted/husna.doc 177 KB
صيغة النص المحمولhttp://www.mediamax.com/sumsuam/Hosted/husna.pdf 91 KB
وهذا نشيد به الأسماء الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة
http://www.mediamax.com/sumsuam/Hosted/husna.mp3 634 KB
************************************************** ****************************** ******************
5-حكم سماع الغناء والموسيقى
إن مما يحزن المسلم الغيور على دينه أنه يجد بعض المسلمين يبحثون عن السعادة في غير ما أحل الله وينشدون البهجة فيما يغضب الله ومن ذلك عكوف كثير من المسلمين اليوم على الاستماع إلى الغناء المحرم والموسيقى مستندين إلى حجج واهية وأقوال زائفة ليس عليها مستند صحيح , لذا كان لزاما إيضاح موقف كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وأئمة أهل العلم من الغناء والموسيقى – قال تعالى : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلأ سَدِيدًا (70) يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا (71) ". سورة الأحزاب.
لتحميل المطوية :
صيغة وورد http://www.mediamax.com/sumsuam/Hosted/songs.doc 89 KB
صيغة النص المحمول http://www.mediamax.com/sumsuam/Hosted/songs.pdf 79 KB
أخي المسلم أذكرك بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إن الله وملائكته حتى النملة في جحرها وحتى الحوت في البحر ليصلون على معلم الناس الخير" وقال أيضا : "من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا.." , فلا تتكاسل عن نشر هذه المطويات لما تحويه من مسائل جانب فيها الناس الصواب وعم بها الجهل
1-ختان الإناث
جراحة الختان من العمليات الجراحية القديمة والتي لا تزال تُجرى إلى الآن، وتعد من فروع العمليات الصغرى، وكانت تجرى في كل أنحاء العالم على درجات متفاوتة ولأسباب مختلفة في كل مراحل عمر الأنثى . وهي بالنسبة لنا في عالمنا الإسلامي تعتبر قبل كل شيء امتثالاً للشرع لما فيها من إصابة الفطرة والاهتداء بالسنة التي حضت على فعلها دون فرق بين الرجال والنساء، وكلنا يعرف أبعاد شرعنا الحنيف وأن كل ما شرع لنا لا بد أن تكون مصلحته راجحة على مفسدته في جميع النواحي ومن بينها الناحية الصحية.
لتحميل المطوية :
صيغة وورد http://www.mediamax.com/sumsuam/Hosted/circumcision.doc 113 KB
صيغة النص المحمول http://www.mediamax.com/sumsuam/Hosted/circumcision.pdf 114 KB
************************************************** ****************************** ******************
2-من هم الشيعة
إن الباعث على كتابة هذه الرسالة هو ما لوحظ من زيادة نشاط الرافضة للدعوة إلى مذهبهم في الآونة الأخيرة على مستوى العالم الإسلامي، وما لهذه الفرقة المارقة من خطر على الدين الإسلامي وما حصل من غفلة كثير من عوام المسلمين عن خطر هذه الفرقة، وما في عقيدتها من شرك وطعن في القرآن الكريم وفي الصحابة رضوان الله عليهم، وغلو في الأئمة , لهذا كان لابد من التحذير من مذهبهم وتبصير الناس بحقيقة معتقدهم البعيد كل البعد عن الإسلام.
لتحميل المطوية :
صيغة وورد http://www.mediamax.com/sumsuam/Hosted/shiaa.doc 252 KB
صيغة النص المحمول http://www.mediamax.com/sumsuam/Hosted/shiaa.pdf 101 KB
************************************************** ****************************** ******************
3-الاعتداء في الدعاء
لأن الاعتداء في الدعاء من موانع إجابة هذا الدعاء . و قد ابتليت الأمة في بعض الأمصار بمخالفات كثيرة في طريقة الدعاء أو في ألفاظ الأدعية حتى رأينا وسمعنا ألوانا منها صعب علينا إحصاؤها فضلاً عن إنكارها ، وربما توارثها الناس جيلاً بعد جيل إلى أن استقر الأمر عند بعضهم أنها من السنة وهي ليست كذلك , وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "سيكون قوم يعتدون في الدعاء" (صحيح: أبو داوود2/162) و دل ذلك على النهي عن الاعتداء في الدعاء , والاعتداء هو تجاوز الحد الذي حده الشرع المطهر فيه , فيحصل في الدعاء من الخلل بحسب ما يحدث من التجاوز فيه , لذلك كان من الواجب معرفة حدود هذه العبادة (الدعاء) كي لا يتعدى الإنسان هذه الحدود , لأن الاعتداء في الدعاء من موانع إجابة هذا الدعاء .
