أبو حذيفة ...
05-09-2008, 09:57 PM
( ابارك لكم جميعا على الشهر الفضيل واسأل الله أن يجعلنا فيه جميعا من المقبولين .......:101:)
كنت قد توقفت عند بداية أول لقاء معي مع أول من عشت معها أجمل لحظات الحب وإليكم التفاصيل ..
حينما كنت في بداية عمري أعيش المراحل الأولى من الخطوات تجاه المراهقة ... في نهاية المرحلة المتوسطة ... كنت انظر بشوق الإجازة الصيفية للذهاب لزيارة جدي الذي كنت اسعد كثيرا بالعيش معه فقد استفدت منه كثيرا .. كنت انتظر الإجازة لكي اعيش لحظات رعي الأغنام في جو رائع .. انام مبكر.. واستيقظ مع الفجر اصلي .. واستعد للذهاب مع جدي لرعي الاغنام .. وكنت اتلمح جيد مايدور من حولي لكي استفيد ........... والحديث عن جدي ومواقفي معه لعلها في مقال قصصي آخر ..
اعلم أنكم بشوق لمعرفة ماجرى من أحداث في لقاء محبوبتي الأول .............
كنا في أحد أيام الاجازة نستعد لزفاف أحد أقاربي وكنا كما عرفتم في بداية مقالي هذا أننا كنا في البادية ... وكان ذلك اليوم مشهود بالنسبة لحضور الناس وتوافدهم من كل مكان .. لم أكن كغيري من بعض الفتيان حريصا على تلمح بعض الفتيات .. وتعلمون حياة البادية وظروفها من البساطة والسهولة ...
وإن كنت اعلم اني اجملهم .... والفتيات يتشوقون لرؤيتي .. والفتيات يتناقلن بينهن بعض شعري ...
وحينما كان الناس في انشغال كامل للأستعداد لمراسم الزواج على طريقة البادية كنت أريد الذهاب من دون أن يشعر بي أحد لكي استعد بالأستحمام ولبس الجديد من أجل الزواج ... وفي اثناء ذلك وقبل دخولي للمكان المعد لما أردت تفاجأت بخمسة من الفتيات يسارقنني النظر [/
color]
وكذلك يتضاحكن بكل دلال ........ لكن لم التفت لهن ولم اعرهن اهتماما مما زادهن غضبا علي ..
(((((((( ادري تقولون أحلى ثقيل ..................... ))))
على العموم اكملت استعدادي وذهبت اريد من أمي حبيبة قلبي ونور عيني أمرا ... وحينما دخلت عليها لم انتبه لوجود احد الفتيات عندها فوقعت في حرج كبير لكن هذا الي حدث ....
[c olor=FF0000]بدأت احدث امي وقد ارتسم على محياي علامات الخجل ... وفجأة ..........
نطقت الفتاة وقالت لي ::::: فلان من تتزوجك محظوظة فيك .................
فتلعثمت واحترت بالجواب ولكني قلت لها لعلها انت .... وانطلقت ذاهابا وقلبي من داخلي يخفق بقوة ...
فلأول مرة اسمع من فتاة هذه الكلمة ..... ثم جلست في مجلس الرجال ولكن على غير عادتي بمشاركتي في الحديث لهم ... فقد بدأت اتسائل عن كلمة الفتاة ...........
كيف تجرأت ؟
هل تقصد أنها مغرمة بي ؟
هل تريد الزواج بي ؟
كيف قالتها أمام أمي ؟
وهكذا كثرت الأسئلة في نفسي حولها ......... ولست اخفيكم انني لم اتأمل في ملا محها جيدا ...
ولا أخفيكم قررت أن أذهب لكي أتأمل فيها جيدا ... فذهبت متخفيا حتى جلست في مكان لا يراني فيه أحد من الناس وبدأت أحاول أن أرها بين النساء .......
وإذا بي أرى جمالا لا يوصف ... تعجز الكلمات عن الحديث عنه ... والأشعار عن وصفه ...
فقلت هل سأحبها ... هل ستكون أول من أحب ؟ وبدأت شاردا في فكري وومتخيلا لحالي معها ....
وجلست ليلتي تلك ساهرا وحيدا ... حتى جاء جدي وفاجأني قائلا لي :: ماذا حصل ؟ فقلت لا شي ؟
غير انني احببت الأنفراد بنفسي عن الناس ......... ثم ذهب وتركني ....
ثم من حيث لا اشعر نمت في مكاني ....وفي الصباح شعرت بيد ناعمة تحركني تحاول ايقاظي .. وتقول لي : تريد تفطر ... فحينما فتحت عيناي تفاجأت بأن الذي يحدثني هي هي هي ...
