فهدالقحطاني
12-10-2009, 08:10 AM
بندر الرشود من الرياض
كشفت مصادر لـ «الاقتصادية» أن بطل مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد للموسم الحالي سيحصل على حوافز مادية فقط، دون أن يشارك في أي بطولة خارجية، قياسا على أن الموسم الحالي تشهد المسابقة فيه مشاركة أندية الدرجة الأولى مع أندية الممتاز، بعدما كانت الأعوام الماضية مقتصرة على الأخيرة.
وأثارت مشاركة فرق أندية الدرجة الأولى في مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد بعد أن تم دمج تلك الفرق مع أندية دوري «زين» السعودي، على أن تكون المشاركة لمن هم دون 23 عاماً مع استثناء خمسة لاعبين فوق السن القانونياً، إلى جانب عدم مشاركة اللاعبين الأجانب في البطولة، شكوك عدد كبير من مسؤولي الأندية في المزايا التي ستمنح لبطل هذه المسابقة بعد أن كان يحصل البطل على فرصة المشاركة في بطولة الأندية الخليجية إلى جانب ضمان المشاركة في مسابقة كأس دوري خادم الحرمين الشريفين للأبطال كما كان الحال عليه في العامين الماضيين إلا أنه بمشاركة أندية الدرجة الأولى البالغ عددها 14 نادياً سيكون الحال مختلفاً عنه في الأعوام السابقة حيث إنه من الصعوبة أن يتم ترشيح أحد أندية الدرجة الأولى في حال تحقيقه اللقب للمشاركة في بطولة خارجية لتمثيل الأندية السعودية في ظل ضعف الإمكانيات المادية وعدم تواجد اللاعب الأجنبي في قائمة أندية الدرجة الأولى إضافة إلى عدم إمكانية إشراك نادي الدرجة الأولى في حال تحقيقه اللقب بالمشاركة في بطولة كأس دوري خادم الحرمين الشريفين للأبطال والتي يشترط المشاركة فيها أن يكون النادي ضمن أندية الدوري الممتاز.
من جانبه، ذكر طارق كيال نائب رئيس لجنة المسابقات في الاتحاد السعودي لكرة القدم أن اختيار الأندية السعودية للمشاركة في البطولات الخارجية يتم بناءً على قرارات مجلس الاتحاد السعودي لكرة القدم، وأضاف» وما هو معروف لدينا في المشاركات الخارجية للأندية السعودية هي بطولة دوري أبطال آسيا بحكم أن نظامها واضح حيث يشارك فيها أربعة أندية سعودية في البطولة حتى عام 2011م فيما عدا ذلك فليس هناك علم بما سيحصل عليه أبطال المسابقات الأخرى من مشاركات خارجية حيث يعود الأمر لقرار مجلس الاتحاد السعودي لكرة القدم حالياً في المشاركات الخارجية وربما تتغير آلية اختيار الأندية السعودية في المشاركات الخارجية إلا أنه حالياً ليس لدي معلومة عن ماذا سيحصل عليه بطل مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد وهل سيشارك خارجياً أو لا».
وكانت مصادر قد أشارت إلى أن الحاصل على لقب بطولة كأس الأمير فيصل بن فهد سيحصل على حوافز مادية فقط دون أن يتم ترشيحه للمشاركة في بطولة خارجية نظراً لأن هناك أندية من الدرجة الأولى تشارك في البطولة التي تم اقتصارها على اللاعبين الأولمبيين مع منح الفرصة للأندية بالاستعانة بخمسة عناصر من الفريق الأول.
وذكرت المصادر ذاتها أن المشاركة في البطولات الخارجية ستعتمد على ترتيب الأندية السعودية في مسابقة دوري «زين» السعودي للمحترفين مع الأخذ في الاعتبار أبطال مسابقتي كأس خادم الحرمين الشريفين وكأس ولي العهد التأكيد أن مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد تم وضعها وبرمجتها من أجل منح الأندية فرصة الدفع بالعناصر البديلة التي يصعب مشاركتها مع الفريق الأول.
تجدر الإشارة إلى أن الاتحاد السعودي لكرة القدم رصد مبلغ مليون ريال مكافأة بطل كأس الأمير فيصل بن فهد في نسختها الـ 25 ، ومبلغ نصف مليون ريال لوصيف بطل المسابقة حسب لائحة الاتحاد.
