احسـ العالم ـاس
31-05-2004, 07:01 PM
تقدمت فتاة بشكاية إلى مصالح الشرطة القضائية التابعة لأمن آنفا تتهم من خلالها والدها باغتصابها ووالدتها بالوساطة في الدعارة، وبعد الانتقال إلى منزل المتهمين ضبطت والدة المشتكية برفقة شخص غريب بغرفة النوم في حين كان زوجها نائما بغرفة مجاورة، كما تم ضبط جوازات سفر وصور فوتوغرافية خاصة بفتيات كن يرغبن في الهجرة الى الخارج ، ليتم اصطحاب الثلاثة إلى مركز الأمن وبعد التحقيق معهم تمت إحالتهم على استئنافية البيضاء بعد متابعتهم بتهمة هتك عرض أحد الفروع، الوساطة في الدعارة وتهجير فتيات إلى الخارج من أجل امتهان الدعارة والشذوذ الجنسي...
--------------------------------------------------------------------------------
»منذ أن كان سني ١٦ سنة ووالدي يجبرني على ممارسة الجنس معه بغرفة نوم والدتي التي كانت على علم بالموضوع شأنها في ذلك شأن إخوتي الصغار وكذا الخادمة، لقد صبرت مدة أربع سنوات مخافة أن يفتضح الأمر، لكن اليوم وبعد أن أصبح البيت مرتعا للدعارة والفساد قررت البوح بالحقيقة للشرطة حتى يتوقف كل شيء« بهذه الكلمات المصحوبة بدموع كانت تنزل من عينيها تحدثت »نجاة« (٢٠ سنة) عن أربع سنوات من العذاب النفسي الذي عانته بسبب ممارسات والدها الجنسية عليها، كما تدعي، وكذا بسبب تواطؤ والدتها معه ليفتح تحقيق في الموضوع أسفر عن إلقاء القبض عن الأب والأم وشخص ثالث كما تم كشف مجموعة من الحقائق الأخرى... كانت مفاجأة »نجاة« كبيرة وهي تشاهد والدها وقد تملكته رغبة ممارسة الجنس عليها، بعد أن اقترب منها وبدأ في تقبيلها ولمس مناطق حساسة من جسدها....حاولت الامتناع غير أن قوته وكذا سلطته كأب وسنها الصغير (١٦ سنة) كانت عائقا أمام تمكنها من الإفلات من قبضة يده ليمارس الجنس عليه ثم يوجه لها تهديدا بعد ذلك مطالبا إياها بعدم كشف الأمر لأي أحد من أفراد الأسرة أو من خارجها... توالت عمليات الاعتداء الجنسي على »نجاة« من قبل والدها، وبعد تفكير عميق قررت إخبار والدتها بالأمر ، استغلت تواجدهما ذات يوم وحيدتين بالمنزل فاقتربت منها وأخبرتها بالأمر غير أن الأم صدتها معتبرة أن ما تقوله ظلما في حق والدها ليطوى الموضوع بعد ذلك دون أن تناقش والدتها الأمر مع والدها الذي بقي مصرا على ممارسة الجنس عليها كلما سنحت الفرصة له، حسب ماجاء في أقوال ابنته أمام مصلحة الشرطة القضائية. راودت »نجاة« فكرة التبليغ عن اعتداء والدها عليها جنسيا مرات عديدة، وفي كل مرة كانت تتراجع عن الفكرة مخافة أن يفتضح أمر والدها قبل أن تقرر في الأخير التوجه الى مصلحة الشرطة من أجل التبليغ عن ممارسة الجنس عليها من قبل والدها، كما اتهمت في شكايتها والدتها بامتهان القوادة، مضيفة بأن والدتها تتوفر على أرقام خاصة بفتيات وكلما حضر زبون الى الشقة تتصل بالفتاة وتطلب منها الحضور من أجل تلبية رغبة الزبون، مؤكدة أنها كانت