لأجل اشتياقي
03-07-2008, 09:04 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
باسم الاحترام والمحبه والاخره الشوق
ابدأ موضوعي معكمـ ولكمـ
..............
مما يخفى على الجميع تعددت المواقع الالكترونيه العربيه ولم يعد بالامر الغريب تسمع احدهم يمتلك اكثر من موقع
ولربما الاف المواقع باليوم الواحد او اليومين تكون وليده على الشبكه العنبكوتيه.
تعددت خدماتها وبعض افكارها ومبادئها واتجاهاتها وايضا اغراضها
ربما كان العامل الاساسي في ذلك عده امور واهمها الاداره حيث هي من تعطي الاعضاء الضوء الاخضر بالمشاركات والمواضيع والوقوف عند الخطوط والقوانين التي تضعها
فتجمع تلك الخدمات ع هذه الشبكه العنكبوتيه كان لها وقع
حيث استحوذت ع عقول الاغلبيه واخص فيها الفئه العمريه" 15الى 30" واكون ادق اكثر " 18 الى 26 "بخاصه المنتديات العامه
قضيتي اخواني هي
ادمان الدخول ع تلك المواقع
فيوم يمر دون ارتياد تلك المواقع او الدخول ع عالم النت يوم مستحيل ان يحصل وان مر دون دخوله فمن المؤكد كنت ع ضروره ملحه امنعتك من التجوال ع هذا العالم
فيومك ناقص حلاوته ويدك لن تلامس ازارير الكيبورد
ويومك كئيب لن لم يأتي فنيو ومهندسي الاصلاح لأصلاح اعطال الشبكه
ويومك زاد ايامه سوادء واصبحت عتمه فسفرك عن جهازك المحمول وانقطاع الاتصال حال بينك وبينه
فقلبك زاد لهفه لمعرفه المتصلين وكمـ رسائل تصلك من الاحبه والاصدقاء من صندوقك الوارد
وماذا جرى ع موضوعك المطروح؟؟
وماذا كانوا عليه الاعضاء؟؟
ومن فقدك من الاصدقاء فرسل رساله عبر عنها الصداقه ولوعه الفراق؟؟
واختباراتك واعمالك الخارجيه تمنى قضاءها عاجلا لا اجل لاقتحام الشبكه ؟ومعرفة خباياها؟؟
ومن المؤكد
يومك جميل تستفتحه قبل الرحيل للدوام ان تلامس اناملك ايقونه المتصفح فتنقر عليها شوقا لقراءة القادم!!!
ولثنايا عملك لها النصيب فلابأس بالنقر ع ايقونه بجوالك " الويب"!!!!
وعند العوده وقبل تجهيز الغداء تأمر لأحدهم للأتيان بجهازك فجسمك مرهق من عناء هذا اليوم لكن ع استعداد تام للقراءه والتصفح!!!
انا لست ضد التصفح لكن ضد " ادمانه" بالفعل وصلنا بعضنا وتكاد الاغلبيه لمرحلة الادمان فقد تضطرب علاقاتنا الاجتماعيه والنفسيه وكذلك التقصير في حقوق واجبه علينا وتساهل بالقيام بها
لااداهن قد تسأم الزوجه من جلوس الزوج امام تلك الشاشه متجاهل لها
وقد يتضجر الاهل من كثرة استخدام ابنائهم
وقد يشتكي الاقاريب من قطع الصله
وقبل كل هذا يغضب المولى
متناسين قول حبيبنا المصطفى " وعن شبابه فيما ابلاه"
بصراحه انا مما عانيت من ذلك ورايت مجتمع في هوس للحديث عن ذلك سواء بالاجتماعات او مصاحبه المقربات او حتى المرور عمدا من مجتمع للفتيات والا حديث النت ويطرى بالمجالس
فحببت الكتابه عنه والبحث والقراءه عن تلك المواضيع فقد اكون اصدق فيها
××××فتلك لمقتطفات قليله لما قرات" ولااريد الاطاله عليكم"××××
ولكن هل هناك علاج لإدمان الإنترنت؟
حسب رأي الدكتورة "يونج" فإن هناك عدة طرق لعلاج إدمان الإنترنت، أول ثلاث منها تتمثل في إدارة الوقت، ولكنه –عادة- في حالة الإدمان الشديد لا تكفي إدارة الوقت؛ بل يلزم من المريض استخدام وسائل أكثر هجومية:
أ - عمل العكس:
فإذا اعتاد المريض استخدام الإنترنت طيلة أيام الأسبوع نطلب منه الانتظار حتى يستخدمه في يوم الإجازة الأسبوعية، وإذا كان يفتح البريد الإلكتروني أول شيء حين يستيقظ من النوم نطلب منه أن ينتظر حتى يفطر، ويشاهد أخبار الصباح، وإذا كان المريض يستخدم الكمبيوتر في حجرة النوم نطلب منه أن يضعه في حجرة المعيشة… وهكذا.
