رشاش
01-08-2009, 11:45 PM
أكد مدرب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتفاق ستويكو مالدينوف (بلغاري) أنه يسعى للرد بقوة على كل من انتقد عمله إبان إشرافه على الأهلي الموسم الماضي من خلال تدريبه الحالي للاتفاق، مبيناً أنه يعشق التحدي ولا يخشى الفشل.
وأشار إلى أنه يحمل في قلبه للأهلاويين من إدارة ولاعبين وجماهير كل حب وتقدير على الفترة التي قضاها معهم رغم استغنائهم عنه، مؤكداً أن تجربته معهم كانت بكل المقاييس.
وكشف أنه عاد لتدريب أحد فرق بلاده بعد استغناء الأهلي عنه، وأنه لم يكن عاطلاً عن العمل خلال الفترة الماضية، مشيراً إلى أن مفاوضات الاتفاقيين لم تتجاوز العشرة أيام.
مالدينوف حل ضيفاً على "الرياضية" في هذا اللقاء الذي تطرق فيه إلى عمله السابق مع الأهلي وحالياً مع الاتفاق.
ـ كيف سارت مفاوضات الاتفاقيين معك؟
تلقيت اتصالاً من رئيس النادي عبدالعزيز الدوسري أفادني خلاله برغبتهم في التعاقد معي، واستمرت المفاوضات قرابة العشرة أيام، وكانت فترة قياسية كافية كي نتفق على كل شيء وبالتالي وقعت العقد معهم.
ـ بعد رحيلك عن الأهلي الموسم الماضي هل كنت عاطلاً عن العمل كما تردد؟
عندما تركت الإشراف على الأهلي الموسم الماضي توجهت فوراً لبلدي حيث دربت أحد الأندية المعروفة هناك. وقتها بدأ الاتفاقيون في مفاوضتي وقدموا لي عرضاً طيباً وبعد اقتناعي به سارت الأمور على ما يرام وآثرت العودة من جديد للملاعب السعودية.
ـ وهل وصلتك عروض أخرى؟
نعم.. ولكني لا أستطيع الكشف عنها ولا يليق أن أتحدث عنها حيث طويت صفحة تلك العروض بعد توقيعي للاتفاق.
ـ سمعنا عن تلقيك عرضاً سعودياً آخر، ما مدى صحة ذلك؟
حتى لو وصلني عرض سعودي آخر لن أتحدث عنه بتاتاًً .
ـ هل سيشكل حضورك المتأخر لتدريب الفريق الاتفاقي أي عائق؟
أبداً.. حيث لم يمض على استعدادات الفريق منذ وصولي أكثر من 10 أيام تقريباً، ولدي أفكار فنية سأضيفها على الفريق وسأكمل مجهودات مساعدي (فيصل البدين) الذي قام بعمل جبار يشكر عليه، وسأقوم بعملي كما يجب وسأسعى لرسم الإستراتيجية الفنية قبل خوض غمار بطولة النخبة الدولية في أبها وكذلك بقية الاستحقاقات المقبلة.
ـ بصراحة هل كانت تجربتك السابقة مع الأهلي ناجحة أم فاشلة؟
بكل تأكيد كانت ناجحة.
ـ ولكن الإدارة الأهلاوية أبدت سخطها من نتائج الفريق خصوصاً بعد الخروج من بطولتين محليتين أمام الفتح والحزم؟
أعتز بالفترة التي عشتها مع الأهلاويين الموسم الماضي والتي أضافت لسجلي التدريبي الكثير، ولا زلت أحتفظ بصداقات مع الإدارة واللاعبين وبعض الجماهير، وأحمل لهم في قلبي كل حب وتقدير رغم أنهم استغنوا عن خدماتي ولكنني لم أفاجأ بذلك، هي عالم الكرة كل شيء ممكن ومتوقع خصوصاً متى ما شعر مسؤولو النادي أن التغيير سيكون عاملاً صحياً وإيجابياً لتحقيق نتائج مستقبلية أفضل، لقد كنت مسروراً من تعاملهم الراقي معي حيث أوجدوا لي مناخاً جيداً للعمل براحة تامة، ولم أشعر لحظة واحدة بأي مضايقات أو مشاكل جانبية، فقد عملت الإدارة برئاسة عبدالعزيز العنقري كل شيء لصالح الفريق ووفرت لي كل ما أحتاجه منذ أن وطأت قدماي أرض النادي حتى ساعة رحيلي، أعتقد أن هناك أسباباً خارجية كانت وراء خروج الفريق من بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال وكأس لي العهد.