تعد شقتها للدعارة مقابل الحصول على نسبة من المبلغ المالي المتحصل عليه. وجاء في تصريحات »نجاة« أن والدتها لاتكتفي بالوساطة في الدعارة بل إنها تعمد الى التوسط لمجموعة من الفتيات من أجل الهجرة الى الدول الخليجية قصد امتهان الدعارة وذلك عن طريق توفير عقود عمل لهن، وقد تمكنت من تهجير مجموعة من الفتيات كما أنها الآن تعد لتهجير فوج آخر منهن، ولتأكيد صحة كلامها فقد حددت الفتاة المكان بشقة أبويها الذي تتواجد به مجموعة من جوازات السفر الخاصة بالمرشحات للهجرة السرية وكذا صورهن الفوتوغرافية... وقبل الانتقال الى منزل الأبوين من أجل اعتقالهما للتحقيق معهما حول المنسوب إليهما، استفسر الضابط المكلف بالتحقيق المشتكية عن سبب صمتها طوال هذه المدة وعن سبب حديثها في هذا الوقت بالذات، فأجابت الفتاة بأنها اليوم ، وبعد أن أصبحت ترفض ممارسة الجنس مع والدها وكذا مع زبناء والدتها وتذمرها من الوضع أصبح والداها يهددانها بتلفيق التهم إليها وتوريطها في إحدى القضايا والزج بها في السجن، وهو أمر أصبح يخيفها كثيرا في الأيام الأخيرة. بعد الانتهاء من الاستماع الى الفتاة انتقلت عناصر من الشرطة القضائية الى منزل أبوي الفتاة، وبعد قرع جرس الباب فتح أب المشتكية الباب ليدلف مفتشو الشرطة الى الداخل من أجل تفتيش المكان الذي قالت الفتاة بأن جوازات سفر تتواجد به، فكانت المفاجأة الكبرى عندما تم ضبط شخص ينام بجانب والدة المشتكية في غرفة النوم وبمباركة من زوجها الذي كان ينام بغرفة مجاورة. واصل رجال الشرطة تفتيشهم للمكان فعثروا بالفعل على جوازات سفر وصور فوتوغرافية خاصة ببعض الفتيات بالإضافة الى مذكرة تتضمن أرقام مجموعة من الفتيات، ليتم حجز هذه الأشياء ونقل المتهمين الثلاثة (الأب والأم والرجل الثالث) إلى مصلحة الشرطة من أجل التحقيق معهم، بالإضافة الى خادمة كانت متواجدة بالبيت... كانت بداية التحقيق بالاستماع الى الخادمة التي قالت »نجاة« إنها كانت على علم بأن والدها كان يمارس عليها الجنس....أكدت الخادمة بأنها اشتغلت بمنزل المتهمين منذ حوالي ستة أشهر وبأن صاحبة المنزل كانت تعد منزلها ومنزلا آخر تمتلكه من أجل التوسط لفتيات من أجل ممارسة الدعارة مع بعض الرجال، مضيفة أن العديد من الفتيات كن يترددن على المنزل بناء على اتصال بهن من قبل صاحبته، كما أضافت الخادمة أن مشغلتها كانت تسهل هجرة الفتيات الى دول الخليج من أجل امتهان الدعارة. وبخصوص الاتهامات التي توجهها المشتكية لأبيها والمتعلقة بممارسته الجنس عليها قالت الخادمة بأنها عاينت مجموعة من المؤشرات الدالة على أن مشغلها كان يمارس الجنس على ابنته »نجاة«، أول هذه المؤشرات كون »نجاة« كانت تتردد على غرفة نوم والدها لمرات عديدة وبأنها كانت تبقى برفقته هناك لمدة تزيد عن النصف ساعة ، وبعد ذلك تخرج »نجاة« من الغرفة وهي بصدد ارتداء سروالها ثم تتوجه، وهذا هو المؤشر الأكبر، الى