بوح المشاعر
26-05-2009, 11:29 AM
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
هذه حكايات البنات ووصف حالتها اثناء(النظره الشرعيه)
حبيت اسليكم بها واللي خاض مثل تلك التجربه ولم تنجح عليها بالاستغفار وتؤمن ان هذا هو النصيب
ولن تأخذ غير نصيبها وعليها بكثرة الاستغفار والدعاء وربي يعوضها خير منه
وربي يوفق البناااااااااااااااااااااات ويرزقهن الازواج الصالحين
طبعا هي استوحيتها من الواقع وبعضها خيالي شوي
اتمنى تعجبكم
عنوانها (لقد حاااان الموعد)
لقد حان الموعد-وأنا في غرفتي استعد-وكان القلب ينبض بشده-رغم أني قد انتهيت ومستعده
فرحتي واضحة رغم خوفي-وقلبي لازال يتراقص في جوفي –
-هذا هو يوم اللقاء-جاء بعد أيام الشقاء-زمن….الناس فيه لاترحم-وعالم يجرح حتى يؤلم
شاردة الذهن على السرير-بعد أن لبست فستاني الحرير
أتت أمي الحبيبة ترقبني تاره وتمسح دموعها سريعا وكأنها محتاره-رأيت عيونها وقد لمعت-بدموع الفرح والحزن قد امتزجت-كيف سأتركها يالا زمني العجيب –هي أمي وهو إنسان غريب
قالوا وقالوا عنه كل الكلام-مايجعل كل فتاة تعيش في الأحلام-
والآن حان اللقاء المرتقب-والكل حولي يدعو ويرتقب
أمي تناديني-وأختي تسليني-واخي يمازحني-وأبي يمسك فيني
هيا إليه-وانظري في عينيه
قلبي لازال يرقص مع الأنفاس-وكل خلية فيني وكل إحساس
فهذا الموعد الشرعي للنظره-صعب على أمثالي لأول مره
الحال منكوب-والقلب مرعوب
سرت الأقدام نحو غرفة الجلوس –وبدأت أرقب تلك الرؤوس –الكل أعرفهم إلا واحدا-وجدته على اليسار قاعدا
ارتفع نظري من الأرض إلى فوق-لتصطدم-بنظراته إلي بشوق
غمرني وأهدى لي إبتسامه-أرعبتني نسأل الله السلامه
ليس رعبا أبدا لاتصدقون-بل هي بدايه للراحة والفتون
سلمت بصوت لا يكاد يسمع-ليت من يجعله بلوتوثا في مقطع
حتى أشاهد حالتي في هذا اللقاء –هل تحمل الطرافة أم جو الصفاء
أعطيته مابيدي من عصير –وهربت منه في وقت قصير
بعدها غادرت الدنيا إلى الخيال-والكل يناديني وانا شاردة البال
يالله ماذلك الحال-استمر بي لساعات طوال
وتمر الأيام والوضع لازال-حتى انتهى كل شي دون أي سؤال
وبعد طول الإنتظار-أكثرت الدعاء والإستغفار-جاء غيره حتى ولد الجار-
ومر الزمان ودار ودار-حتى استقرت بنا الاقدار-بعودة أول من خطف الأنظار
سبحان الله هذا النصيب يعود-بعد الفراق وبعد كل الجحود
وكما قالت الأمثال عن كل غائب-معه عذرا وسببا وغرائب
وتم الإرتباط بصاحب البسمه-التي كانت بوجهه احلى رسمه
وعشنا الحياة السعيدة كأحلى اثنين-والكل يغبط حياة أحلى حبيبين
واليوم ها انا أفتح كراس المذكرات-وأقرا أحلى أيام حياتي وأحلى الذكريات
وحولي صغيري يلهو ويجري –وأبوه يلحق به ويختبي-فتعلو ضحكاتهم-وتكثر حركاتهم
ويلتفت لي ببسمته الرائعه-يقول هيا العبي وأقترب طائعه
وتركت كراس الذكريات مفتوح-لأذهب إلى قلبي وحبيب الروح
فقرأ كراسي وأتاني يبتسم-والسماحه والسعاده على وجهه ترتسم
أبعد هذه الأيام والسنين-بالذكريات تحتفظين؟
قلت له كيف انسى أحلى أيامي –وأول نظره عندما كنت أمامي-
