لذكرى سأبقى
25-11-2008, 02:03 PM
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين
سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن ساار على نهجه الى يووم الدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العشر مبااركه علينا وعليكم
واللهم كما قربناها بلغناها وتقبل منا
اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عباادتك
لما يبقى الا اياام قليلة على عشر من ذي الحجه
أخبر الصادق المصدوق عن فضلها قائلاً: "ما من أيام العملُ الصالحُ فيها أحب إلى الله من هذه الأيام"، قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: "ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجلاً خرج بنفسه وماله، ثم لم يرجع من ذلك بشيء".
فالعمل الصالح في عشرة ذي الحجة أحبُّ إلى الله عز وجل من العمل في سائر أيام السنة من غير استثناء، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء من الأنبياء والرسل والعلماء والصالحين والأيام والشهور والأمكنة، إذ لا يساويها عملٌ ولا الجهاد في سبيل الله في غيرها، إلا رجلاً خرج مجاهداً بنفسه وماله ولم يعد بشيء من ذلك البتة.
فلنجتهد فيها
وفي ذلك فليتنافس المتنافسون، وليتسابق المفلحون،
الله يختم لنا واياكم بالخاتمه الحسنه والأعماال بخواتمها
فلنسااررع قبل ان تطوى صحيفة هذا العاام بالعمل الصاالح الذي يرضي وجهه الكريم
ونجدد التوبه والنيه الصالحه الخالصه لوجهه الكريم
ولنجدد النيه في عاداتنا كلها ونقلبها عبادة لرب العالمين من نووم وأكل وشرب ومعاملات
جعلنا وايااكم من المقبولين
هاهي العشر المبااركه اقبلت فلنجتهد واايااكم بالأعماال الصالحه فيها من صووم وصلاة وذكر وصلة رحم...... الخ
ولنبتعد ولنعااهد انفسنا يترك أفاات اللساان من غيبة ونميمة وقيل وقاال
اللهم انا نسألك من خير ما سأل به نبيك محمد صلى الله عليه وسلم وعبااده الصالحين
اللهم اني اعوذ بك من شر ما استعاذ به نبيك محمدصلى الله عليه وسلم وعبااده الصالحين
ولنجتهد في اتباع ما قاال الله ورسوله«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين
سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن ساار على نهجه الى يووم الدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العشر مبااركه علينا وعليكم
واللهم كما قربناها بلغناها وتقبل منا
اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عباادتك
لما يبقى الا اياام قليلة على عشر من ذي الحجه
أخبر الصادق المصدوق عن فضلها قائلاً: "ما من أيام العملُ الصالحُ فيها أحب إلى الله من هذه الأيام"، قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: "ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجلاً خرج بنفسه وماله، ثم لم يرجع من ذلك بشيء".
فالعمل الصالح في عشرة ذي الحجة أحبُّ إلى الله عز وجل من العمل في سائر أيام السنة من غير استثناء، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء من الأنبياء والرسل والعلماء والصالحين والأيام والشهور والأمكنة، إذ لا يساويها عملٌ ولا الجهاد في سبيل الله في غيرها، إلا رجلاً خرج مجاهداً بنفسه وماله ولم يعد بشيء من ذلك البتة.
فلنجتهد فيها
وفي ذلك فليتنافس المتنافسون، وليتسابق المفلحون،
الله يختم لنا واياكم بالخاتمه الحسنه والأعماال بخواتمها
فلنسااررع قبل ان تطوى صحيفة هذا العاام بالعمل الصاالح الذي يرضي وجهه الكريم
ونجدد التوبه والنيه الصالحه الخالصه لوجهه الكريم
ولنجدد النيه في عاداتنا كلها ونقلبها عبادة لرب العالمين من نووم وأكل وشرب ومعاملات
جعلنا وايااكم من المقبولين
هاهي العشر المبااركه اقبلت فلنجتهد واايااكم بالأعماال الصالحه فيها من صووم وصلاة وذكر وصلة رحم...... الخ
ولنبتعد ولنعااهد انفسنا يترك أفاات اللساان من غيبة ونميمة وقيل وقاال
اللهم انا نسألك من خير ما سأل به نبيك محمد صلى الله عليه وسلم وعبااده الصالحين
اللهم اني اعوذ بك من شر ما استعاذ به نبيك محمدصلى الله عليه وسلم وعبااده الصالحين
ولنجتهد في اتباع ما قاال الله ورسوله«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»