الحمام من أجل الاغتسال وبعد ذلك يتوجه والدها الى الحمام كذلك من أجل الاغتسال.... ونفى الأب، وهو من ذوي السوابق القضائية، التهم الموجهة إليه من قبل ابنته معتبرا أن لا أساس لها من الصحة ومؤكدا أن الحقيقة تتمثل في كون ابنته سبق أن غادرت منزله في وقت سابق وأصبحت تتعاطى للفساد وقد فقدت عذريتها بعد ذلك لتصبح مدمنة على تناول المخدرات،معاشرة المنحرفين، مضيفا أنها أقدمت برفقة خليلها على سرقة مجموعة من الحلي الذهبية الخاصة بوالدتها من المنزل. وفي الوقت الذي نفى فيه الزوج الاتهامات الموجهة إليه من قبل ابنته اعترف بالمقابل بتلك الموجهة إلى زوجته، مؤكدا أنها بالفعل تتعاطى للوساطة في الدعارة وتهجير الفتيات الى الخارج مضيفا أن الجوازات وبطاقات التعريف التي تم ضبطها بالمنزل تخص فتيات كن يرغبن في الهجرة الى إحدى دول الخليج أو أنهن هاجرن بالفعل منذ مدة ... واعترفت المتهمة الثانية (والدة المشتكية) بامتهانها للدعارة وكذا تهجير الفتيات الى الخارج من أجل ممارسة الفساد، وبالمقابل فقد نفت الاتهامات الموجهة من ابنتها الى زوجها ونفت ممارستها للجنس مع الشخص الذي ضبطت معه بنفس الغرفة لسبب بسيط، كما تقول ، أنه شاذ جنسيا. واعترف المتهم الثالث بشذوذه الجنسي مبرهنا على كلامه بكونه سبق وأن أدين بالسجن من أجل الشذوذ الجنسي والتحريض عليه، كما أقر بأن التهم الموجهة الى صاحبة البيت حقيقية، ليتم إحالة الأب والأم والمتهم الثالث على محكمة الاستئناف بتهمة هتك عرض أحد الفروع، الوساطة في الدعارة وأخذ نصيب مما يتحصل عليه الغير من الدعارة، إعداد شقة للدعارة، تهجير الفتيات المغربيات من أجل تعاطي الفساد والشذوذ الجنسي الصديق بوكزول
لاحول ولا قوة الا بالله
هذا ماقريته واصابني الذهول واحببت ان اطلعكم عليه
--------------------------------------------------------------------------------
»منذ أن كان سني ١٦ سنة ووالدي يجبرني على ممارسة الجنس معه بغرفة نوم والدتي التي كانت على علم بالموضوع شأنها في ذلك شأن إخوتي الصغار وكذا الخادمة، لقد صبرت مدة أربع سنوات مخافة أن يفتضح الأمر، لكن اليوم وبعد أن أصبح البيت مرتعا للدعارة والفساد قررت البوح بالحقيقة للشرطة حتى يتوقف كل شيء« بهذه الكلمات المصحوبة بدموع كانت تنزل من عينيها تحدثت »نجاة« (٢٠ سنة) عن أربع سنوات من العذاب النفسي الذي عانته بسبب ممارسات والدها الجنسية عليها، كما تدعي، وكذا بسبب تواطؤ والدتها معه ليفتح تحقيق في الموضوع أسفر عن إلقاء القبض عن الأب والأم وشخص ثالث كما تم كشف مجموعة من الحقائق الأخرى... كانت مفاجأة »نجاة« كبيرة وهي تشاهد والدها وقد تملكته رغبة ممارسة الجنس عليها، بعد أن اقترب منها وبدأ في تقبيلها ولمس مناطق حساسة من جسدها....