2009angel
09-10-2008, 10:24 AM
الحمد لله على نعمائه، واالشــكر له على ما أولانا به
إذا كان لديك بيت يؤويك، و مكان تنام فيه، و طعام في بيتك، و لباس على جسمك، فأنت أغنى من 75 % من سكان العالم.
إذا كان لديك مال في جيبك، استطعت أن توفر شيء منه لوقت الشده فأنت واحد ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم.
إذا كنت قد أصبحت في عافيه هذا اليوم فأنت في نعمه عظيمة ، فهناك مليون أنسان في العالم لن يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من أسبوع بسبب مرضهم.
إذا لم تتجرع خطر الحروب، ولم تذق طعم وحدة السجن، ولم تتعرض للوعة التعذيب فأنت أفضل من 500 مليون انسان على سطح الأرض.
إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التنكيل أو التعذيب أو الاعتقال أو الموت، فأنت في نعمه لا يعرفها ثلاث مليارات من البشر.
إذا كان أبواك على قيد الحياة و يعيشان معا غير مطلقين فأنت نادر في الوجود.
إذا كنت تبتسم و تشكر المولى عز و جل فأنت في نعمه، فكثيرون يستطيعون ذلك و لكن لا يفعلون.
إذا وصلتك هذه الرسالة و قرأتها فأنت في نعمتين عظيمتين: أولاهما أن هناك من يفكر فيك، والثانية أنك أفضل من مليار من البشر الذين لا يحسنون القرائه في هذه الدنيا.
ومع أطيب تمنياتي لك بحيات سعيده أقول لك: لكي تكون أسعد مما أنت عليه فأحمد الله على نعمة التي لا تحصى ولا تعد، وليكن لسانك رطبا بذكر الله و كن كما قال المصطفى صلى الله عليه و سلم لمعاذ رضي الله عنه : لا تدعنِّ بعد كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك و شكرك وحسن عبادتك.
منقووووووووووووول
إذا كان لديك بيت يؤويك، و مكان تنام فيه، و طعام في بيتك، و لباس على جسمك، فأنت أغنى من 75 % من سكان العالم.
إذا كان لديك مال في جيبك، استطعت أن توفر شيء منه لوقت الشده فأنت واحد ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم.
إذا كنت قد أصبحت في عافيه هذا اليوم فأنت في نعمه عظيمة ، فهناك مليون أنسان في العالم لن يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من أسبوع بسبب مرضهم.
إذا لم تتجرع خطر الحروب، ولم تذق طعم وحدة السجن، ولم تتعرض للوعة التعذيب فأنت أفضل من 500 مليون انسان على سطح الأرض.
إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التنكيل أو التعذيب أو الاعتقال أو الموت، فأنت في نعمه لا يعرفها ثلاث مليارات من البشر.
إذا كان أبواك على قيد الحياة و يعيشان معا غير مطلقين فأنت نادر في الوجود.
إذا كنت تبتسم و تشكر المولى عز و جل فأنت في نعمه، فكثيرون يستطيعون ذلك و لكن لا يفعلون.
إذا وصلتك هذه الرسالة و قرأتها فأنت في نعمتين عظيمتين: أولاهما أن هناك من يفكر فيك، والثانية أنك أفضل من مليار من البشر الذين لا يحسنون القرائه في هذه الدنيا.
ومع أطيب تمنياتي لك بحيات سعيده أقول لك: لكي تكون أسعد مما أنت عليه فأحمد الله على نعمة التي لا تحصى ولا تعد، وليكن لسانك رطبا بذكر الله و كن كما قال المصطفى صلى الله عليه و سلم لمعاذ رضي الله عنه : لا تدعنِّ بعد كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك و شكرك وحسن عبادتك.
منقووووووووووووول