أبوفهد
13-05-2004, 01:23 PM
زيورخ-الرباط في 13 مايو/ انضم رئيس الحكومة الأسبانية الأسبق فيلبى غونزالس إلى الوفد المغربي في زيورخ للمطالبة في احتضان المغرب لكأس العالم عام 2010.
ويعتبر غونزالس ضمن عدد من الشخصيات التي تؤيد طموحات المغرب باحتضان هذه التظاهرة الرياضية العالمية، وقالت مصادر مقربة من الحزب الاشتراكي الأسباني الذي كان يتزعمه غونزالس سابقا إن الأخير يحاول إقناع بعض الدول في أمريكا اللاتينية بالتصويت لصالح المغرب.
إلى هذا قالت نشرت تقارير صحفية مغربية أمس ما وصفته بأنه تفاصيل لوثيقة سرية خاصة بالاتحاد الدولي لكرة القدم تقع في ثلاث صفحات، بشأن طلبات تنظيم كأس العالم، وقالت التقارير الصحفية، إن التقرير الذي أعد للعرض على أعضاء اللجنة التنفيذية المؤلفة من 24 عضوا يحتوي على معلومات تفضل المغرب على الدول الأخرى.
وكان التقرير الرسمي الذي نشره الاتحاد الدولي على موقعه الرسمي في الأسبوع الماضي قد وصف ملف جنوب إفريقيا بأنه ممتاز وملفي مصر والمغرب بأنهما جيدان جدا، وأشارت التقارير الصحفية إلى أن التقرير السري الذي حصلت عليه يختلف عن التقرير السابق الذي نشره الفيفا ويقع في 94 صفحة.
وأوضحت التقارير أن مفتشي الاتحاد الدولي لم يجدوا أي فارق بين المغرب ومصر وجنوب إفريقيا فيما يتعلق بالمواصلات والاتصالات والفنادق، لكن الأمر يختلف بالنسبة للقطاعين الصحي والمالي والحالة الأمنية حيث تأتي المغرب على رأس الدول المتنافسة.
ويعتبر غونزالس ضمن عدد من الشخصيات التي تؤيد طموحات المغرب باحتضان هذه التظاهرة الرياضية العالمية، وقالت مصادر مقربة من الحزب الاشتراكي الأسباني الذي كان يتزعمه غونزالس سابقا إن الأخير يحاول إقناع بعض الدول في أمريكا اللاتينية بالتصويت لصالح المغرب.
إلى هذا قالت نشرت تقارير صحفية مغربية أمس ما وصفته بأنه تفاصيل لوثيقة سرية خاصة بالاتحاد الدولي لكرة القدم تقع في ثلاث صفحات، بشأن طلبات تنظيم كأس العالم، وقالت التقارير الصحفية، إن التقرير الذي أعد للعرض على أعضاء اللجنة التنفيذية المؤلفة من 24 عضوا يحتوي على معلومات تفضل المغرب على الدول الأخرى.
وكان التقرير الرسمي الذي نشره الاتحاد الدولي على موقعه الرسمي في الأسبوع الماضي قد وصف ملف جنوب إفريقيا بأنه ممتاز وملفي مصر والمغرب بأنهما جيدان جدا، وأشارت التقارير الصحفية إلى أن التقرير السري الذي حصلت عليه يختلف عن التقرير السابق الذي نشره الفيفا ويقع في 94 صفحة.
وأوضحت التقارير أن مفتشي الاتحاد الدولي لم يجدوا أي فارق بين المغرب ومصر وجنوب إفريقيا فيما يتعلق بالمواصلات والاتصالات والفنادق، لكن الأمر يختلف بالنسبة للقطاعين الصحي والمالي والحالة الأمنية حيث تأتي المغرب على رأس الدول المتنافسة.