حاولت الامتناع غير أن قوته وكذا سلطته كأب وسنها الصغير (١٦ سنة) كانت عائقا أمام تمكنها من الإفلات من قبضة يده ليمارس الجنس عليه ثم يوجه لها تهديدا بعد ذلك مطالبا إياها بعدم كشف الأمر لأي أحد من أفراد الأسرة أو من خارجها... توالت عمليات الاعتداء الجنسي على »نجاة« من قبل والدها، وبعد تفكير عميق قررت إخبار والدتها بالأمر ، استغلت تواجدهما ذات يوم وحيدتين بالمنزل فاقتربت منها وأخبرتها بالأمر غير أن الأم صدتها معتبرة أن ما تقوله ظلما في حق والدها ليطوى الموضوع بعد ذلك دون أن تناقش والدتها الأمر مع والدها الذي بقي مصرا على ممارسة الجنس عليها كلما سنحت الفرصة له، حسب ماجاء في أقوال ابنته أمام مصلحة الشرطة القضائية. راودت »نجاة« فكرة التبليغ عن اعتداء والدها عليها جنسيا مرات عديدة، وفي كل مرة كانت تتراجع عن الفكرة مخافة أن يفتضح أمر والدها قبل أن تقرر في الأخير التوجه الى مصلحة الشرطة من أجل التبليغ عن ممارسة الجنس عليها من قبل والدها، كما اتهمت في شكايتها والدتها بامتهان القوادة، مضيفة بأن والدتها تتوفر على أرقام خاصة بفتيات وكلما حضر زبون الى الشقة تتصل بالفتاة وتطلب منها الحضور من أجل تلبية رغبة الزبون، مؤكدة أنها كانت تعد شقتها للدعارة مقابل الحصول على نسبة من المبلغ المالي المتحصل عليه. وجاء في تصريحات »نجاة« أن والدتها لاتكتفي بالوساطة في الدعارة بل إنها تعمد الى التوسط لمجموعة من الفتيات من أجل الهجرة الى الدول الخليجية قصد امتهان الدعارة وذلك عن طريق توفير عقود عمل لهن، وقد تمكنت من تهجير مجموعة من الفتيات كما أنها الآن تعد لتهجير فوج آخر منهن، ولتأكيد صحة كلامها فقد حددت الفتاة المكان بشقة أبويها الذي تتواجد به مجموعة من جوازات السفر الخاصة بالمرشحات للهجرة السرية وكذا صورهن الفوتوغرافية... وقبل الانتقال الى منزل الأبوين من أجل اعتقالهما للتحقيق معهما حول المنسوب إليهما، استفسر الضابط المكلف بالتحقيق المشتكية عن سبب صمتها طوال هذه المدة وعن سبب حديثها في هذا الوقت بالذات، فأجابت الفتاة بأنها اليوم ، وبعد أن أصبحت ترفض ممارسة الجنس مع والدها وكذا مع زبناء والدتها وتذمرها من الوضع أصبح والداها يهددانها بتلفيق التهم إليها وتوريطها في إحدى القضايا والزج بها في السجن، وهو أمر أصبح يخيفها كثيرا في الأيام الأخيرة. بعد الانتهاء من الاستماع الى الفتاة انتقلت عناصر من الشرطة القضائية الى منزل أبوي الفتاة، وبعد قرع جرس الباب فتح أب المشتكية الباب ليدلف مفتشو الشرطة الى الداخل من أجل تفتيش المكان الذي قالت الفتاة بأن جوازات سفر تتواجد به، فكانت المفاجأة الكبرى عندما تم ضبط شخص ينام بجانب والدة المشتكية في غرفة النوم وبمباركة من زوجها الذي كان ينام بغرفة مجاورة. واصل رجال الشرطة تفتيشهم للمكان فعثروا بالفعل على جوازات سفر وصور فوتوغرافية خاصة ببعض الفتيات بالإضافة الى مذكرة تتضمن أرقام مجموعة من الفتيات، ليتم حجز هذه الأشياء ونقل المتهمين الثلاثة (الأب والأم والرجل الثالث) إلى مصلحة الشرطة من أجل التحقيق معهم، بالإضافة الى خادمة كانت متواجدة بالبيت... كانت بداية التحقيق بالاستماع الى الخادمة التي قالت »نجاة« إنها كانت على علم بأن والدها كان يمارس عليها الجنس....