ـ إذن لماذا وجهت لك أصابع الاتهام في سوء النتائج؟
كل مدرب له فلسفته وطريقته الفنية التي يراها، وأعتقد أن نتائج الفريق لم تكن سيئة كما يتصورها البعض، فقد حققت معهم أحد المراكز الأربعة في الدوري الممتاز وهو ما أعطى الفريق الحق في المشاركة في البطولة الآسيوية الموسم المقبل، فضلاً عن حصولنا على كأس البطولة الخليجية والتي حققناها عن جدارة واستحقاق بعد أن هزمنا فرقاً قوية مثل النصر على النهائي رغم إقامة المباراة في الرياض، وأود أن أشكر كل أهلاوي صغيراً كان أم كبيراً على ما وجدته منهم، وأتمنى لهم التوفيق في مقبل الأيام.
ـ هل كنت تتوقع الفوز على النصر وخطف اللقب الخليجي؟
كانت المباراة صعبة على الفريقين خصوصاً وأنهما يمثلان الكرة السعودية في ذلك النهائي، أعتقد أن الأمور النفسية شكلت ضغطاً كبيراً على النصراويين على خلفية أحداث مباراة الذهاب في جدة، لذلك لعبنا مرتاحين أكثر وتحصلنا على فرص مهيأة للتسجيل لم نستغل سوى هجمتين منها والتي أعطتنا الحق في الفوز باللقب، ولا ننسى جمهور الأهلي الذي كان أحد أسباب الفوز بحضوره الفعال والرائع في الملعب.
ـ هل تسعى لتكرار إنجازك الخليجي مع الاتفاق هذا الموسم؟
الأماني شيء والواقع شيء آخر، ولكنني أعد الاتفاقيين بالعمل الجاد والدؤوب والتفاني والإخلاص بمساعدة من الجميع، وسنبذل كل طاقاتنا للوصول إلى منصات التتويج.
ـ سيفتقد الفريق لخدمات المهاجم صالح بشير بسبب الإصابة، فكيف ستعوض غيابه؟
لا أخفيك أن الفريق يضم أسماء لاعبين بارزين والذين شاهدت مستوياتهم عن قرب حينما لعبوا ضدنا إبان تدريبي للأهلي من ضمنهم المهاجم صالح بشير، حيث كان برأيي واحداً من أخطر المهاجمين في الملاعب السعودية، لقد شعرت بالحزن والأسى بعد علمي بإصابته، وحزنت أكثر حينما رأيته في النادي وهو يسير أمامي بالعكازين، حيث لا يزال يتابع برنامجه التأهيلي من الإصابة في غرفة العلاج، وقد استفسرت من إداري الفريق والطبيب المختص عن حالته الصحية وموعد عودته للملاعب حيث أفادوني أنه يحتاج إلى فترة طويلة كي يعود لمداعبة الكرة فشعرت بخيبة أمل، تحركات الإدارة لتدعيم صفوف الفريق هذا الموسم والتعاقد مع مهاجمين محليين مميزين من أندية أخرى مثل مهاجم الشباب يوسف السالم أمر مفيد للغاية، ناهيك عن جلب محترف أجنبي كفء ولا أنسى المهاجمين الآخرين الذين سيقع اختياري النهائي على أسمائهم قبل تصنيفهم واعتمادهم لمشاركة الفريق الموسم الحالي، سنحتاج جميع اللاعبين في كل مرحلة وسنسعى لسد هذه الثغرة باللاعبين الأكفاء.
