سمح المحيا
01-01-2009, 11:55 PM
انتصر الفريق النصراوي بطل كأس الأمير فيصل للموسم المنصرم على الفريق الاتفاقي في لقاء برع فيه خالد راضي وأنقذ النصر من فرص كثيرة .
لم تشهد دقائق المباراة منذ بداية ما يستحق الذكر حركة في وسط الميدان دون فعالية على المرميين مما أعطى الشوط برود على مستوى العطاء وتعدد الفرص التي كانت أشبه بالمعدومه ،النصر وضح اعتماده على إلتون في بناء الهجمات ومع تضييق الخناق عليه حدّ كثيرًا من خطورته فيما كان الدور في الجانب الاتفاقي على عقال الذي صال وجال وحاول خلق الفرص ، التنوع في بناء الهجمات هو السبيل الوحيد لتشكيل خطورة حقيقية على المرمى وكان ذلك من الفريق النص راوي الذي مرر كرة طويلة لبلال انفرد بها من الطرف ليواجه المرمى ولكن أهدرها بعد أن سددها لتجاور القائم كان ذلك مع الدقيقة 28 ، جاء الرد الاتفاقي سريعًا من كرة بينية واجه بها صالح بشير المرمى النصراوي ليسددها لكن براعة خالد راضي أنقذت النصر من هدف شبه محقق مع الدقيقة 29 .
الاتفاق كان مصدر خطورة متكرر على المرمى الاتفاقي فالخطأ الذي نفذه بشير مع الدقيقة 34 لكن راضي تصدى لها وفلتت منه لتعود للمغنم لم يحسن استغلالها .
النصر ومن محاولة فردية كاد يكون قريب من الشباك الاتفاقية عندما سدد مشعل المطيري كرة قوية جاورت القائم بقليل عند الدقيقة 36.
مرة أخرى ومع آخر دقيقة في المباراة المباراك يسدد كرة قوية من خارج المنطقة ترتد من الحارس ولم تجد المتابعة لينتهي معها دقائق الشوط الأول دون أهداف ولم يستمر الشوط الثاني كما انتهي الشوط الأول حيث بدأ بفرصة هدف مهدرة من الفريق الاتفاقي مع الدقيقة 52 عندما نفذ وليد الرجا خطأ يخرجها راضي لتعود ويتم إكمالها بالرأس تعتلي العارضة .
لم تكن هذه الفرصة المهدرة إلا أشبه بالفاصل للهدف النصراوي الذي جاء عبر تسديدة ذكية من خارج المنطقة لإلتون تسكن الشباك وتضع النصر في المقدمة .
الاتفاق ظل باحث عن هدف يعدل به نتيجة المباراة إلا أن تماسك خط الدفاع النصراوي حال بينها وبين ذلك اعتمد لاعبو النصر على تطبيق الهجمات المرتدة في حالة تحصلهم على الكرة مستغلين سرعة إلتون في نقل الكرة ، الاتفاق هدد المرمى النصراوي مع آخر دقائها إلا أن بسالة خالد راضي أنقذت الشباك النصراوية من رأسية بشير ، عاد بعدها راضي ينقذ رأسية مجددة من ركنية .
شهد الوقت بدل الضائع كرة مثيره للجدل واشتباه لضربة جزاء رأى الحكم أن تمثيل أخرج على إثرها الكرت الأصفر الثاني ليطرد لاعب الاتفاق .
بهذا الفوز النصر يتصدر مجموعته ويضع قدمه على عتبة التأهل .
لم تشهد دقائق المباراة منذ بداية ما يستحق الذكر حركة في وسط الميدان دون فعالية على المرميين مما أعطى الشوط برود على مستوى العطاء وتعدد الفرص التي كانت أشبه بالمعدومه ،النصر وضح اعتماده على إلتون في بناء الهجمات ومع تضييق الخناق عليه حدّ كثيرًا من خطورته فيما كان الدور في الجانب الاتفاقي على عقال الذي صال وجال وحاول خلق الفرص ، التنوع في بناء الهجمات هو السبيل الوحيد لتشكيل خطورة حقيقية على المرمى وكان ذلك من الفريق النص راوي الذي مرر كرة طويلة لبلال انفرد بها من الطرف ليواجه المرمى ولكن أهدرها بعد أن سددها لتجاور القائم كان ذلك مع الدقيقة 28 ، جاء الرد الاتفاقي سريعًا من كرة بينية واجه بها صالح بشير المرمى النصراوي ليسددها لكن براعة خالد راضي أنقذت النصر من هدف شبه محقق مع الدقيقة 29 .
الاتفاق كان مصدر خطورة متكرر على المرمى الاتفاقي فالخطأ الذي نفذه بشير مع الدقيقة 34 لكن راضي تصدى لها وفلتت منه لتعود للمغنم لم يحسن استغلالها .
النصر ومن محاولة فردية كاد يكون قريب من الشباك الاتفاقية عندما سدد مشعل المطيري كرة قوية جاورت القائم بقليل عند الدقيقة 36.
مرة أخرى ومع آخر دقيقة في المباراة المباراك يسدد كرة قوية من خارج المنطقة ترتد من الحارس ولم تجد المتابعة لينتهي معها دقائق الشوط الأول دون أهداف ولم يستمر الشوط الثاني كما انتهي الشوط الأول حيث بدأ بفرصة هدف مهدرة من الفريق الاتفاقي مع الدقيقة 52 عندما نفذ وليد الرجا خطأ يخرجها راضي لتعود ويتم إكمالها بالرأس تعتلي العارضة .
لم تكن هذه الفرصة المهدرة إلا أشبه بالفاصل للهدف النصراوي الذي جاء عبر تسديدة ذكية من خارج المنطقة لإلتون تسكن الشباك وتضع النصر في المقدمة .
الاتفاق ظل باحث عن هدف يعدل به نتيجة المباراة إلا أن تماسك خط الدفاع النصراوي حال بينها وبين ذلك اعتمد لاعبو النصر على تطبيق الهجمات المرتدة في حالة تحصلهم على الكرة مستغلين سرعة إلتون في نقل الكرة ، الاتفاق هدد المرمى النصراوي مع آخر دقائها إلا أن بسالة خالد راضي أنقذت الشباك النصراوية من رأسية بشير ، عاد بعدها راضي ينقذ رأسية مجددة من ركنية .
شهد الوقت بدل الضائع كرة مثيره للجدل واشتباه لضربة جزاء رأى الحكم أن تمثيل أخرج على إثرها الكرت الأصفر الثاني ليطرد لاعب الاتفاق .
بهذا الفوز النصر يتصدر مجموعته ويضع قدمه على عتبة التأهل .