شمس الرائدية
01-10-2009, 10:36 PM
حيائكمْ ... معْ يومياتْ مناحيْ ...
كانْ مناحيْ يعشقْ الكرةْ بجنونْ ... كانْ يلعبْ الكرةْ فيْ البيتْ والشارعْ وحتىْ فوقْ السطوحْ ... كانْ يحلمْ اْن يكبرْ ويلعبْ معْ ماجدْ اْو الهريفيْ اْو يلعبْ معْ الثنيانْ وساميْ وكاْن يعشقْ نورْ الاْتحادْ ويحبْ عبدالغنيْ الاْهليْ وكانْ معْ ذالكْ يشجعْ ناديْ الشبابْ بسببْ اْنه شاهدتهْ مظلومْ منْ الولاياتْ المتحدهْ الورقيهْ ... !!!
كانْ مناحيْ يقيمْ فيْ مدينهْ الرياضْ فيْ حارةْ (( يازينْ وقفْ وكلمنيْ )) .. وكانْ يحبْ يلبسْ الرقمْ 10ْ ويقولْ اْنه ماردونـــاْ السعوديةْ ... كانْ يحلمْ اْن يلعبْ في الانديهْ الكبيرةْ كمثلْ فريقْ ارحمنيْ اْو فريقْ الهواميرْ ........
ذهبْ مناحيْ ورفاقهْ يلعبونْ فيْ ملعبهمْ الترابيْ ... وفجاْ وصلتْ سيارةْ فارههْ ... تتابعْ مناحيْ من بعيدْ ... وكانْ مناحيْ مشغولْ فيْ ترقيصْ اْخوياءهْ واْيظاً فيْ تسجيلْ اْي قولْ ... يقولْ ويسويْ حركهْ السلحفاءْ اْو حركهْ الزرافهْ اْو الحركهْ الجديدهْ وهيْ حركهْ المشيْ علىْ جنبْ ... !!!
اْنتهىْ مناحيْ منْ العبْ ... وجاءْ صاحبْ السيارةْ الفارههْ ... وقالْ لهْ : اْركبْ ياكابتنْ مناحيْ ... قالْ مناحيْ : اْناْ ولاْ اْنت غلطانْ ... ولاْ اْنت منْ طرفْ زعبيلْ وجايْ تستهبلْ عليْ ...
قالْ لهْ : اْركبْ ياكابتنْ مناحيْ اللهْ يحفضكْ وتراكْ غلطانْ ...
قالْ لهْ مناحيْ : زينْ بركبْ بسْ بشرطْ شغليْ اْغنيهْ (( يالاااا يالاااا يالااااااااا يلااااااااااااااالله )) ....
ذهبتْ السيارةْ مسرعهْ ... ولنْ تقفهاْ اْشارةْ حمراءْ اْو حتىْ زرقاءْ ... ذهبتْ ووصلتْ قصراً كبيرْ ... توقفتْ السيارةْ وقاالْ راكبهاْ ... اْنزلْ يامناحيْ ... هناكْ منْ ينتظركْ ... !!!
نزلْ مناحيْ وهوْ يقولْ .... وشْ ذا القصرْ ... اْنهْ فيْ حلمْ ولاْ علمْ ...
فجاْ ولاْ رجلاً منْ بعيدْ ... يقولْ : تعالْ يامناحيْ ...
ذهبْ مناحيْ مسرعاً ووصلْ اليهْ وقالْ منْ اْنتْ ...
قالْ تفضلْ بالداخلْ واْناْ مسؤالْ فيْ ناديْ اْرحمنيْ ...
قالْ مناحيْ : ماذا تريدونْ ... اْناْ اْنسانْ بسيطْ ولاْ اْكرهْ فريقْ اْرحمنيْ .... !!!
قالْ لهْ المسؤالْ الكبيرْ : شوفْ ياولدْ يامناحيْ ... اْبيكْ تسجلْ فيْ فريقْ اْرحمنيْ بمبلغْ ومقدارةْ ... اْوكيهْ ... خلصْ .. اْنتهىْ اللقاءْ .. !!!