ـ طلبت من الإدارة الأهلاوية ضم المهاجم حسن الراهب، فهل ستفعل ذلك مع الاتفاقيين؟
الإدارة لم تبخل على الفريق وتحاول بشتى الطرق تدعيم صفوفه بلاعبين مميزين، وأعتقد أنها وفقت في استقطاب بعض المهاجمين، سأتابع الفريق عن كثب ومتى ما دعت الحاجة لضم مهاجمين آخرين سأبحث ذلك مع الإدارة والذي بالطبع سيصب في مصلحة الفريق، الراهب مهاجم ذكي وقناص ويعرف طريق المرمى جيداً، ولا يزال صغيراً بالسن وأمامه مستقبل واعد، وأتمنى له التوفيق مع فريقه.
ـ هل كنت تتوقع العودة مرة أخرى إلى الملاعب السعودية؟
حياة المدربين في مجال عملهم لا تقاس بزمن معين، فعالم التدريب أصبح مصدر رزق مثلما اللاعبين أو الإداريين، فكلما خضت تجربة جديدة كان لزاماً علي ترك بصمة إيجابية خلال مشواري التدريبي، ومسألة عودتي للتدريب في السعودية تأكيد على نجاحي السابق مع الأهلي، وأشكر الاتفاقيين على ثقتهم فيّ، وآمل أن أوفق معهم.
ـ هل تخشى الفشل مع الاتفاق؟
لدي ثقة كبيرة في نفسي، وبمقدوري أن أبرهن لمن شكك في قدراتي أنني أنظر لتحقيق أمجاد أخرى في أكثر من محطة، الاتفاق فريق كبير وأعتز بإشرافي عليه، فالفشل والنجاح يسيران في خط واحد، وأتطلع دائماً لأن أزرع البسمة على شفاه من حولي، لا زلت في بداية الطريق، والمهم أن أجد المناخ المناسب للعمل وهو ما وجدته في الاتفاق منذ أن تسلمت مهمتي، أعشق التحدي في حياتي، لذلك سترون فريقي بثوب آخر هذا الموسم.
وأشار إلى أنه يحمل في قلبه للأهلاويين من إدارة ولاعبين وجماهير كل حب وتقدير على الفترة التي قضاها معهم رغم استغنائهم عنه، مؤكداً أن تجربته معهم كانت بكل المقاييس.
وكشف أنه عاد لتدريب أحد فرق بلاده بعد استغناء الأهلي عنه، وأنه لم يكن عاطلاً عن العمل خلال الفترة الماضية، مشيراً إلى أن مفاوضات الاتفاقيين لم تتجاوز العشرة أيام.
مالدينوف حل ضيفاً على "الرياضية" في هذا اللقاء الذي تطرق فيه إلى عمله السابق مع الأهلي وحالياً مع الاتفاق.
ـ كيف سارت مفاوضات الاتفاقيين معك؟
تلقيت اتصالاً من رئيس النادي عبدالعزيز الدوسري أفادني خلاله برغبتهم في التعاقد معي، واستمرت المفاوضات قرابة العشرة أيام، وكانت فترة قياسية كافية كي نتفق على كل شيء وبالتالي وقعت العقد معهم.
ـ بعد رحيلك عن الأهلي الموسم الماضي هل كنت عاطلاً عن العمل كما تردد؟
عندما تركت الإشراف على الأهلي الموسم الماضي توجهت فوراً لبلدي حيث دربت أحد الأندية المعروفة هناك. وقتها بدأ الاتفاقيون في مفاوضتي وقدموا لي عرضاً طيباً وبعد اقتناعي به سارت الأمور على ما يرام وآثرت العودة من جديد للملاعب السعودية.
ـ وهل وصلتك عروض أخرى؟
نعم.. ولكني لا أستطيع الكشف عنها ولا يليق أن أتحدث عنها حيث طويت صفحة تلك العروض بعد توقيعي للاتفاق.
