<الأثري>
19-10-2009, 11:11 PM
الحمد لله وبعد
شتان بين من جعل اهل العلم بين عينيه وأخذ توجيهاتهم قبل أن يقدم على أي أمر وشتان بين من كفر العلماء وضللهم وحرض العوام عليهم بخلاف تكفيره للأمراء والسلاطين
ابن لادن !!!
هذا الرجل الذي هو أحد الاسباب في هوان هذه الامة في هذا الزمان جر على الامة الويلات وجر إليها جيوش الكفر والطغيان كل هذا لماذا بحجة (( أخرجوا المشركين من جزيرة العرب )) ثم ظهر العوار وبان الضلال أن المقصود من المشركين رجال الأمن الأشاوس الأبطال وحق أن نقول (( أخرجوا الخوارج والتفجريين من جزيرة العرب ))
شتان بين من يحض المجاهدون على السمع والطاعة لولالة الامر اذا رجعوا إلى ديارهم والسماع من العلماء وبين من بنشر في مخيمه في افغانستان كتاب (( الكواشف الجلية في كفر الدولة السعودية)) والذي فيه هذه الجملة ....
(( حتى جاء عمود الكفر ورأس النفاق وقائد مسيرة التبريرات لحكام آل سعود عبد العزيز بن عبد الله بن باز ))
شتان بين من يتكلم بعلم من العلماء وبين ابن لادن حينما يصف الملك عبد الله حفظه الله وسدده بالخائن والعياذ بالله حينما قال (( ((إن الحكام الذين يريدون حل قضايانا ومن أهمها القضية الفلسطينية عبر الأمم المتحدة أو عبر أوامر الولايات المتحدة، كما حصل بمبادرة الأمير عبد الله بن عبد العزيز في بيروت ووافق عليها جميع العرب والتي باع فيها دماء الشهداء وباع فيها أرض فلسطين إرضاء ومناصرة لليهود وأميركا على المسلمين، هؤلاء الحكام قد خانوا الله ورسوله وخرجوا من الملة وخانوا الأمة))
هل هذا مصلح أم مخرب ؟؟؟
ابن لادن يدعوا إلى تحرير السعودية !!! تحريرها من ماذا من ماذا ؟؟ لقد قال كلمة كبّارا كلمة إفك وعدوان وحرب لله ورسوله قال (( ((كما نؤكد على الصادقين من المسلمين أنه يجب عليهم أن يتحركوا ويحرضوا ويجيشوا الأمة في مثل هذه الأحداث العظام والأجواء الساخنة لتتحرر من عبودية هذه الأنظمة الحاكمة الظالمة المرتدة المستعبدة من أمريكا وليقيموا حكم الله في الأرض، ومن أكثر المناطق تأهلاً للتحرير، الأردن والمغرب ونيجيريا وباكستان وبلاد الحرمين واليمن )) تأملوا يريد تحرير السعودية خسئ هذا الضال !!
ابن لادن في ميزان العلماء
قال الامام ابن باز رحمه الله تعالى (( ونصيحتي للمسعري والفقيه وابن لادن وجميع من يسلك سبيلهم أن يدَعوا هذا الطريق الوخيم ، وأن يتقوا الله ويحذروا نقمته وغضبه ، وأن يعودوا إلى رشدهم ، وأن يتوبوا إلى الله مما سلف منهم ، والله سبحانه وعد عباده التائبين بقبول توبتهم ، والإحسان إليهم ، كما قال سبحانه : { قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ} وقال سبحانه : { وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } والآيات في هذا المعنى كثيرة ))
و قال الإمام عبد العزيز بن باز – رحمه الله - في (جريدة المسلمون والشرق الأوسط - 9 جمادىالأولى 1417هـ) : أن أسامة بن لادن من المفسدين في الأرض، ويتحرى طرق الشر الفاسدةوخرج عن طاعة ولي الأمر.
وقال علامة اليمن الشيخ مقبل بن هادي الوادعي - رحمه الله- في جريدة الرأي العام الكويتية بتاريخ 19/12/1998 العدد :11503قال الشيخ مقبل -رحمه الله- : (( أبرأ إلى الله من بن لادن فهو شؤم وبلاء على الأمة وأعمــاله شر )).
وقال الشيخ اللحيدان فظه الله تعالى (( ابن لادن داعية سوء ومن المفسدين في الأرض، ولم نسمع عنه في السابق من آثار الخير والدعوة إليه، وحديثه يدل على أنه "جاهل ظنّ نفسه عالماً"، مضيفاً أن من غير الصحيح أن نقول عن أسامة بن لادن انه "داعية أو مصلح، وإذا قيل انه من زمرة المفسدين فهو الظاهر، وفي السابق لم يكن هناك من يكفر أهل بيته أو يكفر بلاده، ولكن دخلت علينا شبه وضلالات بأفكار أناس حاقدين".))
وقال سماحة المفتي في تصريحات خاصة ل(الجزيرة) على المسلمين أن يتقوا ربهم وأن يحفظوا هذه النعمة التي أنعم الله بها عليهم وليعلموا أن هذه المخططات الإجرامية خطرها وشرها عظيم وهي تستهدف دماء المسلمين والأبرياء، وتستهدف الدين والأمن والعرض وكل خير عندهم. وقال مفتي عام المملكة إن الله أدب عباده المؤمنين بأن يكون نجواهم وأحاديثهم في سرهم وعلانيتهم فيما يصلح الأمة ويسعدها ويحفظ كيانها ويقيها شر الأشرار، حيث قال جل وعلا: {وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ} وقال سبحانه وتعالى: ** يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَنَاجَيْتُمْ فَلا تَتَنَاجَوْا بِالإثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ وَتَنَاجَوْا بِالْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ}. حيث إنهم أرادوا بما خططوا ودبروا إثارة الفوضى في بلاد الإسلام وزعزعة هذا الأمن الضارب بأطنابه، هذا الأمن القائم على كتاب الله وسنة رسوله هذا الأمن الذي تنعم به البلاد تحت ظل هذه القيادة المباركة.
ودعا سماحته أسامة بن لادن وكل مجرم تعاون مع هذه الفئة أو تزعمها أو آواها أو ساعدها أو أمدها برأي أو بمال أو نحوه أن يتوب إلى الله ويقلع عن هذا الذنب العظيم ويتدارك نفسه فلا يلقى الله وفي قلبه غل على الإسلام وأهله فإن من لقي الله وليس في عنقه بيعة مات ميتة الجاهلية ولقي الله ولا حجة له، وعليهم أن يتقوا الله ويحاسبوا أنفسهم ويعلموا أن استمرارهم على هذا الخطأ وبقاءهم على هذا الضلال أنه ذنب عظيم ومعصية لله ورسوله.
وقال الشيخ صالح الفوزان في اجابة على سؤال (( يقول بعض المشايخ يحذرون ويتكلمون على أسامة بن لادن وكذلك سمعت أن الشيخ بن باز حذر منه وكذلك هناك من يدافع عنه وهو على شاكلته نأمل منكم توضيح حاله وحال من هو على شاكلته ؟
أجاب الشيخ العلامة صالح الفوزان - حفظه الله –
بالنسبة لي أنا لا أعرف ابن لادن ولكن من خلال , من خلال أعماله ومخططاته فإنه يجب الحذر منه والتحذير منه ,
تحذير الشباب من مخططه لأنه حسب ما يظهر وحسب ما ينشر ويتواتر عنه أنه يثير الفتنة , يثير الفتنة بين المسلمين . نعم .))
وقال ((لذين يفجرون في بلاد المسلمين ويقتلون الشرطة هل هم منافقون ، وإذا
كانوا منافقين فهل نفاقهم أكبر أم أصغر ؟
نص الجواب
هؤلاء خوارج هؤلاء خوارج خرجوا عن طاعة ولى الامر وجمعوا مع الخروج عن طاعة ولى
الامر قتل المسلم
(ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما )
هؤلاء خرجوا على ولى الامر وفارقو جماعة المسلمين وقتلوا الابرياء قتلوا المؤنيين
والعياذو بالله جمعوا شرا الى شر ))
اللهم انصر دينك ورجال أمن هذه الدوله المباركة وأيد خادم الحرمين الشرفين الملك عبد الله بتأيدك واخذل من أراد بهذه الدولة كيدا وتخريباً
شتان بين من جعل اهل العلم بين عينيه وأخذ توجيهاتهم قبل أن يقدم على أي أمر وشتان بين من كفر العلماء وضللهم وحرض العوام عليهم بخلاف تكفيره للأمراء والسلاطين
ابن لادن !!!
هذا الرجل الذي هو أحد الاسباب في هوان هذه الامة في هذا الزمان جر على الامة الويلات وجر إليها جيوش الكفر والطغيان كل هذا لماذا بحجة (( أخرجوا المشركين من جزيرة العرب )) ثم ظهر العوار وبان الضلال أن المقصود من المشركين رجال الأمن الأشاوس الأبطال وحق أن نقول (( أخرجوا الخوارج والتفجريين من جزيرة العرب ))
شتان بين من يحض المجاهدون على السمع والطاعة لولالة الامر اذا رجعوا إلى ديارهم والسماع من العلماء وبين من بنشر في مخيمه في افغانستان كتاب (( الكواشف الجلية في كفر الدولة السعودية)) والذي فيه هذه الجملة ....
(( حتى جاء عمود الكفر ورأس النفاق وقائد مسيرة التبريرات لحكام آل سعود عبد العزيز بن عبد الله بن باز ))
شتان بين من يتكلم بعلم من العلماء وبين ابن لادن حينما يصف الملك عبد الله حفظه الله وسدده بالخائن والعياذ بالله حينما قال (( ((إن الحكام الذين يريدون حل قضايانا ومن أهمها القضية الفلسطينية عبر الأمم المتحدة أو عبر أوامر الولايات المتحدة، كما حصل بمبادرة الأمير عبد الله بن عبد العزيز في بيروت ووافق عليها جميع العرب والتي باع فيها دماء الشهداء وباع فيها أرض فلسطين إرضاء ومناصرة لليهود وأميركا على المسلمين، هؤلاء الحكام قد خانوا الله ورسوله وخرجوا من الملة وخانوا الأمة))
هل هذا مصلح أم مخرب ؟؟؟
ابن لادن يدعوا إلى تحرير السعودية !!! تحريرها من ماذا من ماذا ؟؟ لقد قال كلمة كبّارا كلمة إفك وعدوان وحرب لله ورسوله قال (( ((كما نؤكد على الصادقين من المسلمين أنه يجب عليهم أن يتحركوا ويحرضوا ويجيشوا الأمة في مثل هذه الأحداث العظام والأجواء الساخنة لتتحرر من عبودية هذه الأنظمة الحاكمة الظالمة المرتدة المستعبدة من أمريكا وليقيموا حكم الله في الأرض، ومن أكثر المناطق تأهلاً للتحرير، الأردن والمغرب ونيجيريا وباكستان وبلاد الحرمين واليمن )) تأملوا يريد تحرير السعودية خسئ هذا الضال !!
ابن لادن في ميزان العلماء
قال الامام ابن باز رحمه الله تعالى (( ونصيحتي للمسعري والفقيه وابن لادن وجميع من يسلك سبيلهم أن يدَعوا هذا الطريق الوخيم ، وأن يتقوا الله ويحذروا نقمته وغضبه ، وأن يعودوا إلى رشدهم ، وأن يتوبوا إلى الله مما سلف منهم ، والله سبحانه وعد عباده التائبين بقبول توبتهم ، والإحسان إليهم ، كما قال سبحانه : { قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ} وقال سبحانه : { وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } والآيات في هذا المعنى كثيرة ))
و قال الإمام عبد العزيز بن باز – رحمه الله - في (جريدة المسلمون والشرق الأوسط - 9 جمادىالأولى 1417هـ) : أن أسامة بن لادن من المفسدين في الأرض، ويتحرى طرق الشر الفاسدةوخرج عن طاعة ولي الأمر.
وقال علامة اليمن الشيخ مقبل بن هادي الوادعي - رحمه الله- في جريدة الرأي العام الكويتية بتاريخ 19/12/1998 العدد :11503قال الشيخ مقبل -رحمه الله- : (( أبرأ إلى الله من بن لادن فهو شؤم وبلاء على الأمة وأعمــاله شر )).
وقال الشيخ اللحيدان فظه الله تعالى (( ابن لادن داعية سوء ومن المفسدين في الأرض، ولم نسمع عنه في السابق من آثار الخير والدعوة إليه، وحديثه يدل على أنه "جاهل ظنّ نفسه عالماً"، مضيفاً أن من غير الصحيح أن نقول عن أسامة بن لادن انه "داعية أو مصلح، وإذا قيل انه من زمرة المفسدين فهو الظاهر، وفي السابق لم يكن هناك من يكفر أهل بيته أو يكفر بلاده، ولكن دخلت علينا شبه وضلالات بأفكار أناس حاقدين".))
وقال سماحة المفتي في تصريحات خاصة ل(الجزيرة) على المسلمين أن يتقوا ربهم وأن يحفظوا هذه النعمة التي أنعم الله بها عليهم وليعلموا أن هذه المخططات الإجرامية خطرها وشرها عظيم وهي تستهدف دماء المسلمين والأبرياء، وتستهدف الدين والأمن والعرض وكل خير عندهم. وقال مفتي عام المملكة إن الله أدب عباده المؤمنين بأن يكون نجواهم وأحاديثهم في سرهم وعلانيتهم فيما يصلح الأمة ويسعدها ويحفظ كيانها ويقيها شر الأشرار، حيث قال جل وعلا: {وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ} وقال سبحانه وتعالى: ** يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَنَاجَيْتُمْ فَلا تَتَنَاجَوْا بِالإثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ وَتَنَاجَوْا بِالْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ}. حيث إنهم أرادوا بما خططوا ودبروا إثارة الفوضى في بلاد الإسلام وزعزعة هذا الأمن الضارب بأطنابه، هذا الأمن القائم على كتاب الله وسنة رسوله هذا الأمن الذي تنعم به البلاد تحت ظل هذه القيادة المباركة.
ودعا سماحته أسامة بن لادن وكل مجرم تعاون مع هذه الفئة أو تزعمها أو آواها أو ساعدها أو أمدها برأي أو بمال أو نحوه أن يتوب إلى الله ويقلع عن هذا الذنب العظيم ويتدارك نفسه فلا يلقى الله وفي قلبه غل على الإسلام وأهله فإن من لقي الله وليس في عنقه بيعة مات ميتة الجاهلية ولقي الله ولا حجة له، وعليهم أن يتقوا الله ويحاسبوا أنفسهم ويعلموا أن استمرارهم على هذا الخطأ وبقاءهم على هذا الضلال أنه ذنب عظيم ومعصية لله ورسوله.
وقال الشيخ صالح الفوزان في اجابة على سؤال (( يقول بعض المشايخ يحذرون ويتكلمون على أسامة بن لادن وكذلك سمعت أن الشيخ بن باز حذر منه وكذلك هناك من يدافع عنه وهو على شاكلته نأمل منكم توضيح حاله وحال من هو على شاكلته ؟
أجاب الشيخ العلامة صالح الفوزان - حفظه الله –
بالنسبة لي أنا لا أعرف ابن لادن ولكن من خلال , من خلال أعماله ومخططاته فإنه يجب الحذر منه والتحذير منه ,
تحذير الشباب من مخططه لأنه حسب ما يظهر وحسب ما ينشر ويتواتر عنه أنه يثير الفتنة , يثير الفتنة بين المسلمين . نعم .))
وقال ((لذين يفجرون في بلاد المسلمين ويقتلون الشرطة هل هم منافقون ، وإذا
كانوا منافقين فهل نفاقهم أكبر أم أصغر ؟
نص الجواب
هؤلاء خوارج هؤلاء خوارج خرجوا عن طاعة ولى الامر وجمعوا مع الخروج عن طاعة ولى
الامر قتل المسلم
(ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما )
هؤلاء خرجوا على ولى الامر وفارقو جماعة المسلمين وقتلوا الابرياء قتلوا المؤنيين
والعياذو بالله جمعوا شرا الى شر ))
اللهم انصر دينك ورجال أمن هذه الدوله المباركة وأيد خادم الحرمين الشرفين الملك عبد الله بتأيدك واخذل من أراد بهذه الدولة كيدا وتخريباً