رشاش
18-05-2009, 02:21 AM
* حقق الشباب كأس خادم الحرمين الشريفين للمرة الثانية وحافظ على لقبه بعد أن قدَّم أمام الاتحاد أداءً رائعاً وأخاذاً وعطاءً فنياً مميزاً أكَّد به أن مدربه هيكتور هو أفضل مدير فني هذا الموسم.
* * *
* كل الأيام التي سبقت النهائي لم يظهر خلالها اتحادي واحد يشير إلى أن الشباب فريق كبير وأن نتيجة النهائي في علم الغيب. لقد كان الجميع يؤكّد أن الكأس للعميد لا محالة.
* * *
* رغم أنه لم يسجّل هدفاً من الأربعة إلا أن المهاجم الشبابي عبد العزيز السعران كان هو نجم الهجوم الشبابي الأول في النهائي، حيث استطاع بحركته الدؤوبة أن يشغل حارس ومدافعي الاتحاد ويربكهم ويتسبّب في طرد مبروك زايد وصالح الصقري مما فتح الباب على مصراعيه لفريقه للفوز بالكأس.
* * *
* كان منظر الفريق الاتحادي (بطل الدوري وأحد ممثلي الكرة السعودية في بطولة آسيا) مثيراً للحزن والشفقة ومدربه يحاول في أواخر المباراة النهائية إيقاف الزحف الشبابي ومنع ارتفاع نسبة التسجيل في مرمى فريقه عندما أخرج المهاجم ريناتو وأدخل المدافع رضا تكر ولكن ذلك لم يمنع الهدف الرابع من ولوج شباك النتيف.
* * *
* رغم تعدد الانتصارات الشبابية على الاتحاد وبالأخص في النهائيات إلا أن ما يُثار عن عقدة شبابية للاتحاد ليس له أساس في عالم كرة القدم. فالشباب يفوز لأنه الأفضل وليس لأنه عقدة.
* * *
* تصريحات نجم الفريق الاتحادي وقائده محمد نور الرمزية بعد المباراة النهائية فتحت الباب على مصراعيه للتأويل والتفسير.. فمن هو الذي أراد أن يلعب دور البطل فتسبب في خسارة العميد..؟!! إشارة محمد نور واضحة وضوح الشمس وصاحب أدوار البطولة معروف للجميع.
* * *
* رغم أن مشاركة الفريق الاتحادي في البطولة الآسيوية ما زالت مستمرة إلا أن حديث الاتحاديين عن استقالة الإدارة وإبعاد المدرب والاستغناء عن البرازيلي ريناتو والعماني أحمد حديد بعد خسارة نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين جاء متسرعاً وانفعالياً وتساءلت الجماهير الاتحادية عن دور عقلاء وحكماء النادي في مثل هذا الظرف الصعب الذي يعيشه لقيادة دفته بهدوء لتجاوز الأزمة وتطويق آثارها وعدم السماح لها بتدمير كل مكتسبات الفريق هذا الموسم.
* * *
* المدافع الشبابي نايف القاضي كان سداً منيعاً في مواجهة أقوى هجوم في الموسم واستطاع قيادة دفاع الشباب بكل ثقة وكفاءة ومنع الهزازي أو أبو شروان من الاقتراب من مرمى وليد عبد الله أو حتى تهديده من بعيد.
* * *
* كل الأيام التي سبقت النهائي لم يظهر خلالها اتحادي واحد يشير إلى أن الشباب فريق كبير وأن نتيجة النهائي في علم الغيب. لقد كان الجميع يؤكّد أن الكأس للعميد لا محالة.
* * *
* رغم أنه لم يسجّل هدفاً من الأربعة إلا أن المهاجم الشبابي عبد العزيز السعران كان هو نجم الهجوم الشبابي الأول في النهائي، حيث استطاع بحركته الدؤوبة أن يشغل حارس ومدافعي الاتحاد ويربكهم ويتسبّب في طرد مبروك زايد وصالح الصقري مما فتح الباب على مصراعيه لفريقه للفوز بالكأس.
* * *
* كان منظر الفريق الاتحادي (بطل الدوري وأحد ممثلي الكرة السعودية في بطولة آسيا) مثيراً للحزن والشفقة ومدربه يحاول في أواخر المباراة النهائية إيقاف الزحف الشبابي ومنع ارتفاع نسبة التسجيل في مرمى فريقه عندما أخرج المهاجم ريناتو وأدخل المدافع رضا تكر ولكن ذلك لم يمنع الهدف الرابع من ولوج شباك النتيف.
* * *
* رغم تعدد الانتصارات الشبابية على الاتحاد وبالأخص في النهائيات إلا أن ما يُثار عن عقدة شبابية للاتحاد ليس له أساس في عالم كرة القدم. فالشباب يفوز لأنه الأفضل وليس لأنه عقدة.
* * *
* تصريحات نجم الفريق الاتحادي وقائده محمد نور الرمزية بعد المباراة النهائية فتحت الباب على مصراعيه للتأويل والتفسير.. فمن هو الذي أراد أن يلعب دور البطل فتسبب في خسارة العميد..؟!! إشارة محمد نور واضحة وضوح الشمس وصاحب أدوار البطولة معروف للجميع.
* * *
* رغم أن مشاركة الفريق الاتحادي في البطولة الآسيوية ما زالت مستمرة إلا أن حديث الاتحاديين عن استقالة الإدارة وإبعاد المدرب والاستغناء عن البرازيلي ريناتو والعماني أحمد حديد بعد خسارة نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين جاء متسرعاً وانفعالياً وتساءلت الجماهير الاتحادية عن دور عقلاء وحكماء النادي في مثل هذا الظرف الصعب الذي يعيشه لقيادة دفته بهدوء لتجاوز الأزمة وتطويق آثارها وعدم السماح لها بتدمير كل مكتسبات الفريق هذا الموسم.
* * *
* المدافع الشبابي نايف القاضي كان سداً منيعاً في مواجهة أقوى هجوم في الموسم واستطاع قيادة دفاع الشباب بكل ثقة وكفاءة ومنع الهزازي أو أبو شروان من الاقتراب من مرمى وليد عبد الله أو حتى تهديده من بعيد.