الدر المكنون
01-07-2008, 08:10 PM
yd.885yd.885yd.885
________________________________________
يـغـنـيـك عـــن كـثــر الـحـكـي مـجـمـل ابـيــات
ومــن يـاخـــذ الـمـضـمــون يـلـــقــى الادلـــــه
تـــدري وش الـلـي يــقـتـل الـح ـــب بسـكـــات
لاصــرت فــي بـــوحــك تـــحـــس بـمــــذلـــــه
وتـــدري وش الـلـي يـكـسـر الـظـــهـر حـزات
لامـن عـطـيت احــســـاس مــاهـــو مـــحــلــه
وتـــدري مـتـى تـستــاهـل الـطــعـن مـــــرات
لا مــن خــطـيـت الــدرب وانــتـه تــدلــــــــــه
لا تـتـبـــع المـقـــفـي عـلـــى كــل حــــــــالات
بــعــض الـوجــيـه اللـي تـقـابـلـك عـلـــــــــه
ولا تـسـال الـغـالـي عــن الــــجـرح لا فـــات
نــبــش الــحـكـي يـــزود الـطــيــــــن بــلـــــه
طــالــع فـمــن حولــك وتاخـــــذ شــهــــادات
مـــانــلـتــها لــو تـــدرس الـدهــــــر كـــلــــه
ناس تجر من اســـــــود الضيق ونـــــات
ونـــاس تـقــضــيها ونـــــاســــه وفـلــــه
هـــذاك شــال هـــــمــــوم غــيــره ولا بـــات
وهـــذاك مــايــدري عــن احســـــــاس خلــه
احــدن يهيــن اصــلـــــه عــــــلى كـــل زلات
واحـــــدن تـــرومه شـيـمــتـه مـــــــاتـــزلــه
لا تـــقــول حـــظي من عـنا الـوقـت قـد مـات
قــل مـــات حــــظ اللـي عــــنـاه اســتــــحلــه
ولا ضـــاقــــت الدنيـا وعلى الكيف ما جــات
اطـلـق احـجاجـك ثــــــم تـــــوكـل عـلى الـله
________________________________________
يـغـنـيـك عـــن كـثــر الـحـكـي مـجـمـل ابـيــات
ومــن يـاخـــذ الـمـضـمــون يـلـــقــى الادلـــــه
تـــدري وش الـلـي يــقـتـل الـح ـــب بسـكـــات
لاصــرت فــي بـــوحــك تـــحـــس بـمــــذلـــــه
وتـــدري وش الـلـي يـكـسـر الـظـــهـر حـزات
لامـن عـطـيت احــســـاس مــاهـــو مـــحــلــه
وتـــدري مـتـى تـستــاهـل الـطــعـن مـــــرات
لا مــن خــطـيـت الــدرب وانــتـه تــدلــــــــــه
لا تـتـبـــع المـقـــفـي عـلـــى كــل حــــــــالات
بــعــض الـوجــيـه اللـي تـقـابـلـك عـلـــــــــه
ولا تـسـال الـغـالـي عــن الــــجـرح لا فـــات
نــبــش الــحـكـي يـــزود الـطــيــــــن بــلـــــه
طــالــع فـمــن حولــك وتاخـــــذ شــهــــادات
مـــانــلـتــها لــو تـــدرس الـدهــــــر كـــلــــه
ناس تجر من اســـــــود الضيق ونـــــات
ونـــاس تـقــضــيها ونـــــاســــه وفـلــــه
هـــذاك شــال هـــــمــــوم غــيــره ولا بـــات
وهـــذاك مــايــدري عــن احســـــــاس خلــه
احــدن يهيــن اصــلـــــه عــــــلى كـــل زلات
واحـــــدن تـــرومه شـيـمــتـه مـــــــاتـــزلــه
لا تـــقــول حـــظي من عـنا الـوقـت قـد مـات
قــل مـــات حــــظ اللـي عــــنـاه اســتــــحلــه
ولا ضـــاقــــت الدنيـا وعلى الكيف ما جــات
اطـلـق احـجاجـك ثــــــم تـــــوكـل عـلى الـله