ب - إيجاد موانع خارجية:
نطلب من المريض ضبط منبه قبل بداية دخوله الإنترنت بحيث ينوي الدخول على الإنترنت ساعة واحدة قبل نزوله للعمل مثلاً ـ حتى لا يندمج في الإنترنت بحيث يتناسى موعد نزوله للعمل.
جـ- تحديد وقت الاستخدام:
يطلب من المريض تقليل وتنظيم ساعات استخدامه بحيث إذا كان –مثلاً- يدخل على الإنترنت لمدة 40 ساعة أسبوعيًّا نطلب منه التقليل إلى 20 ساعة أسبوعيًّا، وتنظيم تلك الساعات بتوزيعها على أيام الأسبوع في ساعات محددة من اليوم بحيث لا يتعدى الجدول المحدد.
د - الامتناع التام:
كما ذكرنا فإن إدمان بعض المرضى يتعلق بمجال محدد من مجالات استخدام الإنترنت. فإذا كان المريض مدمنًا لحجرات الحوارات الحية نطلب منه الامتناع عن تلك الوسيلة امتناعًا تامًا في حين نترك له حرية استخدام الوسائل الأخرى الموجودة على الإنترنت.
هـ- إعداد بطاقات من أجل التذكير:
نطلب من المريض إعداد بطاقات يكتب عليها خمسًا من أهم المشاكل الناجمة عن إسرافه في استخدام الإنترنت كإهماله لأسرته وتقصيره في أداء عمله مثلاً ويكتب عليها أيضًا خمسًا من الفوائد التي ستنتج عن إقلاعه عن إدمانه مثل إصلاحه لمشاكله الأسرية وزيادة اهتمامه بعمله، ويضع المريض تلك البطاقات في جيبه أو حقيبته حيثما يذهب بحيث إذا وجد نفسه مندمجًا في استخدام الإنترنت يخرج البطاقات ليذكّر نفسه بالمشاكل الناجمة عن ذلك الاندماج.
و - إعادة توزيع الوقت:
نطلب من المريض أن يفكر في الأنشطة التي كان يقوم بها قبل إدمانه للإنترنت؛ ليعرف ماذا خسر بإدمانه مثل: قراءة القرآن، والرياضة، وقضاء الوقت بالنادي مع الأسرة، والقيام بزيارات اجتماعية وهكذا.. نطلب من المريض أن يعاود ممارسة تلك الأنشطة لعله يتذكر طعم الحياة الحقيقية وحلاوتها.
ز - الانضمام إلى مجموعات التأييد:
نطلب من المريض زيادة رقعة حياته الاجتماعية الحقيقية بالانضمام إلى فريق الكرة بالنادي مثلاً أو إلى درس لتعليم الخياطة أو الذهاب إلى دروس المسجد؛ ليكوّن حوله مجموعة من الأصدقاء الحقيقيين.
