نور الإسلام
03-09-2009, 02:59 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
ماحكم الإحتفال بـ القرقيعان ؟
الجواب : الإحتفال في ليلة الخامس عشر من رمضان أو في غيرها بما يسمى القرقيعان بدعة لا أصل لها في الإسلام
( وكل بدعه ضلاله ) فيجب تركها والتحذير منها ولاتجوز إقامتها في أي مكان لافي المدارس ولا في المؤسسات أو غيرها والمشروع في ليالي رمضان بعد العنايه بالفرائض والإجتهاد بالقيام وتلاوة القرآن والدعاء. اللجنه الدائمه للإفتاء فتوى رقم ( 15532 )
وسئل الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين رحمه الله عن هذا الأحتفال ..
هذا العيد لاأصل له في الشرع ولا في العرف العام وحيث انه يحتوى على هذه الأعمال وعلى الرقص والطرب وغظهار الفرح
وما ذكر في السؤال فإنه يصبح بدعه محدثه يجب إنكارها والقضاء عليها ولايجوز إقرارها ولاالمساهمهة فيها . والله أعلم
قال الشيخ العلامه صالح الفوزان حفظه الله : مما لاشك فيه ان الأعتصام بالكتاب والسنه فيه منجاة من الوقوع في البدع والضلال
قال تعالى ( وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ) وقد أوضح ذالك النبي صلى الله عليه وسلم
فيما رواه ابن مسعود - رضي الله عنه - قال :( خط لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم خطا فقال : هذا سبيل الله ثم خطوطا عن
يمينه وشماله ثم قال وهذه السبل على كل سبيل منها شيطان يدعوا إليه ثم تلا ( وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل
فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون ) فمن أعرض عن الكتاب والسنه تنازعته الطرق المضلله , والبدع المحدثه
فالأسباب التي أدت إلى ظهور البدع تتلخص في الأمور التاليه : الجهل باحكام الشريعه إتباع الهوى التعصب للآراء ولأشخاص
, التشبه بالكفار وتقليدهم . انتهى
ماحكم الإحتفال بـ القرقيعان ؟
الجواب : الإحتفال في ليلة الخامس عشر من رمضان أو في غيرها بما يسمى القرقيعان بدعة لا أصل لها في الإسلام
( وكل بدعه ضلاله ) فيجب تركها والتحذير منها ولاتجوز إقامتها في أي مكان لافي المدارس ولا في المؤسسات أو غيرها والمشروع في ليالي رمضان بعد العنايه بالفرائض والإجتهاد بالقيام وتلاوة القرآن والدعاء. اللجنه الدائمه للإفتاء فتوى رقم ( 15532 )
وسئل الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين رحمه الله عن هذا الأحتفال ..
هذا العيد لاأصل له في الشرع ولا في العرف العام وحيث انه يحتوى على هذه الأعمال وعلى الرقص والطرب وغظهار الفرح
وما ذكر في السؤال فإنه يصبح بدعه محدثه يجب إنكارها والقضاء عليها ولايجوز إقرارها ولاالمساهمهة فيها . والله أعلم
قال الشيخ العلامه صالح الفوزان حفظه الله : مما لاشك فيه ان الأعتصام بالكتاب والسنه فيه منجاة من الوقوع في البدع والضلال
قال تعالى ( وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ) وقد أوضح ذالك النبي صلى الله عليه وسلم
فيما رواه ابن مسعود - رضي الله عنه - قال :( خط لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم خطا فقال : هذا سبيل الله ثم خطوطا عن
يمينه وشماله ثم قال وهذه السبل على كل سبيل منها شيطان يدعوا إليه ثم تلا ( وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل
فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون ) فمن أعرض عن الكتاب والسنه تنازعته الطرق المضلله , والبدع المحدثه
فالأسباب التي أدت إلى ظهور البدع تتلخص في الأمور التاليه : الجهل باحكام الشريعه إتباع الهوى التعصب للآراء ولأشخاص
, التشبه بالكفار وتقليدهم . انتهى