رشاش
06-07-2009, 04:45 PM
أقفل نادي الهلال الباب الاحترافي أمام الطامعين بضم أي من لاعبي فريقه الكروي الأول (الهواة والمحترفين)، بعدما أحكم مدير الاحتراف في النادي عبدالله البرقان قطع الطرق أمام الأندية الأخرى الراغبة بضم أي من لاعبي الهلال الذين يقعون تحت مظلة الفريق الأول على وجه الخصوص.
وكشفت الأنباء الصحفية التي ربما تفسر أنها أداة جس نبض للرغبة الاتحادية بالاستعانة بخدمات المدافع الدولي للهلال عبدالله الزوري بعرض وصل إلى 10 ملايين ريال، الآلية الاحترافية للهلال الذي لم يتوصل بعد إلى اتفاق نهائي مع الزوري لإدراجه ضمن قائمة المحترفين بعد رفضه عرض ناديه الذي وصل إلى مليون ريال عن كل سنة احترافية للاعب على أن تكون مدة العقد 5 سنوات.
وذهبت تحاليل جانبية إلى أن الأنباء التي أشارت لرغبة الاتحاد بالزوري راجت فقط بهدف التعجيل بإبرام عقد احترافي مع اللاعب، لاسيما أن إدارة الهلال لم تتلق أي عرض رسمي من الاتحاد لضمه. كما أن دخول الناديين في السنوات الأخيرة منعطفاً هاماً في التنافس الكروي والإداري جعل إدارتيهما أكثر تحفظا على لاعبيهما الكرويين، حيث باتتا تميلان كثيراًَ إلى تطبيق نظام الإعارات الكروية والإسقاطات المشروطة لبعض اللاعبين الذين يراهما الناديان مهمين في خريطة كل منهما. وكان الدولي خميس العويران أشعل فتيل التنافس بين الناديين بعد انتقاله من الهلال للاتحاد، ثم جاء انتقال الظهير الأيمن أحمد الدوخي على ذات الخط ليزيد اشتعال الفتيل، لتبرز رغبات المدرج الأزرق بأمنية ضم أهم لاعبين في الفريق الاتحادي وهما الحارس مبروك زايد، وقائد الفريق محمد نور الذي أبدى الهلاليون رغبة بضمه مقابل 30 مليون ريال. والذي يدور في الساحة الكروية بين الطرفين أشبه بالحرب الباردة بينهما والتي لا يعرف من هو الكاسب فيها. والأقرب أنه تنافس بارد وسط لهيب الشمس في أزمة الصيف وبأي حال فإن ذلك لا يخدم أيا من الطرفين.
وكشفت الأنباء الصحفية التي ربما تفسر أنها أداة جس نبض للرغبة الاتحادية بالاستعانة بخدمات المدافع الدولي للهلال عبدالله الزوري بعرض وصل إلى 10 ملايين ريال، الآلية الاحترافية للهلال الذي لم يتوصل بعد إلى اتفاق نهائي مع الزوري لإدراجه ضمن قائمة المحترفين بعد رفضه عرض ناديه الذي وصل إلى مليون ريال عن كل سنة احترافية للاعب على أن تكون مدة العقد 5 سنوات.
وذهبت تحاليل جانبية إلى أن الأنباء التي أشارت لرغبة الاتحاد بالزوري راجت فقط بهدف التعجيل بإبرام عقد احترافي مع اللاعب، لاسيما أن إدارة الهلال لم تتلق أي عرض رسمي من الاتحاد لضمه. كما أن دخول الناديين في السنوات الأخيرة منعطفاً هاماً في التنافس الكروي والإداري جعل إدارتيهما أكثر تحفظا على لاعبيهما الكرويين، حيث باتتا تميلان كثيراًَ إلى تطبيق نظام الإعارات الكروية والإسقاطات المشروطة لبعض اللاعبين الذين يراهما الناديان مهمين في خريطة كل منهما. وكان الدولي خميس العويران أشعل فتيل التنافس بين الناديين بعد انتقاله من الهلال للاتحاد، ثم جاء انتقال الظهير الأيمن أحمد الدوخي على ذات الخط ليزيد اشتعال الفتيل، لتبرز رغبات المدرج الأزرق بأمنية ضم أهم لاعبين في الفريق الاتحادي وهما الحارس مبروك زايد، وقائد الفريق محمد نور الذي أبدى الهلاليون رغبة بضمه مقابل 30 مليون ريال. والذي يدور في الساحة الكروية بين الطرفين أشبه بالحرب الباردة بينهما والتي لا يعرف من هو الكاسب فيها. والأقرب أنه تنافس بارد وسط لهيب الشمس في أزمة الصيف وبأي حال فإن ذلك لا يخدم أيا من الطرفين.