ح- المعالجة الأسرية:
في بعض الأحيان تحتاج الأسرة بأكملها إلى تلقي علاج أسري بسبب المشاكل الأسرية التي يحدثها إدمان الإنترنت بحيث يساعد الطبيب الأسرة على استعادة النقاش والحوار فيما بينها ولتقتنع الأسرة بمدى أهميتها في إعانة المريض؛ ليقلع عن إدمانه.
وهذا اختبار نفسي
هل أنت مدمن باستخدام الإنترنت (http://www.maharty.com/tst.aspx?id=37)<< انقر من فضلك فهذا اختبار اتمنى ارفاقه بردك:smile:
............
على هامش الموضوع
صعقت وفرحت في ان واحد بأنني في طريقي للأدمانyd.885 لا مدمنه:smile:
لكن لااخفي عليك جانب من جوانبي قد جنيت منه خيرا
كيف؟
بالفعل اقتحمته في عهد مبكر من حياتي "قد اكون فتاه 15 " لكن هو من شجعني بالتفوق لانجاز مسيرتي العلميه للالتحاق بدرجة بكالوريوس علوم الحاسب الالي وهاانا ع اعتاب العشرين والتخرج بعد مضي السنتين القادمتين بمشيئه الله
والاكمال بدرجات اعلى باذن الله
" فربا ضارة نافعه":)
لابد ان نقف موقف جاد ونحاول القضاء ع تلك الادمان والاعتدال في استخدامه وإن كان جلوسنا ع النت غير ما يغضب لله وكذلك وإن طغت اوقات الفرغ علينا
فملؤها بالقران والاستغفار افضل من الجلوس لساعات قد تمتد الى 8 ساعات متواصله " فوالله ناصحه اول شي نفسي"......
...........
من مخيلتي وفكري الى طقطقه اناملي ع الكيبورد
فهو بالصوره الاولى دون تنميقه
اتمنى من المولى ينال قبولكم
ويصل الى مستواكم
ويعانق فكركم
حتى يصل لذائقتكمـ
دامت قلوبكم تنبض حبا للرحمن
وانشغالا بالطاعات وقهرا للملهيااات
اختكمـ
لأجل اشتياقي :101:
باسم الاحترام والمحبه والاخره الشوق
ابدأ موضوعي معكمـ ولكمـ
..............
مما يخفى على الجميع تعددت المواقع الالكترونيه العربيه ولم يعد بالامر الغريب تسمع احدهم يمتلك اكثر من موقع
ولربما الاف المواقع باليوم الواحد او اليومين تكون وليده على الشبكه العنبكوتيه.
تعددت خدماتها وبعض افكارها ومبادئها واتجاهاتها وايضا اغراضها
ربما كان العامل الاساسي في ذلك عده امور واهمها الاداره حيث هي من تعطي الاعضاء الضوء الاخضر بالمشاركات والمواضيع والوقوف عند الخطوط والقوانين التي تضعها
فتجمع تلك الخدمات ع هذه الشبكه العنكبوتيه كان لها وقع
حيث استحوذت ع عقول الاغلبيه واخص فيها الفئه العمريه" 15الى 30" واكون ادق اكثر " 18 الى 26 "بخاصه المنتديات العامه
قضيتي اخواني هي
ادمان الدخول ع تلك المواقع
فيوم يمر دون ارتياد تلك المواقع او الدخول ع عالم النت يوم مستحيل ان يحصل وان مر دون دخوله فمن المؤكد كنت ع ضروره ملحه امنعتك من التجوال ع هذا العالم
فيومك ناقص حلاوته ويدك لن تلامس ازارير الكيبورد
ويومك كئيب لن لم يأتي فنيو ومهندسي الاصلاح لأصلاح اعطال الشبكه
ويومك زاد ايامه سوادء واصبحت عتمه فسفرك عن جهازك المحمول وانقطاع الاتصال حال بينك وبينه
فقلبك زاد لهفه لمعرفه المتصلين وكمـ رسائل تصلك من الاحبه والاصدقاء من صندوقك الوارد
وماذا جرى ع موضوعك المطروح؟؟
وماذا كانوا عليه الاعضاء؟؟
ومن فقدك من الاصدقاء فرسل رساله عبر عنها الصداقه ولوعه الفراق؟؟
واختباراتك واعمالك الخارجيه تمنى قضاءها عاجلا لا اجل لاقتحام الشبكه ؟ومعرفة خباياها؟؟
ومن المؤكد
يومك جميل تستفتحه قبل الرحيل للدوام ان تلامس اناملك ايقونه المتصفح فتنقر عليها شوقا لقراءة القادم!!!
