أبوفهد
23-04-2004, 02:56 AM
ندد لاعبو فريق الهلال والنصر بالتفجيرات التي طالت ظهر أمس حي الوشم بمدينة الرياض واستهدفت مبنى الأمن العام مخلفة الكثير من الأضرار البشرية والمادية ، في اتجاه أهوج لمن يقفون خلف هذه الأعمال الخالية من أي هدف كونها تطال أبرياءً ليس لهم ذنب إلا أنهم ينعمون بأمن وأمان قل أن يوجد في أي بقعة في المعمورة.
فقد وصف قائد فريق الهلال الدولي السابق سامي الجابر ما حدث بأنه فتنة فئة ضالة أعماها موت الضمير وقلة البصيرة فأقدمت على هذه الجريمة الغريبة عن مجتمعنا الآمن قائلاً: مهما غاب الوعي عن هذه الفئة سيظل مجتمعنا يعي أن مثل هذا المروق لا يمثل الواقع الحقيقي لبلادنا.
وأما حارس المنتخب السعودي والهلال محمد الدعيع فقال: أستنكر وزملائي لاعبو الهلال والرياضيون بصفة عامة ما حدث في الأمس كونه دخيلاً على بلادنا التي يميزها تفوقها الأمني عن نظيراتها دول العالم الأخرى، لأن ديننا الحنيف يرفض مثل هذه الخروقات التي تبعد صاحبها عن الالتزام وأبسط المقومات الدينية التي كفلها لكل إنسان ديننا الحنيف، وأثق أن مثل هذه الأعمال التي يرفضها المنطق لن تزيد المجتمع السعودي إلا تماسكاً وقوة.
وعبر لاعب فريق النصر إبراهيم ماطر عن حزنه الكبير لما حدث في حي الوشم قائلاً : ستبقى بلادنا أبية مهما عثت الأيدي القذرة فساداً، لأن بلادنا تقوم على شرع الله ، ولن يفت عضد مسؤوليها ذلك في سبيل الحفاظ على الأمن واستئصال شأفة هذه الفئة الضالة، وسيظل مجتمعنا بما حباه الله من تلاحم يرفض مثل هذه التصرفات التي لا تمت للعقلانية بصلة.
وأدان المدافع الدولي السابق ولاعب فريق النصر صالح الداود التفجيرات التي حدثت أمس في الوشم واصفاً إياها بالعمل الجبان إذ يقول:"من الغريب أن تحدث هذه الأفعال في مجتمعنا وتأكيداً هي لأنفس مريضة لا تملك ضميراً واعياً، أو بصيرة سوية ، بل هي محسوبة علينا، ونحن منها براء، ونثق إن شاء الله أن كيد هؤلاء سيرد إلى نحورهم.
ومن جهته أكد حارس فريق النصر محمد خوجلي أن العمل الذي طال حي الوشم أمس آلم كل إنسان سوي، وهو لا يجسد سوى الاختلال الديني والخلقي لمن وقف خلفه، فقد طال أناساً أبرياء ذنبهم أن من قام بهذا العمل لا يملك قلباًَ فيه قيد أنملة من خوف الله ، بل بعثرته الأحقاد والضغينة.
واستهجن لاعب فريق الهلال عبد العزيز الخثران هذه الأحداث معتبراً إياها تشويها للأمن الذي يعيشه الناس هنا في السعودية بقوله: ما يحدث لا يمت لواقعنا بصلة، والقاصي والداني هنا وخارج الحدود يستغرب أن تحدث مثل هذه التجاوزات في بلادنا، لأن ديننا يرفض ذلك جملة وتفصيلاً، وحتماً لن تزيدنا هذه الأحداث إلا إصراراً على التماسك والعبوس في وجه مثل هذه الأعمال الغادرة الدخيلة على أمننا وعاداتنا.
وندد لاعب المنتخب الوطني والهلال أحمد الدوخي بالعمل القذر الذي طال الوشم بالرياض أمس معتبراً إياه خروجاً أهوجاً لأناس استمرؤوا الإجرام والقتل والسفك والدين منهم براء.
فقد وصف قائد فريق الهلال الدولي السابق سامي الجابر ما حدث بأنه فتنة فئة ضالة أعماها موت الضمير وقلة البصيرة فأقدمت على هذه الجريمة الغريبة عن مجتمعنا الآمن قائلاً: مهما غاب الوعي عن هذه الفئة سيظل مجتمعنا يعي أن مثل هذا المروق لا يمثل الواقع الحقيقي لبلادنا.
وأما حارس المنتخب السعودي والهلال محمد الدعيع فقال: أستنكر وزملائي لاعبو الهلال والرياضيون بصفة عامة ما حدث في الأمس كونه دخيلاً على بلادنا التي يميزها تفوقها الأمني عن نظيراتها دول العالم الأخرى، لأن ديننا الحنيف يرفض مثل هذه الخروقات التي تبعد صاحبها عن الالتزام وأبسط المقومات الدينية التي كفلها لكل إنسان ديننا الحنيف، وأثق أن مثل هذه الأعمال التي يرفضها المنطق لن تزيد المجتمع السعودي إلا تماسكاً وقوة.
وعبر لاعب فريق النصر إبراهيم ماطر عن حزنه الكبير لما حدث في حي الوشم قائلاً : ستبقى بلادنا أبية مهما عثت الأيدي القذرة فساداً، لأن بلادنا تقوم على شرع الله ، ولن يفت عضد مسؤوليها ذلك في سبيل الحفاظ على الأمن واستئصال شأفة هذه الفئة الضالة، وسيظل مجتمعنا بما حباه الله من تلاحم يرفض مثل هذه التصرفات التي لا تمت للعقلانية بصلة.
وأدان المدافع الدولي السابق ولاعب فريق النصر صالح الداود التفجيرات التي حدثت أمس في الوشم واصفاً إياها بالعمل الجبان إذ يقول:"من الغريب أن تحدث هذه الأفعال في مجتمعنا وتأكيداً هي لأنفس مريضة لا تملك ضميراً واعياً، أو بصيرة سوية ، بل هي محسوبة علينا، ونحن منها براء، ونثق إن شاء الله أن كيد هؤلاء سيرد إلى نحورهم.
ومن جهته أكد حارس فريق النصر محمد خوجلي أن العمل الذي طال حي الوشم أمس آلم كل إنسان سوي، وهو لا يجسد سوى الاختلال الديني والخلقي لمن وقف خلفه، فقد طال أناساً أبرياء ذنبهم أن من قام بهذا العمل لا يملك قلباًَ فيه قيد أنملة من خوف الله ، بل بعثرته الأحقاد والضغينة.
واستهجن لاعب فريق الهلال عبد العزيز الخثران هذه الأحداث معتبراً إياها تشويها للأمن الذي يعيشه الناس هنا في السعودية بقوله: ما يحدث لا يمت لواقعنا بصلة، والقاصي والداني هنا وخارج الحدود يستغرب أن تحدث مثل هذه التجاوزات في بلادنا، لأن ديننا يرفض ذلك جملة وتفصيلاً، وحتماً لن تزيدنا هذه الأحداث إلا إصراراً على التماسك والعبوس في وجه مثل هذه الأعمال الغادرة الدخيلة على أمننا وعاداتنا.
وندد لاعب المنتخب الوطني والهلال أحمد الدوخي بالعمل القذر الذي طال الوشم بالرياض أمس معتبراً إياه خروجاً أهوجاً لأناس استمرؤوا الإجرام والقتل والسفك والدين منهم براء.