سمح المحيا
05-05-2009, 06:16 AM
حقق فرسان الكرة السعودية الثلاثة، الهلال والاتحاد والشباب قفزات هائلة في التصنيف الشهري لأندية العالم، في الوقت الذي شهد فيه تصنيف شهر أبريل 2009 الذي أعلنه الاتحاد الدولي للتاريخ والإحصاء التابع للاتحاد الدولي لكرة القدم أمس، تراجعاً ملحوظاً لأندية القارة الآسيوية.
فرغم احتفاظ بطل القارة جامبا أوساكا الياباني بصدارة الترتيب آسيوياً إلا أنه تراجع 3 مراكز، ونفس الأمر لفرق إف كي أوزباكستان وأدلاييد الأسترالي والمحرق البحريني والصفا اللبناني.
وكان الشباب صاحب القفزة الأكبر بين الفرسان الثلاثة، حيث تقدم 164 مركزاً دفعة واحدة ليحتل المركز 232 عالمياًَ برصيد 73.5 نقطة، بعد أن كان في المركز الـ396 في تصنيف مارس الماضي، وكان الليث الأبيض خلال الشهر الفائت حقق سلسلة انتصارات محلياً وقارياً، فهزم الشارقة الإماراتي ذهاباً وإيابا 3/1 و5/صفر في دوري أبطال آسيا، وفي بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين حقق فوزين أيضاً على الوحدة 5/2 و2/1 ذهاباً وإياباً، وكان الاستثناء الوحيد له الخسارة أمام أبها 1/2.
أما الزعيم فكان بطل القفزة الثانية مواصلاً زحفه نحو دخول قائمة أفضل 100 ناد، حيث ظهر في المرتبة الـ158 عالمياً برصيد 86 نقطة بعد أن كان يحتل المركز الـ262 الشهر الماضي، محققا قفزة هائلة 104 مراكز.
واستفاد الهلال من انتصاراته الآسيوية وفوزه على الأهلي الإماراتي ذهاباًَ في الرياض 2/1، وإيابا في دبي 3/1، كما فاز على الاتفاق 2/صفر قبل أن يخسر أمام الاتحاد 1/2 في ختام الدوري محلياً، وفي بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين تعادل مرتين مع النصر 1/1 و صفر/صفر. وظهر الهلال للمرة الأولى بعد طول غياب في قائمة أفضل 10 أندية عربية. 73 مركزاً، كان حجم القفزة التي حققها بنجاح ثالث الفرسان وعميد الأندية السعودية، حيث ظهر الاتحاد في المرتبة 163 بدلاً من المركز الـ236 الذي احتله في مارس، وحرمه التعادل في دوري أبطال آسيا من تحقيق قفزة أكبر، حيث تعادل مع الجزيرة الإماراتي ذهاباً وإياباً صفر/صفر و1/1، في حين حقق 4 انتصارات محلية أبرزها على حساب الهلال في ختام الدوري. عالمياً احتفظ مانشستر يونايتد الإنجليزي بالصدارة، وبقي برشلونة الاسباني وصيفاً. وشهدت قائمة أول 10 أندية في العالم تحولات كبيرة، حيث دخلها كل من هامبورج الألماني وشاختوري الأوكراني وخرج منها بايرن ميونيخ الألماني ويوفنتوس الإيطالي.
وعلى الصعيد العربي جاء الأهلي المصري في المقدمة تبعه المريخ السوداني واحتل الهلال السعودي المركز العاشر عربياًَ والتاسع آسيويا، وتبعه الاتحاد في المركز العاشر.
فرغم احتفاظ بطل القارة جامبا أوساكا الياباني بصدارة الترتيب آسيوياً إلا أنه تراجع 3 مراكز، ونفس الأمر لفرق إف كي أوزباكستان وأدلاييد الأسترالي والمحرق البحريني والصفا اللبناني.
وكان الشباب صاحب القفزة الأكبر بين الفرسان الثلاثة، حيث تقدم 164 مركزاً دفعة واحدة ليحتل المركز 232 عالمياًَ برصيد 73.5 نقطة، بعد أن كان في المركز الـ396 في تصنيف مارس الماضي، وكان الليث الأبيض خلال الشهر الفائت حقق سلسلة انتصارات محلياً وقارياً، فهزم الشارقة الإماراتي ذهاباً وإيابا 3/1 و5/صفر في دوري أبطال آسيا، وفي بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين حقق فوزين أيضاً على الوحدة 5/2 و2/1 ذهاباً وإياباً، وكان الاستثناء الوحيد له الخسارة أمام أبها 1/2.
أما الزعيم فكان بطل القفزة الثانية مواصلاً زحفه نحو دخول قائمة أفضل 100 ناد، حيث ظهر في المرتبة الـ158 عالمياً برصيد 86 نقطة بعد أن كان يحتل المركز الـ262 الشهر الماضي، محققا قفزة هائلة 104 مراكز.
واستفاد الهلال من انتصاراته الآسيوية وفوزه على الأهلي الإماراتي ذهاباًَ في الرياض 2/1، وإيابا في دبي 3/1، كما فاز على الاتفاق 2/صفر قبل أن يخسر أمام الاتحاد 1/2 في ختام الدوري محلياً، وفي بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين تعادل مرتين مع النصر 1/1 و صفر/صفر. وظهر الهلال للمرة الأولى بعد طول غياب في قائمة أفضل 10 أندية عربية. 73 مركزاً، كان حجم القفزة التي حققها بنجاح ثالث الفرسان وعميد الأندية السعودية، حيث ظهر الاتحاد في المرتبة 163 بدلاً من المركز الـ236 الذي احتله في مارس، وحرمه التعادل في دوري أبطال آسيا من تحقيق قفزة أكبر، حيث تعادل مع الجزيرة الإماراتي ذهاباً وإياباً صفر/صفر و1/1، في حين حقق 4 انتصارات محلية أبرزها على حساب الهلال في ختام الدوري. عالمياً احتفظ مانشستر يونايتد الإنجليزي بالصدارة، وبقي برشلونة الاسباني وصيفاً. وشهدت قائمة أول 10 أندية في العالم تحولات كبيرة، حيث دخلها كل من هامبورج الألماني وشاختوري الأوكراني وخرج منها بايرن ميونيخ الألماني ويوفنتوس الإيطالي.
وعلى الصعيد العربي جاء الأهلي المصري في المقدمة تبعه المريخ السوداني واحتل الهلال السعودي المركز العاشر عربياًَ والتاسع آسيويا، وتبعه الاتحاد في المركز العاشر.