لتحميل المطوية :
صيغة وورد http://www.mediamax.com/sumsuam/Hosted/doaa.doc 134 KB
صيغة النص المحمول http://www.mediamax.com/sumsuam/Hosted/doaa.pdf 118 KB
************************************************** ****************************** ******************
4-الأسماء الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة
مطوية بها ملخص لبحث عن الأسماء الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة , فقضية إحصاء الأسماء الحسنى لها من الأهمية والمكانة في قلوب المسلمين ما تتطلع إليه نفوس الموحدين وتتعلق بها ألسنة الذاكرين ويرتقي الطالبون من خلالها مدارج السالكين ، لكن السؤال الذي يطرح نفسه ولا زال يؤرق المتخصصين : ما هي الأسماء الحسنى التي ندعو الله بها وكيف يمكن جمعها وإحصاؤها وفق أصول علمية وشروط منهجية ؟ قال ابن الوزير اليماني : (تمييز التسعة والتسعين يحتاج إلى نص متفق على صحته أو توفيق رباني ، وقد عدم النص المتفق على صحته في تعيينها ، فينبغي في تعيين ما تعين منها الرجوع إلى ما ورد في كتاب الله بنصه أو ما ورد في المتفق على صحته من الحديث) (العواصم7/228) ، وهذه مسألة أكبر من طاقة فرد وأوسع من دائرة مجد ، فالأمر كما أشار ابن الوزير يتطلب استقصاء شاملا لكل اسم ورد في القرآن وكذلك كل نص ثبت في السنة ، ويلزم من هذا بالضرورة فرز عشرات الآلاف من الأحاديث النبوية وقراءتها كلمة كلمة للوصول إلى اسم واحد ، وهذا جهد خارج عن قدرة البشر المحدودة وأيامهم المعدودة ، لكن الله عز وجل لما يسر الأسباب في هذا العصر أعان بتوفيقه على سرعة إنجاز مثل هذا البحث في وقت قصير نسبيا ، وذلك من خلال التلاحم بين خبرة المتخصص واستخدام الموسوعات الالكترونية التي حملت آلاف الكتب العلمية وحفظت السنة النبوية ، ولم تكن هذه التقنية قد ظهرت منذ عشر سنوات تقريبا ، أو بصورة أدق لم يكن ما صدر منها كافيا لإنجاز مثل هذا البحث .
لتحميل المطوية :
صيغة وورد http://www.mediamax.com/sumsuam/Hosted/husna.doc 177 KB
صيغة النص المحمولhttp://www.mediamax.com/sumsuam/Hosted/husna.pdf 91 KB
وهذا نشيد به الأسماء الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة
http://www.mediamax.com/sumsuam/Hosted/husna.mp3 634 KB
************************************************** ****************************** ******************
5-حكم سماع الغناء والموسيقى
إن مما يحزن المسلم الغيور على دينه أنه يجد بعض المسلمين يبحثون عن السعادة في غير ما أحل الله وينشدون البهجة فيما يغضب الله ومن ذلك عكوف كثير من المسلمين اليوم على الاستماع إلى الغناء المحرم والموسيقى مستندين إلى حجج واهية وأقوال زائفة ليس عليها مستند صحيح , لذا كان لزاما إيضاح موقف كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وأئمة أهل العلم من الغناء والموسيقى – قال تعالى : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلأ سَدِيدًا (70) يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا (71) ". سورة الأحزاب.
لتحميل المطوية :
صيغة وورد http://www.mediamax.com/sumsuam/Hosted/songs.doc 89 KB
صيغة النص المحمول http://www.mediamax.com/sumsuam/Hosted/songs.pdf 79 KB