ولثنايا عملك لها النصيب فلابأس بالنقر ع ايقونه بجوالك " الويب"!!!!
وعند العوده وقبل تجهيز الغداء تأمر لأحدهم للأتيان بجهازك فجسمك مرهق من عناء هذا اليوم لكن ع استعداد تام للقراءه والتصفح!!!
انا لست ضد التصفح لكن ضد " ادمانه" بالفعل وصلنا بعضنا وتكاد الاغلبيه لمرحلة الادمان فقد تضطرب علاقاتنا الاجتماعيه والنفسيه وكذلك التقصير في حقوق واجبه علينا وتساهل بالقيام بها
لااداهن قد تسأم الزوجه من جلوس الزوج امام تلك الشاشه متجاهل لها
وقد يتضجر الاهل من كثرة استخدام ابنائهم
وقد يشتكي الاقاريب من قطع الصله
وقبل كل هذا يغضب المولى
متناسين قول حبيبنا المصطفى " وعن شبابه فيما ابلاه"
بصراحه انا مما عانيت من ذلك ورايت مجتمع في هوس للحديث عن ذلك سواء بالاجتماعات او مصاحبه المقربات او حتى المرور عمدا من مجتمع للفتيات والا حديث النت ويطرى بالمجالس
فحببت الكتابه عنه والبحث والقراءه عن تلك المواضيع فقد اكون اصدق فيها
××××فتلك لمقتطفات قليله لما قرات" ولااريد الاطاله عليكم"××××
ولكن هل هناك علاج لإدمان الإنترنت؟
حسب رأي الدكتورة "يونج" فإن هناك عدة طرق لعلاج إدمان الإنترنت، أول ثلاث منها تتمثل في إدارة الوقت، ولكنه –عادة- في حالة الإدمان الشديد لا تكفي إدارة الوقت؛ بل يلزم من المريض استخدام وسائل أكثر هجومية:
أ - عمل العكس:
فإذا اعتاد المريض استخدام الإنترنت طيلة أيام الأسبوع نطلب منه الانتظار حتى يستخدمه في يوم الإجازة الأسبوعية، وإذا كان يفتح البريد الإلكتروني أول شيء حين يستيقظ من النوم نطلب منه أن ينتظر حتى يفطر، ويشاهد أخبار الصباح، وإذا كان المريض يستخدم الكمبيوتر في حجرة النوم نطلب منه أن يضعه في حجرة المعيشة… وهكذا.
ب - إيجاد موانع خارجية:
نطلب من المريض ضبط منبه قبل بداية دخوله الإنترنت بحيث ينوي الدخول على الإنترنت ساعة واحدة قبل نزوله للعمل مثلاً ـ حتى لا يندمج في الإنترنت بحيث يتناسى موعد نزوله للعمل.
جـ- تحديد وقت الاستخدام:
يطلب من المريض تقليل وتنظيم ساعات استخدامه بحيث إذا كان –مثلاً- يدخل على الإنترنت لمدة 40 ساعة أسبوعيًّا نطلب منه التقليل إلى 20 ساعة أسبوعيًّا، وتنظيم تلك الساعات بتوزيعها على أيام الأسبوع في ساعات محددة من اليوم بحيث لا يتعدى الجدول المحدد.
د - الامتناع التام:
كما ذكرنا فإن إدمان بعض المرضى يتعلق بمجال محدد من مجالات استخدام الإنترنت. فإذا كان المريض مدمنًا لحجرات الحوارات الحية نطلب منه الامتناع عن تلك الوسيلة امتناعًا تامًا في حين نترك له حرية استخدام الوسائل الأخرى الموجودة على الإنترنت.
