ابوسعود
06-05-2004, 02:32 PM
سَلامٌ عَلى الدُّنْيا إِذَا لَـمْ يَكُـنْ بِهَـا
صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا
( الإمام الشافعي )
* * *
لا شَيْءَ فِي الدُّنْيا أَحَـبُّ لِنَاظِـرِي
مِنْ مَنْظَـرِ الخِـلاَّنِ والأَصْحَـابِ
وأَلَـذُّ مُوسِيقَـى تَسُـرُّ مَسَامِعِـي
صَوْتُ البَشِيـرِ بِعَـوْدَةِ الأَحْبَـابِ
( الشاعر القروي )
* * *
عاشِـرْ أُنَاسـاً بِالذَّكَـاءِ تَمَيَّـزُوا
وَاخْتَرْ صَدِيقَكَ مِنْ ذَوِي الأَخْـلاقِ
( جميل الزهاوي )
* * *
أَخِـلاَّءُ الرِّجَـالِ هُــمْ كَثِـيـرٌ
وَلَكِـنْ فِـي البَـلاَءِ هُـمْ قَلِـيـلُ
فَلاَ تَغْـرُرْكَ خُلَّـةُ مَـنْ تُؤَاخِـي
فَمَـا لَـكَ عِنْـدَ نَائِبَـةٍ خَلِـيـلُ
وَكُـلُّ أَخٍ يَـقُـولُ أَنَــا وَفِــيٌّ
وَلَكِـنْ لَيْـسَ يَفْعَـلُ مَـا يَقُـولُ
سِـوَى خِـلٍّ لَـهُ حَسَـبٌ وَدِيـنٌ
فَـذَاكَ لِمَـا يَقُـولُ هُـوَ الفَعُـولُ
( حسان بن ثابت )
* * *
أُصَادِقُ نَفْسَ المَـرْءِ قَبْـلَ جِسْمِـهِ
وأَعْرِفُهَـا فِـي فِعْلِـهِ وَالتَّكَـلُّـمِ
وأَحْلُـمُ عَـنْ خِلِّـي وأَعْلَـمُ أَنَّـهُ
مَتَى أَجْزِهِ حِلْماً عَلى الجَهْـلِ يَنْـدَمِ
( المـتـنـبـي )
* * *
فَمَا أَكْثَر الأَصْحَابَ حِيـنَ تَعُدُّهُـمْ
ولَكِنَّهُـمْ فِـي النَّائِـبَـاتِ قَلِـيـلُ
( الصادق يوسف )
* * *
تَكَثَّرْ مِنَ الإِخْوانِ مَا اسْتَطَعْتَ فَإِنَّهُمْ
عِمَـادٌ إِذا اسْتَنْجَدْتَهُـمْ وظَهِـيـرُ
ومَا بِكَثِيرٍ أَلْـفُ خِـلٍّ وَصَاحِـبٍ
وَإِنَّ عَــدُواً وَاحِــداً لَكَـثِـيـرُ
( ابن أبي الحديد )
صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا
( الإمام الشافعي )
* * *
لا شَيْءَ فِي الدُّنْيا أَحَـبُّ لِنَاظِـرِي
مِنْ مَنْظَـرِ الخِـلاَّنِ والأَصْحَـابِ
وأَلَـذُّ مُوسِيقَـى تَسُـرُّ مَسَامِعِـي
صَوْتُ البَشِيـرِ بِعَـوْدَةِ الأَحْبَـابِ
( الشاعر القروي )
* * *
عاشِـرْ أُنَاسـاً بِالذَّكَـاءِ تَمَيَّـزُوا
وَاخْتَرْ صَدِيقَكَ مِنْ ذَوِي الأَخْـلاقِ
( جميل الزهاوي )
* * *
أَخِـلاَّءُ الرِّجَـالِ هُــمْ كَثِـيـرٌ
وَلَكِـنْ فِـي البَـلاَءِ هُـمْ قَلِـيـلُ
فَلاَ تَغْـرُرْكَ خُلَّـةُ مَـنْ تُؤَاخِـي
فَمَـا لَـكَ عِنْـدَ نَائِبَـةٍ خَلِـيـلُ
وَكُـلُّ أَخٍ يَـقُـولُ أَنَــا وَفِــيٌّ
وَلَكِـنْ لَيْـسَ يَفْعَـلُ مَـا يَقُـولُ
سِـوَى خِـلٍّ لَـهُ حَسَـبٌ وَدِيـنٌ
فَـذَاكَ لِمَـا يَقُـولُ هُـوَ الفَعُـولُ
( حسان بن ثابت )
* * *
أُصَادِقُ نَفْسَ المَـرْءِ قَبْـلَ جِسْمِـهِ
وأَعْرِفُهَـا فِـي فِعْلِـهِ وَالتَّكَـلُّـمِ
وأَحْلُـمُ عَـنْ خِلِّـي وأَعْلَـمُ أَنَّـهُ
مَتَى أَجْزِهِ حِلْماً عَلى الجَهْـلِ يَنْـدَمِ
( المـتـنـبـي )
* * *
فَمَا أَكْثَر الأَصْحَابَ حِيـنَ تَعُدُّهُـمْ
ولَكِنَّهُـمْ فِـي النَّائِـبَـاتِ قَلِـيـلُ
( الصادق يوسف )
* * *
تَكَثَّرْ مِنَ الإِخْوانِ مَا اسْتَطَعْتَ فَإِنَّهُمْ
عِمَـادٌ إِذا اسْتَنْجَدْتَهُـمْ وظَهِـيـرُ
ومَا بِكَثِيرٍ أَلْـفُ خِـلٍّ وَصَاحِـبٍ
وَإِنَّ عَــدُواً وَاحِــداً لَكَـثِـيـرُ
( ابن أبي الحديد )