حاكم العلي
05-05-2009, 12:18 PM
أهلا بك يا ملك الإنسانية في المنطقة الشرقية:
تغنى الساحل الشرقي بالزيارة الكريمة لخادم الحرمين الشرفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وقد ازدان بأبهى الحلل لإستقبال الوالد القائد و لسان حاله يقول:
بلادي و يزهر في أعيني***مداها الوريف بأبهى الحلل
و يزهر حبي لها في دمي***بسعي يحقق أعلى أمل
و الآمال معقودة بخادم الحرمين الشرفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في استكمال بناء هذا الوطن حضارياً و إقتصادياً و صناعياً فبالأمس القريب أرسى دعائم هذه النهضة الإقتصادية بوضع حجر الأساس للمدن الإقتصادية و اليوم هاهو المليك يجسد هذا كله بجني ثمار سنوات العطاء و البناء من خلال افتتاح العديد من المشاريع الضخمة.
إن الشرقية و هي تحتضن القائد الوالد بالبهجة و الغبظة التي لا يحصرها شعور أو يحصيها قلم، تعيش لحظات تاريخية و أياماً خالدة في سجل الزمن و لا أجد أبلغ من حديث سمو أمير المنطقة الشرقية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز مرحبا بالقائد: (هـا هـي (الـشـرقـيـة) تسعد اليوم بلقاء سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ـ حفظه الله ـ فتشعر كلها بأنها متميزة، وأنها تكتسب تكريما وتشريفا جديدين بزيارات المليك ـ حفظه الله ـ والتي خطت في عهده الميمون خطوات واسعة وكبيرة على طريق التقدم والبناء، وفي مسيرة التنمية والرخاء. وها هي أيام جديدة تضيفها جولة خادم الحرمين الشريفين بـ (الشرقية) إلى سجلاتها وصفحاتها التاريخية التي حظيت بشرف جولات المليك، حيث يلتقي بأبناء المنطقة الشرقية وأهلها في تعبير حي عن عمق التلاحم بين قيادة المملكة وشعبها، ترسيخا لوحدة الوطن وتوحده بكافة قطاعاته وشرائحه وفئاته «رجالا ونساء وشيوخا وشبابا وأطفالا» وراء (الرمز) التاريخي، تجسيدا لقوة هذا الوطن ووحدته، وتأكيدا لطموحاته وتطلعاته في مزيد من البناء والتنمية ومزيد من الرفاهية والحياة الكريمة لكل من ينتسب لهذا الوطن الكريم)
يحق لنا أن نباهي العالم بقائد فذ و ملك محنك يعمل جاهداً لخدمة أبناء هذا الوطن الغالي بكل جهد و تفاني مذللاً كل الظروف المحيطة بالعالم اليوم من موجات الغلاء و أزمة الغذاء لينئ بالمواطن عن تأثيرها و سلبياتها.
قد لا استطيع في هذه الأسطر ترجمت شعوري و هو بالتأكيد شعور كل أبناء المنطقة بمناسبة زيارة خادم الحرمين الشرفين إلا أن هذا الحدث يحتاج إلى وقفات تفكُّر وتأمُّل في هذه الزيارة الميمونة.
أخيراً و ليس آخراً.. أهلا بك يا ملك الإنسانية في المنطقة الشرقية
تغنى الساحل الشرقي بالزيارة الكريمة لخادم الحرمين الشرفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وقد ازدان بأبهى الحلل لإستقبال الوالد القائد و لسان حاله يقول:
بلادي و يزهر في أعيني***مداها الوريف بأبهى الحلل
و يزهر حبي لها في دمي***بسعي يحقق أعلى أمل
و الآمال معقودة بخادم الحرمين الشرفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في استكمال بناء هذا الوطن حضارياً و إقتصادياً و صناعياً فبالأمس القريب أرسى دعائم هذه النهضة الإقتصادية بوضع حجر الأساس للمدن الإقتصادية و اليوم هاهو المليك يجسد هذا كله بجني ثمار سنوات العطاء و البناء من خلال افتتاح العديد من المشاريع الضخمة.
إن الشرقية و هي تحتضن القائد الوالد بالبهجة و الغبظة التي لا يحصرها شعور أو يحصيها قلم، تعيش لحظات تاريخية و أياماً خالدة في سجل الزمن و لا أجد أبلغ من حديث سمو أمير المنطقة الشرقية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز مرحبا بالقائد: (هـا هـي (الـشـرقـيـة) تسعد اليوم بلقاء سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ـ حفظه الله ـ فتشعر كلها بأنها متميزة، وأنها تكتسب تكريما وتشريفا جديدين بزيارات المليك ـ حفظه الله ـ والتي خطت في عهده الميمون خطوات واسعة وكبيرة على طريق التقدم والبناء، وفي مسيرة التنمية والرخاء. وها هي أيام جديدة تضيفها جولة خادم الحرمين الشريفين بـ (الشرقية) إلى سجلاتها وصفحاتها التاريخية التي حظيت بشرف جولات المليك، حيث يلتقي بأبناء المنطقة الشرقية وأهلها في تعبير حي عن عمق التلاحم بين قيادة المملكة وشعبها، ترسيخا لوحدة الوطن وتوحده بكافة قطاعاته وشرائحه وفئاته «رجالا ونساء وشيوخا وشبابا وأطفالا» وراء (الرمز) التاريخي، تجسيدا لقوة هذا الوطن ووحدته، وتأكيدا لطموحاته وتطلعاته في مزيد من البناء والتنمية ومزيد من الرفاهية والحياة الكريمة لكل من ينتسب لهذا الوطن الكريم)
يحق لنا أن نباهي العالم بقائد فذ و ملك محنك يعمل جاهداً لخدمة أبناء هذا الوطن الغالي بكل جهد و تفاني مذللاً كل الظروف المحيطة بالعالم اليوم من موجات الغلاء و أزمة الغذاء لينئ بالمواطن عن تأثيرها و سلبياتها.
قد لا استطيع في هذه الأسطر ترجمت شعوري و هو بالتأكيد شعور كل أبناء المنطقة بمناسبة زيارة خادم الحرمين الشرفين إلا أن هذا الحدث يحتاج إلى وقفات تفكُّر وتأمُّل في هذه الزيارة الميمونة.
أخيراً و ليس آخراً.. أهلا بك يا ملك الإنسانية في المنطقة الشرقية