هـ- إعداد بطاقات من أجل التذكير:
نطلب من المريض إعداد بطاقات يكتب عليها خمسًا من أهم المشاكل الناجمة عن إسرافه في استخدام الإنترنت كإهماله لأسرته وتقصيره في أداء عمله مثلاً ويكتب عليها أيضًا خمسًا من الفوائد التي ستنتج عن إقلاعه عن إدمانه مثل إصلاحه لمشاكله الأسرية وزيادة اهتمامه بعمله، ويضع المريض تلك البطاقات في جيبه أو حقيبته حيثما يذهب بحيث إذا وجد نفسه مندمجًا في استخدام الإنترنت يخرج البطاقات ليذكّر نفسه بالمشاكل الناجمة عن ذلك الاندماج.
و - إعادة توزيع الوقت:
نطلب من المريض أن يفكر في الأنشطة التي كان يقوم بها قبل إدمانه للإنترنت؛ ليعرف ماذا خسر بإدمانه مثل: قراءة القرآن، والرياضة، وقضاء الوقت بالنادي مع الأسرة، والقيام بزيارات اجتماعية وهكذا.. نطلب من المريض أن يعاود ممارسة تلك الأنشطة لعله يتذكر طعم الحياة الحقيقية وحلاوتها.
ز - الانضمام إلى مجموعات التأييد:
نطلب من المريض زيادة رقعة حياته الاجتماعية الحقيقية بالانضمام إلى فريق الكرة بالنادي مثلاً أو إلى درس لتعليم الخياطة أو الذهاب إلى دروس المسجد؛ ليكوّن حوله مجموعة من الأصدقاء الحقيقيين.
ح- المعالجة الأسرية:
في بعض الأحيان تحتاج الأسرة بأكملها إلى تلقي علاج أسري بسبب المشاكل الأسرية التي يحدثها إدمان الإنترنت بحيث يساعد الطبيب الأسرة على استعادة النقاش والحوار فيما بينها ولتقتنع الأسرة بمدى أهميتها في إعانة المريض؛ ليقلع عن إدمانه.
وهذا اختبار نفسي
هل أنت مدمن باستخدام الإنترنت (http://www.maharty.com/tst.aspx?id=37)<< انقر من فضلك فهذا اختبار اتمنى ارفاقه بردك:smile:
............
على هامش الموضوع
صعقت وفرحت في ان واحد بأنني في طريقي للأدمانyd.885 لا مدمنه:smile:
لكن لااخفي عليك جانب من جوانبي قد جنيت منه خيرا
كيف؟
بالفعل اقتحمته في عهد مبكر من حياتي "قد اكون فتاه 15 " لكن هو من شجعني بالتفوق لانجاز مسيرتي العلميه للالتحاق بدرجة بكالوريوس علوم الحاسب الالي وهاانا ع اعتاب العشرين والتخرج بعد مضي السنتين القادمتين بمشيئه الله
والاكمال بدرجات اعلى باذن الله
" فربا ضارة نافعه":)
لابد ان نقف موقف جاد ونحاول القضاء ع تلك الادمان والاعتدال في استخدامه وإن كان جلوسنا ع النت غير ما يغضب لله وكذلك وإن طغت اوقات الفرغ علينا
فملؤها بالقران والاستغفار افضل من الجلوس لساعات قد تمتد الى 8 ساعات متواصله " فوالله ناصحه اول شي نفسي"......
...........
من مخيلتي وفكري الى طقطقه اناملي ع الكيبورد
فهو بالصوره الاولى دون تنميقه
اتمنى من المولى ينال قبولكم
ويصل الى مستواكم
ويعانق فكركم
حتى يصل لذائقتكمـ
دامت قلوبكم تنبض حبا للرحمن
وانشغالا بالطاعات وقهرا للملهيااات
اختكمـ
لأجل اشتياقي :101: