بكاريكة العجيب
04-03-2009, 05:06 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العمر يمضي بأيامه و ساعاته و أشهره بل و بسنينه دون أن نشعر به
فمنا من يحاسب الثواني اللتي تمر ليرى ما فعله او سيعمله
العمر فاني بالدنيا فمنا من يحسن اختياره بتمضية تلك الثواني و منا من ينسى أو يتناسى بإن العمر محسوب بحسبة صاغها المولى بمنتهى الدقة
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
قطار العمر جميل
والأجمل هو احساسنا بكل لحظة فيها
سواءا كانت حلوة أو مريرة فهي مجرد ومضات تمر كأنها فلاش لكاميرا،،،،
العمر الآن ٣٦ سنة من لحظات كانت سعيدة وأحيانا مريرة بل و مؤلمة الى الحد التوهان ، فتجول بخواطري لحظات اليأس و الحزن الشديد و لكن أتذكر قول الباري عز و جل :- و لا تقنطوا من رحمة الله
فلاشات كثيرة تمر علينا منها تنعكس علينا بالايجاب و منها بالسلبية،
ولكن يكون هنااك فلاشا مميزا في حياتنا
وهو نور الإيمان
فالله تعالى نور قلوبنا بتلك الومضات
فاغرس في قلوبنا حب الغير من غير ان نراهم
وهذا واضح و جلي في هذا الصرح الرائع الأماني
فنحن نحب بعضنا دون وجود لأي مصلحة تجمعنا سوى وجود تلك الومضات اللتي تنور قلوبنا
أخوتي و أخواتي
فلنجعل هذا القطار اللذي يمشي او يحركنا من مرحلة الى أخرى متميزه
بل مثيرة و نمدد أيدينا للمستقبل دون الخوف من المجهول
العمر يمضي بأيامه و ساعاته و أشهره بل و بسنينه دون أن نشعر به
فمنا من يحاسب الثواني اللتي تمر ليرى ما فعله او سيعمله
العمر فاني بالدنيا فمنا من يحسن اختياره بتمضية تلك الثواني و منا من ينسى أو يتناسى بإن العمر محسوب بحسبة صاغها المولى بمنتهى الدقة
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
قطار العمر جميل
والأجمل هو احساسنا بكل لحظة فيها
سواءا كانت حلوة أو مريرة فهي مجرد ومضات تمر كأنها فلاش لكاميرا،،،،
العمر الآن ٣٦ سنة من لحظات كانت سعيدة وأحيانا مريرة بل و مؤلمة الى الحد التوهان ، فتجول بخواطري لحظات اليأس و الحزن الشديد و لكن أتذكر قول الباري عز و جل :- و لا تقنطوا من رحمة الله
فلاشات كثيرة تمر علينا منها تنعكس علينا بالايجاب و منها بالسلبية،
ولكن يكون هنااك فلاشا مميزا في حياتنا
وهو نور الإيمان
فالله تعالى نور قلوبنا بتلك الومضات
فاغرس في قلوبنا حب الغير من غير ان نراهم
وهذا واضح و جلي في هذا الصرح الرائع الأماني
فنحن نحب بعضنا دون وجود لأي مصلحة تجمعنا سوى وجود تلك الومضات اللتي تنور قلوبنا
أخوتي و أخواتي
فلنجعل هذا القطار اللذي يمشي او يحركنا من مرحلة الى أخرى متميزه
بل مثيرة و نمدد أيدينا للمستقبل دون الخوف من المجهول