لأجل اشتياقي
29-09-2008, 06:48 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماذا حدث اليوم في التاسع والعشرين من رمضان.........؟؟
::..::..فرض الزكاة وصلاة العيد والامر بالجهاد ..::..::.
في التاسع و العشرين من شهر رمضان 2 هـ الموافق 24 مارس 624 م
فرضت زكاة الفطر وفرضت زكاة ذات الانصبة وشرعت صلاة العيد
وفي نفس الشهر كان الامر بالجهاد .
::..::..بناء مدينة القيروان..::..::.
29رمضان 48 هـ الموافق 9 نوفمبر 668م
امر عقبة بن نافع ببناء مدينة القيروان لتكون حصنا منيعا للمسلمين
ضد اعتداءات الصلبيين
.
.
.
.
بدأ وقت الجد ، بدأ وقت الحزم ، بدأ أهم وقت في رمضان ، إنها العشر الأواخر من ذلك الشهر ، إنها أيام فاصلة وفيها ليلة فاضلة عظيمة هي ليلة القدر
منذ أن يؤذن المغرب إلى أن يؤذن الفجر في الغالب لا يتجاوز 12 ساعة.
فكم سنة تعدل ليلة القدر؟ أكثر من ثلاث وثمانين سنة!! فلو حرصت كل الحرص على هذه الليلة فلا تفوتك، وذلك بقيام كل ليالي العشر الأخيرة، واستغلال كل ليلة منها كأحسن ما يكون الاستغلال كقدوتنا وحبيبنا محمد -صلى الله عليه وسلم- كما روت عنه عائشة رضي الله عنها:"أنه إذا دخل العشر شد المئزر وأحيا ليله وأيقظ أهله".
ولنحسب عمر واحد منا حرص على القيام في ليالي الوتر لمدة عشر سنوات، إن هذا يساوي أكثر من 830 سنة بإذن الله، ولو عشت عشرين سنة بعد بلوغك، وكنت ممن يستغل كل ليالي العشر بالعبادة، لكان خير من 1660 سنة بإذن الله*)) من مرجع
اللهم اجعلنا من يستكمل الاجر
ويوافق ليلة القدر
ويدعى فيها ويستجاب له
أختكم
لأجل اشتياقي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماذا حدث اليوم في التاسع والعشرين من رمضان.........؟؟
::..::..فرض الزكاة وصلاة العيد والامر بالجهاد ..::..::.
في التاسع و العشرين من شهر رمضان 2 هـ الموافق 24 مارس 624 م
فرضت زكاة الفطر وفرضت زكاة ذات الانصبة وشرعت صلاة العيد
وفي نفس الشهر كان الامر بالجهاد .
::..::..بناء مدينة القيروان..::..::.
29رمضان 48 هـ الموافق 9 نوفمبر 668م
امر عقبة بن نافع ببناء مدينة القيروان لتكون حصنا منيعا للمسلمين
ضد اعتداءات الصلبيين
.
.
.
.
بدأ وقت الجد ، بدأ وقت الحزم ، بدأ أهم وقت في رمضان ، إنها العشر الأواخر من ذلك الشهر ، إنها أيام فاصلة وفيها ليلة فاضلة عظيمة هي ليلة القدر
منذ أن يؤذن المغرب إلى أن يؤذن الفجر في الغالب لا يتجاوز 12 ساعة.
فكم سنة تعدل ليلة القدر؟ أكثر من ثلاث وثمانين سنة!! فلو حرصت كل الحرص على هذه الليلة فلا تفوتك، وذلك بقيام كل ليالي العشر الأخيرة، واستغلال كل ليلة منها كأحسن ما يكون الاستغلال كقدوتنا وحبيبنا محمد -صلى الله عليه وسلم- كما روت عنه عائشة رضي الله عنها:"أنه إذا دخل العشر شد المئزر وأحيا ليله وأيقظ أهله".
ولنحسب عمر واحد منا حرص على القيام في ليالي الوتر لمدة عشر سنوات، إن هذا يساوي أكثر من 830 سنة بإذن الله، ولو عشت عشرين سنة بعد بلوغك، وكنت ممن يستغل كل ليالي العشر بالعبادة، لكان خير من 1660 سنة بإذن الله*)) من مرجع
اللهم اجعلنا من يستكمل الاجر
ويوافق ليلة القدر
ويدعى فيها ويستجاب له
أختكم
لأجل اشتياقي