ـ سمعنا عن تلقيك عرضاً سعودياً آخر، ما مدى صحة ذلك؟
حتى لو وصلني عرض سعودي آخر لن أتحدث عنه بتاتاًً .
ـ هل سيشكل حضورك المتأخر لتدريب الفريق الاتفاقي أي عائق؟
أبداً.. حيث لم يمض على استعدادات الفريق منذ وصولي أكثر من 10 أيام تقريباً، ولدي أفكار فنية سأضيفها على الفريق وسأكمل مجهودات مساعدي (فيصل البدين) الذي قام بعمل جبار يشكر عليه، وسأقوم بعملي كما يجب وسأسعى لرسم الإستراتيجية الفنية قبل خوض غمار بطولة النخبة الدولية في أبها وكذلك بقية الاستحقاقات المقبلة.
ـ بصراحة هل كانت تجربتك السابقة مع الأهلي ناجحة أم فاشلة؟
بكل تأكيد كانت ناجحة.
ـ ولكن الإدارة الأهلاوية أبدت سخطها من نتائج الفريق خصوصاً بعد الخروج من بطولتين محليتين أمام الفتح والحزم؟
أعتز بالفترة التي عشتها مع الأهلاويين الموسم الماضي والتي أضافت لسجلي التدريبي الكثير، ولا زلت أحتفظ بصداقات مع الإدارة واللاعبين وبعض الجماهير، وأحمل لهم في قلبي كل حب وتقدير رغم أنهم استغنوا عن خدماتي ولكنني لم أفاجأ بذلك، هي عالم الكرة كل شيء ممكن ومتوقع خصوصاً متى ما شعر مسؤولو النادي أن التغيير سيكون عاملاً صحياً وإيجابياً لتحقيق نتائج مستقبلية أفضل، لقد كنت مسروراً من تعاملهم الراقي معي حيث أوجدوا لي مناخاً جيداً للعمل براحة تامة، ولم أشعر لحظة واحدة بأي مضايقات أو مشاكل جانبية، فقد عملت الإدارة برئاسة عبدالعزيز العنقري كل شيء لصالح الفريق ووفرت لي كل ما أحتاجه منذ أن وطأت قدماي أرض النادي حتى ساعة رحيلي، أعتقد أن هناك أسباباً خارجية كانت وراء خروج الفريق من بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال وكأس لي العهد.
ـ إذن لماذا وجهت لك أصابع الاتهام في سوء النتائج؟
كل مدرب له فلسفته وطريقته الفنية التي يراها، وأعتقد أن نتائج الفريق لم تكن سيئة كما يتصورها البعض، فقد حققت معهم أحد المراكز الأربعة في الدوري الممتاز وهو ما أعطى الفريق الحق في المشاركة في البطولة الآسيوية الموسم المقبل، فضلاً عن حصولنا على كأس البطولة الخليجية والتي حققناها عن جدارة واستحقاق بعد أن هزمنا فرقاً قوية مثل النصر على النهائي رغم إقامة المباراة في الرياض، وأود أن أشكر كل أهلاوي صغيراً كان أم كبيراً على ما وجدته منهم، وأتمنى لهم التوفيق في مقبل الأيام.
ـ هل كنت تتوقع الفوز على النصر وخطف اللقب الخليجي؟
كانت المباراة صعبة على الفريقين خصوصاً وأنهما يمثلان الكرة السعودية في ذلك النهائي، أعتقد أن الأمور النفسية شكلت ضغطاً كبيراً على النصراويين على خلفية أحداث مباراة الذهاب في جدة، لذلك لعبنا مرتاحين أكثر وتحصلنا على فرص مهيأة للتسجيل لم نستغل سوى هجمتين منها والتي أعطتنا الحق في الفوز باللقب، ولا ننسى جمهور الأهلي الذي كان أحد أسباب الفوز بحضوره الفعال والرائع في الملعب.