قالْ مناحيْ : لحظهْ .. !!!
وبسرعهْ ناظرةْ المسؤالْ وقالْ ... بعينْ حادهْ ... اْصمتْ ياولدْ واْعرفْ منْ اْنت ومنْ اْناْ ... !!!
صمتْ مناحيْ ليسْ خوفاً منهْ بلْ خوفاً علىْ اْمهْ واْخاهْ من الضياعْ والعيشْ على بساطْ الفقرْ ... !!!
خرجْ مناحيْ منْ القصرْ وركبْ تكسيْ ... وبدءْ يفكرْ ويقولْ في نفسهْ ... بالرغمْ اْني لاْ اْريدْ فريقْ اْرحمنيْ ولكنْ الحاجهْ تطلب ْ منيْ ذالكْ ...
فجاْ وصلْ مناحيْ منزلهْ والاْ سيارةْ سوداءْ واقفْ اْمامْ منزلهْ ...
خافْ مناحيْ وقالْ في نفسهْ ... اللهْ يلعنْ السياسهْ (( يقصدْ الكورةْ )) ... !!!
دخلْ مناحيْ والاْ مسؤالْ كبيرْ ... وجالسْ معْ اْخاهْ الصغيرْ ومعطيهْ بلاستيسشنْ 2 معْ صواريخْ وشرخياتْ ...
المهمْ ..
مناحيْ سئالهْ منْ اْنتْ ... !!
فقالْ : اْناْ منْ ناديْ الهواميرْ ... !!!
قالْ مناحيْ : وشْ تبيْ ترانيْ اْحبْ وطنيْ واْدفعْ فواتيرْ الكهرباءْ بوقتهاْ واْلاْسهمْ دخلتْ فيهاْ وفشلتْ وخليتهاْ وقلتْ لعيونكمْ يالهواميرْ خذوهاْ ...
ضحكْ المسؤالْ الكبيرْ وقالْ : واللهْ اْنكْ ولدْ فقرْ .. اْسمعْ ... سجلْ في قريقناْ ناديْ الهواميرْ واْتركْ ناديْ اْرحمنيْ وترىْ الراتبْ مدبلْ مرتينْ فيْ رمضانْ عفواً فيْ العقدْ .. !!!
قالْ مناحيْ : اْفرضْ مثلاً ياخويْ ... قلتْ لكْ : لاْ لاْ لاْ .... وشْ تبيْ اْتسويْ فينيْ ..
قالْ المسؤالْ : سوفْ اْرسلْ اليكْ ناسْ تكسرْ عصاكيلكْ وتكسرْ سيارتكْ المخبطهْ الليْ قدامْ بيتكمْ ... اْعتقدْ هذاْ كافيْ ..
قالْ مناحيْ : اْخويْ اْناْ امزحْ ... اْنتْ فصلْ واْناْ البسْ حتىْ لو كانْ الثوبْ مقلوبْ ... !!!
بعدْ الصراعاتْ منْ ناديْ الهواميرْ وناديْ اْرحمنيْ ... سجلْ الكابتنْ مناحيْ معْ فريقْ الهواميرْ ... وبدءتْ الصحفْ تتغنىْ بكسبْ الصفقهْ ...
بدءْ الكابتنْ مناحيْ فيْ تمارينْ الهواميرْ ... تمرنْ ووجدْ لاعبينْ مختلفينْ عنْ اْعيالْ الحارةْ .. كلْ واحدْ لحالهْ ... وكلْ واحدْ يحبْ نفسهْ ومركزةْ اْكثرْ من فريقهْ ... ووجدْ جماهيرْ تحضرْ وتسخرْ منْ بعضْ من حولةْ ... !!!
لمْ يعجبْ الوضعْ الكابتنْ مناحيْ ومعْ هذا تمرنْ ولعبْ مبارياتْ تجريبيهْ ...
اْتئتْ مبارةْ الهواميرْ معْ فريقْ اْرحمنيْ ... وبدءْ الكابتنْ مناحيْ يسخنْ ... وكانْ يسمعْ شتائمْ وسخريهْ منْ كافهْ الطرفينْ ... كانْ مناحيْ متظايقْ وكانْ يقولْ فيْ نفسهْ (( ياليتْ لمْ اْكنْ لاعباً )) ...
كانْ الاعلامْ قبل المبارة يصفهْ بالاعبْ المعاقْ ... وليلاً فيْ التلفازْ يسخرؤنْ منهْ ومنْ لاعبهْ ... وفيْ النهارْ يبدىْ الحشْ الورقيْ الاعلاميْ فيْ قتلهْ وقتلْ موهبتهْ ...
اْنتهتْ المبارةْ بفوزْ فريقْ اْرحمنيْ ... وذهبْ الكابتنْ مناحيْ منهزماً منْ المبارةْ وعندْ وصولهْ الىْ غرفهْ الملابسْ الاْ يجدْ مسؤالْ صغيرْ يشتمهْ ويسبْ اهلهْ واخوانهْ ... ويقولْ لهْ (( تفْ تفْ تفْ عليكْ )) ..
لمْ يتمالكْ الكابتنْ مناحيْ نفسهْ ... فسددْ لكمهْ خطافيهْ اْرضْ جوْ علىْ وجههْ المسؤالْ الصغيرْ الرقيقْ .. فكسرْ رقبتهْ ...
فخرجْ هارباً ...
يركضْ
يركضْ
يركضْ
يركضْ
وفجاْ والاْ اْمه تصحيهْ الىْ المدرسهْ وتقولْ (( بسمْ اللهْ عليكْ ياولديْ )) ...
وهو يقولْ (( يايمهْ ... ما ابيْ اْكونْ مثلْ ماجدْ اوْ الثنيانْ ... اْبكونْ حرْ حرْ حرْ حرْ )) ...
كانْ مناحيْ يعشقْ الكرةْ بجنونْ ... كانْ يلعبْ الكرةْ فيْ البيتْ والشارعْ وحتىْ فوقْ السطوحْ ... كانْ يحلمْ اْن يكبرْ ويلعبْ معْ ماجدْ اْو الهريفيْ اْو يلعبْ معْ الثنيانْ وساميْ وكاْن يعشقْ نورْ الاْتحادْ ويحبْ عبدالغنيْ الاْهليْ وكانْ معْ ذالكْ يشجعْ ناديْ الشبابْ بسببْ اْنه شاهدتهْ مظلومْ منْ الولاياتْ المتحدهْ الورقيهْ ... !!!
كانْ مناحيْ يقيمْ فيْ مدينهْ الرياضْ فيْ حارةْ (( يازينْ وقفْ وكلمنيْ )) .. وكانْ يحبْ يلبسْ الرقمْ 10ْ ويقولْ اْنه ماردونـــاْ السعوديةْ ... كانْ يحلمْ اْن يلعبْ في الانديهْ الكبيرةْ كمثلْ فريقْ ارحمنيْ اْو فريقْ الهواميرْ ........
ذهبْ مناحيْ ورفاقهْ يلعبونْ فيْ ملعبهمْ الترابيْ ... وفجاْ وصلتْ سيارةْ فارههْ ... تتابعْ مناحيْ من بعيدْ ... وكانْ مناحيْ مشغولْ فيْ ترقيصْ اْخوياءهْ واْيظاً فيْ تسجيلْ اْي قولْ ... يقولْ ويسويْ حركهْ السلحفاءْ اْو حركهْ الزرافهْ اْو الحركهْ الجديدهْ وهيْ حركهْ المشيْ علىْ جنبْ ... !!!
اْنتهىْ مناحيْ منْ العبْ ... وجاءْ صاحبْ السيارةْ الفارههْ ... وقالْ لهْ : اْركبْ ياكابتنْ مناحيْ ... قالْ مناحيْ : اْناْ ولاْ اْنت غلطانْ ... ولاْ اْنت منْ طرفْ زعبيلْ وجايْ تستهبلْ عليْ ...
قالْ لهْ : اْركبْ ياكابتنْ مناحيْ اللهْ يحفضكْ وتراكْ غلطانْ ...
قالْ لهْ مناحيْ : زينْ بركبْ بسْ بشرطْ شغليْ اْغنيهْ (( يالاااا يالاااا يالااااااااا يلااااااااااااااالله )) ....
ذهبتْ السيارةْ مسرعهْ ... ولنْ تقفهاْ اْشارةْ حمراءْ اْو حتىْ زرقاءْ ... ذهبتْ ووصلتْ قصراً كبيرْ ... توقفتْ السيارةْ وقاالْ راكبهاْ ... اْنزلْ يامناحيْ ... هناكْ منْ ينتظركْ ... !!!
نزلْ مناحيْ وهوْ يقولْ .... وشْ ذا القصرْ ... اْنهْ فيْ حلمْ ولاْ علمْ ...
فجاْ ولاْ رجلاً منْ بعيدْ ... يقولْ : تعالْ يامناحيْ ...
ذهبْ مناحيْ مسرعاً ووصلْ اليهْ وقالْ منْ اْنتْ ...
قالْ تفضلْ بالداخلْ واْناْ مسؤالْ فيْ ناديْ اْرحمنيْ ...
قالْ مناحيْ : ماذا تريدونْ ... اْناْ اْنسانْ بسيطْ ولاْ اْكرهْ فريقْ اْرحمنيْ .... !!!
قالْ لهْ المسؤالْ الكبيرْ : شوفْ ياولدْ يامناحيْ ... اْبيكْ تسجلْ فيْ فريقْ اْرحمنيْ بمبلغْ ومقدارةْ ... اْوكيهْ ... خلصْ .. اْنتهىْ اللقاءْ .. !!!
قالْ مناحيْ : لحظهْ .. !!!
وبسرعهْ ناظرةْ المسؤالْ وقالْ ... بعينْ حادهْ ... اْصمتْ ياولدْ واْعرفْ منْ اْنت ومنْ اْناْ ... !!!
صمتْ مناحيْ ليسْ خوفاً منهْ بلْ خوفاً علىْ اْمهْ واْخاهْ من الضياعْ والعيشْ على بساطْ الفقرْ ... !!!
خرجْ مناحيْ منْ القصرْ وركبْ تكسيْ ... وبدءْ يفكرْ ويقولْ في نفسهْ ... بالرغمْ اْني لاْ اْريدْ فريقْ اْرحمنيْ ولكنْ الحاجهْ تطلب ْ منيْ ذالكْ ...
فجاْ وصلْ مناحيْ منزلهْ والاْ سيارةْ سوداءْ واقفْ اْمامْ منزلهْ ...
خافْ مناحيْ وقالْ في نفسهْ ... اللهْ يلعنْ السياسهْ (( يقصدْ الكورةْ )) ... !!!
دخلْ مناحيْ والاْ مسؤالْ كبيرْ ... وجالسْ معْ اْخاهْ الصغيرْ ومعطيهْ بلاستيسشنْ 2 معْ صواريخْ وشرخياتْ ...
المهمْ ..
مناحيْ سئالهْ منْ اْنتْ ... !!
فقالْ : اْناْ منْ ناديْ الهواميرْ ... !!!
قالْ مناحيْ : وشْ تبيْ ترانيْ اْحبْ وطنيْ واْدفعْ فواتيرْ الكهرباءْ بوقتهاْ واْلاْسهمْ دخلتْ فيهاْ وفشلتْ وخليتهاْ وقلتْ لعيونكمْ يالهواميرْ خذوهاْ ...
ضحكْ المسؤالْ الكبيرْ وقالْ : واللهْ اْنكْ ولدْ فقرْ .. اْسمعْ ... سجلْ في قريقناْ ناديْ الهواميرْ واْتركْ ناديْ اْرحمنيْ وترىْ الراتبْ مدبلْ مرتينْ فيْ رمضانْ عفواً فيْ العقدْ .. !!!
قالْ مناحيْ : اْفرضْ مثلاً ياخويْ ... قلتْ لكْ : لاْ لاْ لاْ .... وشْ تبيْ اْتسويْ فينيْ ..
قالْ المسؤالْ : سوفْ اْرسلْ اليكْ ناسْ تكسرْ عصاكيلكْ وتكسرْ سيارتكْ المخبطهْ الليْ قدامْ بيتكمْ ... اْعتقدْ هذاْ كافيْ ..
قالْ مناحيْ : اْخويْ اْناْ امزحْ ... اْنتْ فصلْ واْناْ البسْ حتىْ لو كانْ الثوبْ مقلوبْ ... !!!
بعدْ الصراعاتْ منْ ناديْ الهواميرْ وناديْ اْرحمنيْ ... سجلْ الكابتنْ مناحيْ معْ فريقْ الهواميرْ ... وبدءتْ الصحفْ تتغنىْ بكسبْ الصفقهْ ...
بدءْ الكابتنْ مناحيْ فيْ تمارينْ الهواميرْ ... تمرنْ ووجدْ لاعبينْ مختلفينْ عنْ اْعيالْ الحارةْ .. كلْ واحدْ لحالهْ ... وكلْ واحدْ يحبْ نفسهْ ومركزةْ اْكثرْ من فريقهْ ... ووجدْ جماهيرْ تحضرْ وتسخرْ منْ بعضْ من حولةْ ... !!!
لمْ يعجبْ الوضعْ الكابتنْ مناحيْ ومعْ هذا تمرنْ ولعبْ مبارياتْ تجريبيهْ ...
اْتئتْ مبارةْ الهواميرْ معْ فريقْ اْرحمنيْ ... وبدءْ الكابتنْ مناحيْ يسخنْ ... وكانْ يسمعْ شتائمْ وسخريهْ منْ كافهْ الطرفينْ ... كانْ مناحيْ متظايقْ وكانْ يقولْ فيْ نفسهْ (( ياليتْ لمْ اْكنْ لاعباً )) ...
كانْ الاعلامْ قبل المبارة يصفهْ بالاعبْ المعاقْ ... وليلاً فيْ التلفازْ يسخرؤنْ منهْ ومنْ لاعبهْ ... وفيْ النهارْ يبدىْ الحشْ الورقيْ الاعلاميْ فيْ قتلهْ وقتلْ موهبتهْ ...
اْنتهتْ المبارةْ بفوزْ فريقْ اْرحمنيْ ... وذهبْ الكابتنْ مناحيْ منهزماً منْ المبارةْ وعندْ وصولهْ الىْ غرفهْ الملابسْ الاْ يجدْ مسؤالْ صغيرْ يشتمهْ ويسبْ اهلهْ واخوانهْ ... ويقولْ لهْ (( تفْ تفْ تفْ عليكْ )) ..
لمْ يتمالكْ الكابتنْ مناحيْ نفسهْ ... فسددْ لكمهْ خطافيهْ اْرضْ جوْ علىْ وجههْ المسؤالْ الصغيرْ الرقيقْ .. فكسرْ رقبتهْ ...
فخرجْ هارباً ...
يركضْ
يركضْ
يركضْ
يركضْ
وفجاْ والاْ اْمه تصحيهْ الىْ المدرسهْ وتقولْ (( بسمْ اللهْ عليكْ ياولديْ )) ...
وهو يقولْ (( يايمهْ ... ما ابيْ اْكونْ مثلْ ماجدْ اوْ الثنيانْ ... اْبكونْ حرْ حرْ حرْ حرْ )) ...