يتيم الامه
13-10-2009, 01:57 PM
تنظر هيئة التحقيق والادعاء العام قضية مواطن قدم شكوى ضد زوجته يتهمها فيها بخيانته مع تسعة أشخاص وأنها تعاونت معهم على إيذائه بمادة الأوكسيد وسرقة سياراته الأربع ومنزله، بالإضافة إلى انتهاكها حقوقه وأبنائه الخمسة.
ويروي الزوج (هـ.ب)، معاناته ونشرتها صحيفة عكاظ اليومية و التي تبين أن زوجته التي ارتبط معها قبل 16 عاما تقف خلفها: مرت علاقتي بزوجتي 13 عاما بهدوء وأنجبت منها خمسة (ثلاثة ذكور وبنتان)، وساعدتها خلال تلك الفترة على منحها الجنسية، لتبدأ معاناتي مع الحياة قبل نحو ثلاث سنوات، عندما فاجأني شخصان بسكب مادة الأوكسيد على وجهي وأنا في طريقي إلى العمل، ما أفقدني البصر في العين اليسرى وحروق في وجهي وجسدي من الدرجة الثالثة، ولا أزال أعاني منها إلى الآن رغم إجراء العديد من العمليات.
ويتابع الزوج متنهدا: خلال فترة قصيرة من حادثتي تعرض والدي لحريق بنفس الطريقة، إضافة إلى سرقة وإحراق أربع سيارات من أمام منزلي وخسارة منزلي في بحرة، كما طال العدوان عددا من منازل أقاربي.
ويستطرد المواطن (هـ.ب): قبل شهر تلقيت اتصالا في مقر عملي من رجل أجنبي يخبرني فيه بوجود شخص غريب في منزلي، وهذا أشعرني بالإهانة، فلم يكن أمامي سوى التوجه للجهات الأمنية، وطلبت منها تتبع آثار الاتصالات الواردة إلي، وفي اليوم التالي وردني اتصال وأنا في المنزل من نفس الرقم، مكن الأمن من التعرف على المتصل، وبالتحقيق معه اعترف بأنه على علاقة غير شرعية بزوجتي.
وفاجأ الشخص جهات التحقيق بأنه لم يكن الوحيد الذي على علاقة بها وإنما يوجد ثمانية آخرون، وتبين تورطهم جميعا في تلك الأحداث، ما دعا الجهات الأمنية لطلب زوجتي وإخضاعها للتحقيق، متابعا «توجهت إلى قسم شرطة الكعكية لإحضار زوجتي، لكن المحقق أخبرني أن بقاءها سيطول عندهم، وأمام إلحاحي صعقت أنها وراء كل ما تعرضت له من إهانات حولت حياتي إلى جحيم لا يطاق وإيذاء وخسائر لي ولأقربائي، وبمساعدة عشاقها التسعة.
ويروي الزوج (هـ.ب)، معاناته ونشرتها صحيفة عكاظ اليومية و التي تبين أن زوجته التي ارتبط معها قبل 16 عاما تقف خلفها: مرت علاقتي بزوجتي 13 عاما بهدوء وأنجبت منها خمسة (ثلاثة ذكور وبنتان)، وساعدتها خلال تلك الفترة على منحها الجنسية، لتبدأ معاناتي مع الحياة قبل نحو ثلاث سنوات، عندما فاجأني شخصان بسكب مادة الأوكسيد على وجهي وأنا في طريقي إلى العمل، ما أفقدني البصر في العين اليسرى وحروق في وجهي وجسدي من الدرجة الثالثة، ولا أزال أعاني منها إلى الآن رغم إجراء العديد من العمليات.
ويتابع الزوج متنهدا: خلال فترة قصيرة من حادثتي تعرض والدي لحريق بنفس الطريقة، إضافة إلى سرقة وإحراق أربع سيارات من أمام منزلي وخسارة منزلي في بحرة، كما طال العدوان عددا من منازل أقاربي.
ويستطرد المواطن (هـ.ب): قبل شهر تلقيت اتصالا في مقر عملي من رجل أجنبي يخبرني فيه بوجود شخص غريب في منزلي، وهذا أشعرني بالإهانة، فلم يكن أمامي سوى التوجه للجهات الأمنية، وطلبت منها تتبع آثار الاتصالات الواردة إلي، وفي اليوم التالي وردني اتصال وأنا في المنزل من نفس الرقم، مكن الأمن من التعرف على المتصل، وبالتحقيق معه اعترف بأنه على علاقة غير شرعية بزوجتي.
وفاجأ الشخص جهات التحقيق بأنه لم يكن الوحيد الذي على علاقة بها وإنما يوجد ثمانية آخرون، وتبين تورطهم جميعا في تلك الأحداث، ما دعا الجهات الأمنية لطلب زوجتي وإخضاعها للتحقيق، متابعا «توجهت إلى قسم شرطة الكعكية لإحضار زوجتي، لكن المحقق أخبرني أن بقاءها سيطول عندهم، وأمام إلحاحي صعقت أنها وراء كل ما تعرضت له من إهانات حولت حياتي إلى جحيم لا يطاق وإيذاء وخسائر لي ولأقربائي، وبمساعدة عشاقها التسعة.