وكبرت ببسمتك كل أحلامي-شكرا زوجي ولك أحلى سلامي
وش رايكم فيها
:)
هذه حكايات البنات ووصف حالتها اثناء(النظره الشرعيه)
حبيت اسليكم بها واللي خاض مثل تلك التجربه ولم تنجح عليها بالاستغفار وتؤمن ان هذا هو النصيب
ولن تأخذ غير نصيبها وعليها بكثرة الاستغفار والدعاء وربي يعوضها خير منه
وربي يوفق البناااااااااااااااااااااات ويرزقهن الازواج الصالحين
طبعا هي استوحيتها من الواقع وبعضها خيالي شوي
اتمنى تعجبكم
عنوانها (لقد حاااان الموعد)
لقد حان الموعد-وأنا في غرفتي استعد-وكان القلب ينبض بشده-رغم أني قد انتهيت ومستعده
فرحتي واضحة رغم خوفي-وقلبي لازال يتراقص في جوفي –
-هذا هو يوم اللقاء-جاء بعد أيام الشقاء-زمن….الناس فيه لاترحم-وعالم يجرح حتى يؤلم
شاردة الذهن على السرير-بعد أن لبست فستاني الحرير
أتت أمي الحبيبة ترقبني تاره وتمسح دموعها سريعا وكأنها محتاره-رأيت عيونها وقد لمعت-بدموع الفرح والحزن قد امتزجت-كيف سأتركها يالا زمني العجيب –هي أمي وهو إنسان غريب
قالوا وقالوا عنه كل الكلام-مايجعل كل فتاة تعيش في الأحلام-
والآن حان اللقاء المرتقب-والكل حولي يدعو ويرتقب
أمي تناديني-وأختي تسليني-واخي يمازحني-وأبي يمسك فيني
هيا إليه-وانظري في عينيه
قلبي لازال يرقص مع الأنفاس-وكل خلية فيني وكل إحساس
فهذا الموعد الشرعي للنظره-صعب على أمثالي لأول مره
الحال منكوب-والقلب مرعوب
سرت الأقدام نحو غرفة الجلوس –وبدأت أرقب تلك الرؤوس –الكل أعرفهم إلا واحدا-وجدته على اليسار قاعدا
ارتفع نظري من الأرض إلى فوق-لتصطدم-بنظراته إلي بشوق
غمرني وأهدى لي إبتسامه-أرعبتني نسأل الله السلامه
ليس رعبا أبدا لاتصدقون-بل هي بدايه للراحة والفتون
سلمت بصوت لا يكاد يسمع-ليت من يجعله بلوتوثا في مقطع
حتى أشاهد حالتي في هذا اللقاء –هل تحمل الطرافة أم جو الصفاء
أعطيته مابيدي من عصير –وهربت منه في وقت قصير
بعدها غادرت الدنيا إلى الخيال-والكل يناديني وانا شاردة البال
يالله ماذلك الحال-استمر بي لساعات طوال
وتمر الأيام والوضع لازال-حتى انتهى كل شي دون أي سؤال
وبعد طول الإنتظار-أكثرت الدعاء والإستغفار-جاء غيره حتى ولد الجار-
ومر الزمان ودار ودار-حتى استقرت بنا الاقدار-بعودة أول من خطف الأنظار
سبحان الله هذا النصيب يعود-بعد الفراق وبعد كل الجحود
وكما قالت الأمثال عن كل غائب-معه عذرا وسببا وغرائب
وتم الإرتباط بصاحب البسمه-التي كانت بوجهه احلى رسمه
وعشنا الحياة السعيدة كأحلى اثنين-والكل يغبط حياة أحلى حبيبين
واليوم ها انا أفتح كراس المذكرات-وأقرا أحلى أيام حياتي وأحلى الذكريات
وحولي صغيري يلهو ويجري –وأبوه يلحق به ويختبي-فتعلو ضحكاتهم-وتكثر حركاتهم
ويلتفت لي ببسمته الرائعه-يقول هيا العبي وأقترب طائعه
وتركت كراس الذكريات مفتوح-لأذهب إلى قلبي وحبيب الروح
فقرأ كراسي وأتاني يبتسم-والسماحه والسعاده على وجهه ترتسم
أبعد هذه الأيام والسنين-بالذكريات تحتفظين؟
قلت له كيف انسى أحلى أيامي –وأول نظره عندما كنت أمامي-
وكبرت ببسمتك كل أحلامي-شكرا زوجي ولك أحلى سلامي
وش رايكم فيها
:)