ماذا حصل بعد ذلك معها هذا ماستعرفونه في الجزء القادم ..........................:102::102::102:
لا يفوتكم لحظات مثيرة جدا فوق الوصف ..............................:101:
كنت قد توقفت عند بداية أول لقاء معي مع أول من عشت معها أجمل لحظات الحب وإليكم التفاصيل ..
حينما كنت في بداية عمري أعيش المراحل الأولى من الخطوات تجاه المراهقة ... في نهاية المرحلة المتوسطة ... كنت انظر بشوق الإجازة الصيفية للذهاب لزيارة جدي الذي كنت اسعد كثيرا بالعيش معه فقد استفدت منه كثيرا .. كنت انتظر الإجازة لكي اعيش لحظات رعي الأغنام في جو رائع .. انام مبكر.. واستيقظ مع الفجر اصلي .. واستعد للذهاب مع جدي لرعي الاغنام .. وكنت اتلمح جيد مايدور من حولي لكي استفيد ........... والحديث عن جدي ومواقفي معه لعلها في مقال قصصي آخر ..
اعلم أنكم بشوق لمعرفة ماجرى من أحداث في لقاء محبوبتي الأول .............
كنا في أحد أيام الاجازة نستعد لزفاف أحد أقاربي وكنا كما عرفتم في بداية مقالي هذا أننا كنا في البادية ... وكان ذلك اليوم مشهود بالنسبة لحضور الناس وتوافدهم من كل مكان .. لم أكن كغيري من بعض الفتيان حريصا على تلمح بعض الفتيات .. وتعلمون حياة البادية وظروفها من البساطة والسهولة ...
وإن كنت اعلم اني اجملهم .... والفتيات يتشوقون لرؤيتي .. والفتيات يتناقلن بينهن بعض شعري ...
وحينما كان الناس في انشغال كامل للأستعداد لمراسم الزواج على طريقة البادية كنت أريد الذهاب من دون أن يشعر بي أحد لكي استعد بالأستحمام ولبس الجديد من أجل الزواج ... وفي اثناء ذلك وقبل دخولي للمكان المعد لما أردت تفاجأت بخمسة من الفتيات يسارقنني النظر [/
color]
وكذلك يتضاحكن بكل دلال ........ لكن لم التفت لهن ولم اعرهن اهتماما مما زادهن غضبا علي ..
(((((((( ادري تقولون أحلى ثقيل ..................... ))))
على العموم اكملت استعدادي وذهبت اريد من أمي حبيبة قلبي ونور عيني أمرا ... وحينما دخلت عليها لم انتبه لوجود احد الفتيات عندها فوقعت في حرج كبير لكن هذا الي حدث ....
[c olor=FF0000]بدأت احدث امي وقد ارتسم على محياي علامات الخجل ... وفجأة ..........
نطقت الفتاة وقالت لي ::::: فلان من تتزوجك محظوظة فيك .................
فتلعثمت واحترت بالجواب ولكني قلت لها لعلها انت .... وانطلقت ذاهابا وقلبي من داخلي يخفق بقوة ...
فلأول مرة اسمع من فتاة هذه الكلمة ..... ثم جلست في مجلس الرجال ولكن على غير عادتي بمشاركتي في الحديث لهم ... فقد بدأت اتسائل عن كلمة الفتاة ...........
كيف تجرأت ؟
هل تقصد أنها مغرمة بي ؟
هل تريد الزواج بي ؟
كيف قالتها أمام أمي ؟
وهكذا كثرت الأسئلة في نفسي حولها ......... ولست اخفيكم انني لم اتأمل في ملا محها جيدا ...
ولا أخفيكم قررت أن أذهب لكي أتأمل فيها جيدا ... فذهبت متخفيا حتى جلست في مكان لا يراني فيه أحد من الناس وبدأت أحاول أن أرها بين النساء .......
وإذا بي أرى جمالا لا يوصف ... تعجز الكلمات عن الحديث عنه ... والأشعار عن وصفه ...
فقلت هل سأحبها ... هل ستكون أول من أحب ؟ وبدأت شاردا في فكري وومتخيلا لحالي معها ....
وجلست ليلتي تلك ساهرا وحيدا ... حتى جاء جدي وفاجأني قائلا لي :: ماذا حصل ؟ فقلت لا شي ؟
غير انني احببت الأنفراد بنفسي عن الناس ......... ثم ذهب وتركني ....
ثم من حيث لا اشعر نمت في مكاني ....وفي الصباح شعرت بيد ناعمة تحركني تحاول ايقاظي .. وتقول لي : تريد تفطر ... فحينما فتحت عيناي تفاجأت بأن الذي يحدثني هي هي هي ...
ماذا حصل بعد ذلك معها هذا ماستعرفونه في الجزء القادم ..........................:102::102::102:
لا يفوتكم لحظات مثيرة جدا فوق الوصف ..............................:101: