يتيم الامه
03-10-2009, 06:40 AM
أول سيارة «3 لترات» في فئة السيارات الفارهة وأحدث نسخة متطورة من الطراز الرياضي «إس إل»
مرسيدس تخوض تجربة «جمع المجد من طرفيه»
http://www.aawsat.com/2009/09/30/images/cars1.538006.jpgأحدث سيارات مرسيدس الهجين.. مشروع مستقبليhttp://www.aawsat.com/2009/09/30/images/cars2.538006.jpgالعودة إلى السيارة المجنحة يحيي أسطورة الخمسينات
لندن: «الشرق الأوسط»
كان معرض فرانكفورت الدولي للسيارات، هذا العام، مناسبة لشركة مرسيدس للكشف عن إنجازين أحدهما في مجال الاقتصاد في استهلاك الوقود والآخر في مجال تسجيل سرعة قياسية للنسخة الحديثة من سيارتها الرياضية الشهيرة «إس إل 300».
قدمت مرسيدس في المعرض ما وصفته بأنه «أول سيارة ثلاثة لترات» من فئة السيارات الفارهة، السيارة «فيجن إس 500» الهجين، القادرة على السير لمسافة تصل إلى 30 كيلومترا بالمحرك الكهربائي.
وذكرت مرسيدس أن «السيارة الاختبارية» التي تضم محركا كهربائيا تستهلك 3.2 لتر فقط من الوقود لكل 100 كيلومتر وينتج عنها انبعاثات كربونية تبلغ 74 غراما في الكيلومتر الواحد.
ويتكون نظام القيادة من ثلاث مكونات رئيسية هي: محرك بنزين قوي مزود بست اسطوانات من نوع «في 6» مزود بالجيل المقبل من نظام الحقن المباشر، ومحرك كهربي بقدرة 44 كيلووات/60 حصانا بالإضافة إلى بطارية ليثيوم متأين بقدرة 10 كيلووات به قدرة تخزين يمكن شحنها في محطات الشحن.
ويبلغ تسارع السيارة الهجين من وضع السكون إلى سرعة 100 كيلومتر/ساعة في 5.5 ثانية. وتعتبر الشركة هذه السيارة «علامة فارقة» على طريق إنتاج السيارات الخالية تماما من الانبعاثات الغازية. ولكن الشركة لا تتوقع إنتاجا تجاريا مبكرا لهذه السيارة.
وبالمقابل، قررت مرسيدس أن تطرح سيارة رياضية فائقة «مجنحة» تشبه أبوابها، لدى فتحها إلى أعلى، أجنحة طائر النورس. من المقرر أن تنزل سيارة المرسيدس هذه، من طراز «إس إل إس إيه إم جي» الرياضية الفائقة، إلى الطريق في أوائل عام 2010 المقبل، وذلك عقب الاحتفاء بظهورها العلني الأول في معرض العام الحالي للسيارات في فرانكفورت، في نسخة متطورة من أسطورة خمسينات القرن العشرين: لسيارة مرسيدس «إس إل 300» كلاسيك، ولكن بتطورات أحدث بكثير.
وتبلغ سعة محرك السيارة إيه إم جي، 6300 سي سي وهو مزود بثماني اسطوانات «V» وتبلغ قدرته 420 كيلووات/571 حصانا. ويبلغ تسارع السيارة من الصفر إلى 100 كيلومتر في 3.8 ثانية فقط. ويتم تنظيم السرعة القصوى تلقائيا عند سرعة 317 كيلومترا/ساعة.
وتصف مرسيدس السيارة الجديدة التي تستهلك 13.2 لترا لكل 100 كيلومتر بأنها «في طليعة المنافسة»، بصورة أساسية بسبب المواد خفيفة الوزن والهيكل الفراغي للسيارة.
ويقول غوردن فاغنر، رئيس قسم التصميم في مرسيدس، إنه من المقرر للأبواب التي تأخذ شكل أجنحة طائر النورس أن تمهد الطريق أمام فلسفة تصميم سيارات مرسيدس بنز الرياضية المقبلة». وتشمل السمات الأخرى المميزة للسيارة غطاء المحرك الذي يصل طوله إلى نحو مترين، والجزء الخلفي القصير وشبكة المبرد الأمامية الكبيرة وعليها شعار مرسيدس الكبير، وزعانف متقاطعة على شكل أجنحة.
أما الفرش الداخلي للسيارة فهو مصنوع من الجلد. وتضم السيارة تجهيزات أساسية متطورة مثل مكابح يد كهربائية ونظام تحذير مانع للسرقة وأضواء أمامية قوية وخاصية التشغيل بدون مفتاح ونظام استشعار للمطر.
وتقدم السيارة للعميل عدة خيارات إضافية بينها النظام الصوتي «بانج آند أولفسن بيوساوند إيه إم جي» ونظام إنذار ومراقبة داخلية.
أما السعر المقرر لها في ألمانيا فيبلغ 177310 يورو (258988 دولار أميركي).
مرسيدس تخوض تجربة «جمع المجد من طرفيه»
http://www.aawsat.com/2009/09/30/images/cars1.538006.jpgأحدث سيارات مرسيدس الهجين.. مشروع مستقبليhttp://www.aawsat.com/2009/09/30/images/cars2.538006.jpgالعودة إلى السيارة المجنحة يحيي أسطورة الخمسينات
لندن: «الشرق الأوسط»
كان معرض فرانكفورت الدولي للسيارات، هذا العام، مناسبة لشركة مرسيدس للكشف عن إنجازين أحدهما في مجال الاقتصاد في استهلاك الوقود والآخر في مجال تسجيل سرعة قياسية للنسخة الحديثة من سيارتها الرياضية الشهيرة «إس إل 300».
قدمت مرسيدس في المعرض ما وصفته بأنه «أول سيارة ثلاثة لترات» من فئة السيارات الفارهة، السيارة «فيجن إس 500» الهجين، القادرة على السير لمسافة تصل إلى 30 كيلومترا بالمحرك الكهربائي.
وذكرت مرسيدس أن «السيارة الاختبارية» التي تضم محركا كهربائيا تستهلك 3.2 لتر فقط من الوقود لكل 100 كيلومتر وينتج عنها انبعاثات كربونية تبلغ 74 غراما في الكيلومتر الواحد.
ويتكون نظام القيادة من ثلاث مكونات رئيسية هي: محرك بنزين قوي مزود بست اسطوانات من نوع «في 6» مزود بالجيل المقبل من نظام الحقن المباشر، ومحرك كهربي بقدرة 44 كيلووات/60 حصانا بالإضافة إلى بطارية ليثيوم متأين بقدرة 10 كيلووات به قدرة تخزين يمكن شحنها في محطات الشحن.
ويبلغ تسارع السيارة الهجين من وضع السكون إلى سرعة 100 كيلومتر/ساعة في 5.5 ثانية. وتعتبر الشركة هذه السيارة «علامة فارقة» على طريق إنتاج السيارات الخالية تماما من الانبعاثات الغازية. ولكن الشركة لا تتوقع إنتاجا تجاريا مبكرا لهذه السيارة.
وبالمقابل، قررت مرسيدس أن تطرح سيارة رياضية فائقة «مجنحة» تشبه أبوابها، لدى فتحها إلى أعلى، أجنحة طائر النورس. من المقرر أن تنزل سيارة المرسيدس هذه، من طراز «إس إل إس إيه إم جي» الرياضية الفائقة، إلى الطريق في أوائل عام 2010 المقبل، وذلك عقب الاحتفاء بظهورها العلني الأول في معرض العام الحالي للسيارات في فرانكفورت، في نسخة متطورة من أسطورة خمسينات القرن العشرين: لسيارة مرسيدس «إس إل 300» كلاسيك، ولكن بتطورات أحدث بكثير.
وتبلغ سعة محرك السيارة إيه إم جي، 6300 سي سي وهو مزود بثماني اسطوانات «V» وتبلغ قدرته 420 كيلووات/571 حصانا. ويبلغ تسارع السيارة من الصفر إلى 100 كيلومتر في 3.8 ثانية فقط. ويتم تنظيم السرعة القصوى تلقائيا عند سرعة 317 كيلومترا/ساعة.
وتصف مرسيدس السيارة الجديدة التي تستهلك 13.2 لترا لكل 100 كيلومتر بأنها «في طليعة المنافسة»، بصورة أساسية بسبب المواد خفيفة الوزن والهيكل الفراغي للسيارة.
ويقول غوردن فاغنر، رئيس قسم التصميم في مرسيدس، إنه من المقرر للأبواب التي تأخذ شكل أجنحة طائر النورس أن تمهد الطريق أمام فلسفة تصميم سيارات مرسيدس بنز الرياضية المقبلة». وتشمل السمات الأخرى المميزة للسيارة غطاء المحرك الذي يصل طوله إلى نحو مترين، والجزء الخلفي القصير وشبكة المبرد الأمامية الكبيرة وعليها شعار مرسيدس الكبير، وزعانف متقاطعة على شكل أجنحة.
أما الفرش الداخلي للسيارة فهو مصنوع من الجلد. وتضم السيارة تجهيزات أساسية متطورة مثل مكابح يد كهربائية ونظام تحذير مانع للسرقة وأضواء أمامية قوية وخاصية التشغيل بدون مفتاح ونظام استشعار للمطر.
وتقدم السيارة للعميل عدة خيارات إضافية بينها النظام الصوتي «بانج آند أولفسن بيوساوند إيه إم جي» ونظام إنذار ومراقبة داخلية.
أما السعر المقرر لها في ألمانيا فيبلغ 177310 يورو (258988 دولار أميركي).