ـ هل تسعى لتكرار إنجازك الخليجي مع الاتفاق هذا الموسم؟
الأماني شيء والواقع شيء آخر، ولكنني أعد الاتفاقيين بالعمل الجاد والدؤوب والتفاني والإخلاص بمساعدة من الجميع، وسنبذل كل طاقاتنا للوصول إلى منصات التتويج.
ـ سيفتقد الفريق لخدمات المهاجم صالح بشير بسبب الإصابة، فكيف ستعوض غيابه؟
لا أخفيك أن الفريق يضم أسماء لاعبين بارزين والذين شاهدت مستوياتهم عن قرب حينما لعبوا ضدنا إبان تدريبي للأهلي من ضمنهم المهاجم صالح بشير، حيث كان برأيي واحداً من أخطر المهاجمين في الملاعب السعودية، لقد شعرت بالحزن والأسى بعد علمي بإصابته، وحزنت أكثر حينما رأيته في النادي وهو يسير أمامي بالعكازين، حيث لا يزال يتابع برنامجه التأهيلي من الإصابة في غرفة العلاج، وقد استفسرت من إداري الفريق والطبيب المختص عن حالته الصحية وموعد عودته للملاعب حيث أفادوني أنه يحتاج إلى فترة طويلة كي يعود لمداعبة الكرة فشعرت بخيبة أمل، تحركات الإدارة لتدعيم صفوف الفريق هذا الموسم والتعاقد مع مهاجمين محليين مميزين من أندية أخرى مثل مهاجم الشباب يوسف السالم أمر مفيد للغاية، ناهيك عن جلب محترف أجنبي كفء ولا أنسى المهاجمين الآخرين الذين سيقع اختياري النهائي على أسمائهم قبل تصنيفهم واعتمادهم لمشاركة الفريق الموسم الحالي، سنحتاج جميع اللاعبين في كل مرحلة وسنسعى لسد هذه الثغرة باللاعبين الأكفاء.
ـ طلبت من الإدارة الأهلاوية ضم المهاجم حسن الراهب، فهل ستفعل ذلك مع الاتفاقيين؟
الإدارة لم تبخل على الفريق وتحاول بشتى الطرق تدعيم صفوفه بلاعبين مميزين، وأعتقد أنها وفقت في استقطاب بعض المهاجمين، سأتابع الفريق عن كثب ومتى ما دعت الحاجة لضم مهاجمين آخرين سأبحث ذلك مع الإدارة والذي بالطبع سيصب في مصلحة الفريق، الراهب مهاجم ذكي وقناص ويعرف طريق المرمى جيداً، ولا يزال صغيراً بالسن وأمامه مستقبل واعد، وأتمنى له التوفيق مع فريقه.
ـ هل كنت تتوقع العودة مرة أخرى إلى الملاعب السعودية؟
حياة المدربين في مجال عملهم لا تقاس بزمن معين، فعالم التدريب أصبح مصدر رزق مثلما اللاعبين أو الإداريين، فكلما خضت تجربة جديدة كان لزاماً علي ترك بصمة إيجابية خلال مشواري التدريبي، ومسألة عودتي للتدريب في السعودية تأكيد على نجاحي السابق مع الأهلي، وأشكر الاتفاقيين على ثقتهم فيّ، وآمل أن أوفق معهم.
ـ هل تخشى الفشل مع الاتفاق؟
لدي ثقة كبيرة في نفسي، وبمقدوري أن أبرهن لمن شكك في قدراتي أنني أنظر لتحقيق أمجاد أخرى في أكثر من محطة، الاتفاق فريق كبير وأعتز بإشرافي عليه، فالفشل والنجاح يسيران في خط واحد، وأتطلع دائماً لأن أزرع البسمة على شفاه من حولي، لا زلت في بداية الطريق، والمهم أن أجد المناخ المناسب للعمل وهو ما وجدته في الاتفاق منذ أن تسلمت مهمتي، أعشق التحدي في حياتي، لذلك سترون فريقي بثوب آخر هذا الموسم.