مســاعد
15-04-2004, 08:34 PM
دعا العقيد عبدالعزيز العيسى من ادارة مكافحة المخدرات بمنطقة الرياض
إلى القيام بتحليل للدم بشكل دوري وفجائي للطلاب ومنسوبي المدارس لاكتشاف اي حالات تعاطي للمخدرات
لدى اي شخص من العاملين في المدارس لعلاج اي حالة في بدايتها
ومن اجل منع سعي اي متعاطي للترويج بين زملائه داخل المدرسة ولحمايتهم من الفساد.
جاء ذلك خلال ندوة ماذا تريد المدرسة من الاجهزة الأمنية؟
وماذا تريد الأجهزة الامنية من المدرسة؟
التي تنظمها الادارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة الرياض للبنين والمنعقد في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض
ضمن الملتقى الأول لمديري المدارس.
والتي ادارها المدير العام للتربية والتعليم بمنطقة الرياض للبنين الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز المعيلي
وشارك بها عدد من رجال التربية والأمن وحضرها قرابة ثلاثة آلاف مدير ومديرة مدرسة ومشرف ومشرفة تربوية.
وطالب العيسى بضرورة تفعيل مجالس الآباء واشعارهم بخطر المخدرات بحالة ابنهم
واقامة المخيمات الارشادية،
واقامة دورات ومحاضرات ليس على مستوى المدرسة بل على مستوى الفصول
لكي تكون المشاركة أكبر والتفاعل أكثر مع الضباط المحاضرين.
وأشار النقيب خالد الحميدي العنزي من الدوريات الأمنية بالرياض
الى ضرورة تنمية الثقة وحسن التعامل في نفس الطالب مع الدوريات الأمنية وتشجيعه على الاتصال والإبلاغ عن المشاكل،
وزيادة صلاحيات مدير المدرسة في التعامل مع القضايا مثل فتح محضر وابداء الرأي تجاه الحلول المتخذة للمشكلات،
وايجاد منسقين مكلفين من قبل المدارس لمراجعة اقسام الشرطة للمساهمة في علاج المشكلات،
وإقامة دورات لمنسوبي الأمن العام من قبل ادارة التعليم حول كيفية التعامل مع المراحل العمرية بالشكل العلمي الصحيح.
وايقاف منسوبي المدارس لسياراتهم بشكل نظامي وصحيح. وتفعيل النقل المدرسي لطلاب المرحلة الثانوية.
وتحدث الاستاذ ماجد الراضي مدير مدرسة عبدالله بن عمر الابتدائية والاستاذ حمدان الحارثي مدير ثانوية الماوردي
عن الاشياء التي ترغبها المدرسة من الجهات الامنية ومن ذلك وجود مستديم لدورية بجانب كل مدرسة
لحماية السيارات من السرقة او الاتلاف المتعمد وخصوصاً ايام الاختبارات واذا لم يتوفر دورية بالسيارة فيكون دورية راجلة،
ومساءلة المتواجدين حول المدرسة أثناء الدوام وتفتيش المشتبه بهم،
والتعامل مع البلاغ الوارد من المدارس بسرعة،
واعتماد محضر المدرسة لكونه واردا من قبل جهة رسمية وليس قضية شخصية تتطلب حضور مدير المدرسة،
وعقد لقاءات بين مدير مركز الشرطة والدفاع المدني ومديري المدارس في الحي
بشكل مستمر للتعاون من اجل تكثيف التوعية والتشاور بما يخدم مصلحة المجتمع.
وانتاج شريط فيديو أمني ومطبوعات ومواد إعلامية متنوعة من قبل الجهات الأمنية
لعرضها وتوزيعها على الطلاب.
وايجاد بعض اللوحات الإرشادية والمطبات الاصطناعية عند المدارس.
جريدة الرياض السبت 13 صفر 1425العدد 13070 السنة 39
إلى القيام بتحليل للدم بشكل دوري وفجائي للطلاب ومنسوبي المدارس لاكتشاف اي حالات تعاطي للمخدرات
لدى اي شخص من العاملين في المدارس لعلاج اي حالة في بدايتها
ومن اجل منع سعي اي متعاطي للترويج بين زملائه داخل المدرسة ولحمايتهم من الفساد.
جاء ذلك خلال ندوة ماذا تريد المدرسة من الاجهزة الأمنية؟
وماذا تريد الأجهزة الامنية من المدرسة؟
التي تنظمها الادارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة الرياض للبنين والمنعقد في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض
ضمن الملتقى الأول لمديري المدارس.
والتي ادارها المدير العام للتربية والتعليم بمنطقة الرياض للبنين الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز المعيلي
وشارك بها عدد من رجال التربية والأمن وحضرها قرابة ثلاثة آلاف مدير ومديرة مدرسة ومشرف ومشرفة تربوية.
وطالب العيسى بضرورة تفعيل مجالس الآباء واشعارهم بخطر المخدرات بحالة ابنهم
واقامة المخيمات الارشادية،
واقامة دورات ومحاضرات ليس على مستوى المدرسة بل على مستوى الفصول
لكي تكون المشاركة أكبر والتفاعل أكثر مع الضباط المحاضرين.
وأشار النقيب خالد الحميدي العنزي من الدوريات الأمنية بالرياض
الى ضرورة تنمية الثقة وحسن التعامل في نفس الطالب مع الدوريات الأمنية وتشجيعه على الاتصال والإبلاغ عن المشاكل،
وزيادة صلاحيات مدير المدرسة في التعامل مع القضايا مثل فتح محضر وابداء الرأي تجاه الحلول المتخذة للمشكلات،
وايجاد منسقين مكلفين من قبل المدارس لمراجعة اقسام الشرطة للمساهمة في علاج المشكلات،
وإقامة دورات لمنسوبي الأمن العام من قبل ادارة التعليم حول كيفية التعامل مع المراحل العمرية بالشكل العلمي الصحيح.
وايقاف منسوبي المدارس لسياراتهم بشكل نظامي وصحيح. وتفعيل النقل المدرسي لطلاب المرحلة الثانوية.
وتحدث الاستاذ ماجد الراضي مدير مدرسة عبدالله بن عمر الابتدائية والاستاذ حمدان الحارثي مدير ثانوية الماوردي
عن الاشياء التي ترغبها المدرسة من الجهات الامنية ومن ذلك وجود مستديم لدورية بجانب كل مدرسة
لحماية السيارات من السرقة او الاتلاف المتعمد وخصوصاً ايام الاختبارات واذا لم يتوفر دورية بالسيارة فيكون دورية راجلة،
ومساءلة المتواجدين حول المدرسة أثناء الدوام وتفتيش المشتبه بهم،
والتعامل مع البلاغ الوارد من المدارس بسرعة،
واعتماد محضر المدرسة لكونه واردا من قبل جهة رسمية وليس قضية شخصية تتطلب حضور مدير المدرسة،
وعقد لقاءات بين مدير مركز الشرطة والدفاع المدني ومديري المدارس في الحي
بشكل مستمر للتعاون من اجل تكثيف التوعية والتشاور بما يخدم مصلحة المجتمع.
وانتاج شريط فيديو أمني ومطبوعات ومواد إعلامية متنوعة من قبل الجهات الأمنية
لعرضها وتوزيعها على الطلاب.
وايجاد بعض اللوحات الإرشادية والمطبات الاصطناعية عند المدارس.
جريدة الرياض السبت 13 صفر 1425العدد 13070 السنة 39