جوهر الراوي
11-11-2009, 10:09 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .!
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
[ من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه ، ومن كان يؤمن بالله
واليوم الآخر فليصل رحمه ، ومن كان يؤمن بالله واليوم
الآخر فليقل خيراً أو ليصمت ]
أمور ثلاثة تحقق التعاون والمحبة بين الناس وهي :
إكرام الضيف
وصلة الرحم
والكلمة الطيبة.
وقد ربط الرسول صلى الله عليه وسلم هذه الأمور بالإيمان فالذي يؤمن بالله واليوم الآخر لا يقطع رحمه ،
وصلة الرحم علامة على الإيمان . صلة الرحم سبب للبركة في الرزق والعمر :
كل الناس يحبون أن يوسع لهم في الرزق ، ويؤخر لهم في آجالهم لأن حب التملك وحب البقاء غريزتان من الغرائز الثابتة في نفس الإنسان ، فمن أراد ذلك فعليه بصلة أرحامه .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
[ من أحب أن يبسط له في رزقه ، وينسأ له في أثره ، فليصل رحمه ]
عن علي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
[ من سره أن يمد له في عمره ، ويوسع له في رزقه ، ويدفع عنه ميتة السوء ، فليتق الله وليصل رحمه ]
صلة الرحم سبب لصلة الله تعالى وإكرامه :
عن عائشة رضي الله عنها ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
[ الرحم متعلقة بالعرش تقول : من وصلني وصله الله ، ومن قطعني قطعه الله ]
وقد استجاب الله الكريم سبحانه ، لها فمن وصل أرحامه وصله الله بالخير والإحسان ومن قطع رحمه تعرض إلى قطع الله إياه ، وإنه لأمر تنخلع له القلوب أن يقطع جبار السموات والأرض عبدًا ضعيفاً فقيراً .
صلة الرحم من أسباب دخول الجنة :
فعن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
[ يأيها الناس أفشوا السلام أطعموا الطعام وصلوا الأرحام وصلوا بالليل والناس نيام ، تدخلوا الجنة بسلام ]
نسأل اله أن يجعلنا من الواصلين لأرحامنا ومن في حكمهم
وهنا يطيب لي أن أكتب هذه الكلمات بحق ابن عمتي الغالي
الأخ الشاب محمد بن إبراهيم البراهيم
وذلك لما رأيت فيه من مثالٍ يُحتذى في صلته لرحمه
فهو لا يهدأ له بال إلا بوصل أرحامه جميعا
من خلال الهاتف أو الزيارات الشخصية أو تحميل السلام
يتكبد مشاق السفر من حفر الباطن إلى الكويت إلى قطر إلى البحرين
إلى جده والرياض والشمال والشرق والغرب والجنوب
من أجل صلة أرحامه
بل ويقوم بالتعريف بين الأقارب الذين لا يعرفون بعضهم
والشفاعة عند من يتقلد منصبا لمن هو بحاجة لخدمة معينة
وكل ذلك لوجه الله تعالى
فـ لله دره من شابٍ قل أمثاله في هذا الزمان
وقد أطلقت عليه لقب ( همز الوصل )
حفظه الله ورعاه وجعل ما يقوم به قائدا له إلى الجنة
وأن يرعاه الله في الدارين ويحقق كل ما يتمناه وأكثر
أقول هذه المتواضعة بحقه...!!!
’،
(هلا وغلا) بالغالي الشهم الكريـــــــــــــم=همـز الوصـل بين القرايب والرّحم
*=*
(هلا وغلا) باللي لنا دايم نديم=من شوفته كل الجراح بـْـتلتئم
*=*
(طيّب حنون) عن الردى دوماً يشيم=باذر دروبه بالمحبه والقيم
*=*
( جمْع الشّمِل ) معروف عنّه من قديم=عزالله إنْ الله رفع فيه الهمم
*=*
(وعند الغضب) صدره وسيعٍ وحليم=مشهود عنْه الحلم مع جود وكرم
*=*
(وعن المواطي البايره) رجله تشيم=يذكر جميع الناس بـْخير ولا يذم
*=*
(يمشي على وضح النقا) ماهو بْـلئيم=وحجّته متأصّله ماهي بْـوهم
*=*
(حبل الوصل) في جانبه عدل وقويم=كل الخِلال الطيبه عنده تتم
*=*
(رآيه سليم) والفِعْل عنده مستقيم =وهامته مرفوعةٍ فوق القمم
*=*
(هو ابراهيم ابن ابراهيم) عاقل فهيم=(أمه وآبوي) أخوان من لحمٍ ودم
*=*
(أنا أطلب الله يحفِظَه) من كل ضيم=هـَـ اللي جهوده مخلصه بْــوجهٍ أعم
*=*
(ويعطيه ما يرجيه) من ربٍ كريم=من صحةٍ وعافيه بِلا سقم
*=*
(وآختم كلامي ) بالصلاه من العظيم=على النبي خير البشر بين الأمم
*=*
(محمداً رسولُ ) ربنا الرحيم=مبلغاً عن ربه خير الكَلِم
:
’’’’
كل الود والورد لكم
(جوهر الراوي)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
[ من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه ، ومن كان يؤمن بالله
واليوم الآخر فليصل رحمه ، ومن كان يؤمن بالله واليوم
الآخر فليقل خيراً أو ليصمت ]
أمور ثلاثة تحقق التعاون والمحبة بين الناس وهي :
إكرام الضيف
وصلة الرحم
والكلمة الطيبة.