كشفت مصادر لـ «الاقتصادية» أن بطل مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد للموسم الحالي سيحصل على حوافز مادية فقط، دون أن يشارك في أي بطولة خارجية، قياسا على أن الموسم الحالي تشهد المسابقة فيه مشاركة أندية الدرجة الأولى مع أندية الممتاز، بعدما كانت الأعوام الماضية مقتصرة على الأخيرة.
وأثارت مشاركة فرق أندية الدرجة الأولى في مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد بعد أن تم دمج تلك الفرق مع أندية دوري «زين» السعودي، على أن تكون المشاركة لمن هم دون 23 عاماً مع استثناء خمسة لاعبين فوق السن القانونياً، إلى جانب عدم مشاركة اللاعبين الأجانب في البطولة، شكوك عدد كبير من مسؤولي الأندية في المزايا التي ستمنح لبطل هذه المسابقة بعد أن كان يحصل البطل على فرصة المشاركة في بطولة الأندية الخليجية إلى جانب ضمان المشاركة في مسابقة كأس دوري خادم الحرمين الشريفين للأبطال كما كان الحال عليه في العامين الماضيين إلا أنه بمشاركة أندية الدرجة الأولى البالغ عددها 14 نادياً سيكون الحال مختلفاً عنه في الأعوام السابقة حيث إنه من الصعوبة أن يتم ترشيح أحد أندية الدرجة الأولى في حال تحقيقه اللقب للمشاركة في بطولة خارجية لتمثيل الأندية السعودية في ظل ضعف الإمكانيات المادية وعدم تواجد اللاعب الأجنبي في قائمة أندية الدرجة الأولى إضافة إلى عدم إمكانية إشراك نادي الدرجة الأولى في حال تحقيقه اللقب بالمشاركة في بطولة كأس دوري خادم الحرمين الشريفين للأبطال والتي يشترط المشاركة فيها أن يكون النادي ضمن أندية الدوري الممتاز.
من جانبه، ذكر طارق كيال نائب رئيس لجنة المسابقات في الاتحاد السعودي لكرة القدم أن اختيار الأندية السعودية للمشاركة في البطولات الخارجية يتم بناءً على قرارات مجلس الاتحاد السعودي لكرة القدم، وأضاف» وما هو معروف لدينا في المشاركات الخارجية للأندية السعودية هي بطولة دوري أبطال آسيا بحكم أن نظامها واضح حيث يشارك فيها أربعة أندية سعودية في البطولة حتى عام 2011م فيما عدا ذلك فليس هناك علم بما سيحصل عليه أبطال المسابقات الأخرى من مشاركات خارجية حيث يعود الأمر لقرار مجلس الاتحاد السعودي لكرة القدم حالياً في المشاركات الخارجية وربما تتغير آلية اختيار الأندية السعودية في المشاركات الخارجية إلا أنه حالياً ليس لدي معلومة عن ماذا سيحصل عليه بطل مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد وهل سيشارك خارجياً أو لا».
وكانت مصادر قد أشارت إلى أن الحاصل على لقب بطولة كأس الأمير فيصل بن فهد سيحصل على حوافز مادية فقط دون أن يتم ترشيحه للمشاركة في بطولة خارجية نظراً لأن هناك أندية من الدرجة الأولى تشارك في البطولة التي تم اقتصارها على اللاعبين الأولمبيين مع منح الفرصة للأندية بالاستعانة بخمسة عناصر من الفريق الأول.
وذكرت المصادر ذاتها أن المشاركة في البطولات الخارجية ستعتمد على ترتيب الأندية السعودية في مسابقة دوري «زين» السعودي للمحترفين مع الأخذ في الاعتبار أبطال مسابقتي كأس خادم الحرمين الشريفين وكأس ولي العهد التأكيد أن مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد تم وضعها وبرمجتها من أجل منح الأندية فرصة الدفع بالعناصر البديلة التي يصعب مشاركتها مع الفريق الأول.
تجدر الإشارة إلى أن الاتحاد السعودي لكرة القدم رصد مبلغ مليون ريال مكافأة بطل كأس الأمير فيصل بن فهد في نسختها الـ 25 ، ومبلغ نصف مليون ريال لوصيف بطل المسابقة حسب لائحة الاتحاد.