أكدت الخادمة بأنها اشتغلت بمنزل المتهمين منذ حوالي ستة أشهر وبأن صاحبة المنزل كانت تعد منزلها ومنزلا آخر تمتلكه من أجل التوسط لفتيات من أجل ممارسة الدعارة مع بعض الرجال، مضيفة أن العديد من الفتيات كن يترددن على المنزل بناء على اتصال بهن من قبل صاحبته، كما أضافت الخادمة أن مشغلتها كانت تسهل هجرة الفتيات الى دول الخليج من أجل امتهان الدعارة. وبخصوص الاتهامات التي توجهها المشتكية لأبيها والمتعلقة بممارسته الجنس عليها قالت الخادمة بأنها عاينت مجموعة من المؤشرات الدالة على أن مشغلها كان يمارس الجنس على ابنته »نجاة«، أول هذه المؤشرات كون »نجاة« كانت تتردد على غرفة نوم والدها لمرات عديدة وبأنها كانت تبقى برفقته هناك لمدة تزيد عن النصف ساعة ، وبعد ذلك تخرج »نجاة« من الغرفة وهي بصدد ارتداء سروالها ثم تتوجه، وهذا هو المؤشر الأكبر، الى الحمام من أجل الاغتسال وبعد ذلك يتوجه والدها الى الحمام كذلك من أجل الاغتسال.... ونفى الأب، وهو من ذوي السوابق القضائية، التهم الموجهة إليه من قبل ابنته معتبرا أن لا أساس لها من الصحة ومؤكدا أن الحقيقة تتمثل في كون ابنته سبق أن غادرت منزله في وقت سابق وأصبحت تتعاطى للفساد وقد فقدت عذريتها بعد ذلك لتصبح مدمنة على تناول المخدرات،معاشرة المنحرفين، مضيفا أنها أقدمت برفقة خليلها على سرقة مجموعة من الحلي الذهبية الخاصة بوالدتها من المنزل. وفي الوقت الذي نفى فيه الزوج الاتهامات الموجهة إليه من قبل ابنته اعترف بالمقابل بتلك الموجهة إلى زوجته، مؤكدا أنها بالفعل تتعاطى للوساطة في الدعارة وتهجير الفتيات الى الخارج مضيفا أن الجوازات وبطاقات التعريف التي تم ضبطها بالمنزل تخص فتيات كن يرغبن في الهجرة الى إحدى دول الخليج أو أنهن هاجرن بالفعل منذ مدة ... واعترفت المتهمة الثانية (والدة المشتكية) بامتهانها للدعارة وكذا تهجير الفتيات الى الخارج من أجل ممارسة الفساد، وبالمقابل فقد نفت الاتهامات الموجهة من ابنتها الى زوجها ونفت ممارستها للجنس مع الشخص الذي ضبطت معه بنفس الغرفة لسبب بسيط، كما تقول ، أنه شاذ جنسيا. واعترف المتهم الثالث بشذوذه الجنسي مبرهنا على كلامه بكونه سبق وأن أدين بالسجن من أجل الشذوذ الجنسي والتحريض عليه، كما أقر بأن التهم الموجهة الى صاحبة البيت حقيقية، ليتم إحالة الأب والأم والمتهم الثالث على محكمة الاستئناف بتهمة هتك عرض أحد الفروع، الوساطة في الدعارة وأخذ نصيب مما يتحصل عليه الغير من الدعارة، إعداد شقة للدعارة، تهجير الفتيات المغربيات من أجل تعاطي الفساد والشذوذ الجنسي الصديق بوكزول
لاحول ولا قوة الا بالله
هذا ماقريته واصابني الذهول واحببت ان اطلعكم عليه