وقد ربط الرسول صلى الله عليه وسلم هذه الأمور بالإيمان فالذي يؤمن بالله واليوم الآخر لا يقطع رحمه ،
وصلة الرحم علامة على الإيمان . صلة الرحم سبب للبركة في الرزق والعمر :
كل الناس يحبون أن يوسع لهم في الرزق ، ويؤخر لهم في آجالهم لأن حب التملك وحب البقاء غريزتان من الغرائز الثابتة في نفس الإنسان ، فمن أراد ذلك فعليه بصلة أرحامه .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
[ من أحب أن يبسط له في رزقه ، وينسأ له في أثره ، فليصل رحمه ]
عن علي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
[ من سره أن يمد له في عمره ، ويوسع له في رزقه ، ويدفع عنه ميتة السوء ، فليتق الله وليصل رحمه ]
صلة الرحم سبب لصلة الله تعالى وإكرامه :
عن عائشة رضي الله عنها ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
[ الرحم متعلقة بالعرش تقول : من وصلني وصله الله ، ومن قطعني قطعه الله ]
وقد استجاب الله الكريم سبحانه ، لها فمن وصل أرحامه وصله الله بالخير والإحسان ومن قطع رحمه تعرض إلى قطع الله إياه ، وإنه لأمر تنخلع له القلوب أن يقطع جبار السموات والأرض عبدًا ضعيفاً فقيراً .
صلة الرحم من أسباب دخول الجنة :
فعن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
[ يأيها الناس أفشوا السلام أطعموا الطعام وصلوا الأرحام وصلوا بالليل والناس نيام ، تدخلوا الجنة بسلام ]
نسأل اله أن يجعلنا من الواصلين لأرحامنا ومن في حكمهم
وهنا يطيب لي أن أكتب هذه الكلمات بحق ابن عمتي الغالي
الأخ الشاب محمد بن إبراهيم البراهيم
وذلك لما رأيت فيه من مثالٍ يُحتذى في صلته لرحمه
فهو لا يهدأ له بال إلا بوصل أرحامه جميعا
من خلال الهاتف أو الزيارات الشخصية أو تحميل السلام
يتكبد مشاق السفر من حفر الباطن إلى الكويت إلى قطر إلى البحرين
إلى جده والرياض والشمال والشرق والغرب والجنوب
من أجل صلة أرحامه
بل ويقوم بالتعريف بين الأقارب الذين لا يعرفون بعضهم
والشفاعة عند من يتقلد منصبا لمن هو بحاجة لخدمة معينة
وكل ذلك لوجه الله تعالى
فـ لله دره من شابٍ قل أمثاله في هذا الزمان
وقد أطلقت عليه لقب ( همز الوصل )
حفظه الله ورعاه وجعل ما يقوم به قائدا له إلى الجنة
وأن يرعاه الله في الدارين ويحقق كل ما يتمناه وأكثر
أقول هذه المتواضعة بحقه...!!!
’،
(هلا وغلا) بالغالي الشهم الكريـــــــــــــم=همـز الوصـل بين القرايب والرّحم
*=*
(هلا وغلا) باللي لنا دايم نديم=من شوفته كل الجراح بـْـتلتئم
*=*
(طيّب حنون) عن الردى دوماً يشيم=باذر دروبه بالمحبه والقيم
*=*
( جمْع الشّمِل ) معروف عنّه من قديم=عزالله إنْ الله رفع فيه الهمم
*=*
(وعند الغضب) صدره وسيعٍ وحليم=مشهود عنْه الحلم مع جود وكرم
*=*
(وعن المواطي البايره) رجله تشيم=يذكر جميع الناس بـْخير ولا يذم
*=*
(يمشي على وضح النقا) ماهو بْـلئيم=وحجّته متأصّله ماهي بْـوهم
*=*
(حبل الوصل) في جانبه عدل وقويم=كل الخِلال الطيبه عنده تتم
*=*
(رآيه سليم) والفِعْل عنده مستقيم =وهامته مرفوعةٍ فوق القمم
*=*
(هو ابراهيم ابن ابراهيم) عاقل فهيم=(أمه وآبوي) أخوان من لحمٍ ودم
*=*
(أنا أطلب الله يحفِظَه) من كل ضيم=هـَـ اللي جهوده مخلصه بْــوجهٍ أعم
*=*
(ويعطيه ما يرجيه) من ربٍ كريم=من صحةٍ وعافيه بِلا سقم
*=*
(وآختم كلامي ) بالصلاه من العظيم=على النبي خير البشر بين الأمم
*=*
(محمداً رسولُ ) ربنا الرحيم=مبلغاً عن ربه خير الكَلِم
:
’’’’
كل الود والورد لكم
(جوهر الراوي)