ســــــــــ؟ـعد
04-08-2004, 09:03 PM
http://www.elaph.com.:9090/elaph/pub/images/large/2004/may/11/1084289328954158500.jpghttp://www.elaph.com.:9090/elaph/pub/images/large/2004/may/11/1084289768524177800.jpgما كاان ودي لاكن ربماا العضـه
انقل لكم هذا الموضوع الذي وصلني في بريدي الالكتروني
وهو عن النساء السعوديات والتعسيل بالصور
السعوديات يعشقن المعسل أكثر من رجالهن / صور لهن في جلسة تعسيل
حقائب ثلاث: واحدة لمجوهراتها، وأخرى لأغراضها، وثالثة لمعسلها
http://www.elaph.com.:9090/elaph/pub/images/large/2004/may/11/1084289615814171300.jpg
مضى زمن كانت رؤية المرأة وهي تدخن من علامات الساعة، وفي ذلك الوقت كان تدخين الرجال أنفسهم يدرجهم في خانة كبار الفساق. اليوم تبدلت الأحوال؛ تغير السعوديون رجالاً ونساء، وزادت الروابط بينهم واحدة بعد أن كان ما يجمعهم أمران: السائقون والخادمات
http://www.elaph.com.:9090/elaph/pub/images/large/2004/may/11/1084289720184175600.jpg
المعسل بتصميماته المتموجة أقرب إلى طبيعة الأنثى الجسدية، وهو بروائحه العطرية المتنوعة يختلف عن الأثر الخانق للسجائر، كما أن كثافة دخانه تمنح المرأة يقيناً بالقوة والفاعلية، إذ تشعر وهي تنفث سحابة دخان "شيشتها" أن رئتها لاتقل قوة وضخاً عن رئة الرجل. كما يضفي عليها الإحساس بالندية لقرينها، والظن بالمساواة والتماثل
لذلك ارتد كثير من أهل الجراك؛ بعضهم استكان إلى السجائر، واستعاض آخرون بالمعسل من باب التيسير، وقبول الوضع القائم، ومن خلال هذا المدخل غير المتوقع تعرفت النساء إلى هذا الوافد الجديد، ووجدن أنه أقرب إلى طبيعتهن، وأكثر ملاءمة لأذواقهن. وحاولن تجربته خفية وعلانية، حسب درجة التحفظ المنزلية. وتراخت مقاومة الرجال بسبب اضطرارهم للتدخين منزلياً. هذه الوضعية تزامنت مع موجات متوالية من الانفتاح المفاجيء إثر حرب الخليج الثانية، وانتشار الفضائيات، ودخول المجتمع دائرة حراك صاخبة متعددة المستويات، كانت شرارتها الأولى محاولة نحو 50 إمرأة سعودية قيادة السيارات. وأخيراً اقتضى الأمر ثلاث سنوات من المقاومة الرجالية انهارت، معظم مراكزها، في منتصف التسعينات، لتبدأ الحقبة النسوية في المعسل.
المعسل خطوة أولى للمرأة السعودية تعلن، عبره، تمردها على وضعها، وترسم أحلامها في سحائب دخانه، وتتحدى، في كل نفس تسحبه موروثاً صنفها أجيالاً. فهل يكون المعسل بداية حقبة جديدة للمرأة السعودية؟ وهل سيغدو دور الرجل تجهيز "الشيشة" لزوجه؟ وهل ستكون حقيبة المعسل إحدى مقتنيات المرأة الثمينة التي تحرص على أخذها إن غادرت منزل الزوجية مغضبة أو مطلقة؟ وهل ستكون حقيبة المعسل إحدى هدايا الرجل لحبيبته أو زوجته لمصالحتها واسترضائها؟
أخيراً لو اختصمت زوجة مع زوجها وخيرها بينه وبين معسلها فأيهما ستختار؟
نقل للفائده فقط والأمانه
واتمنى ان تتقبلو فائق الاحترام والتقدير ...
انقل لكم هذا الموضوع الذي وصلني في بريدي الالكتروني
وهو عن النساء السعوديات والتعسيل بالصور
السعوديات يعشقن المعسل أكثر من رجالهن / صور لهن في جلسة تعسيل
حقائب ثلاث: واحدة لمجوهراتها، وأخرى لأغراضها، وثالثة لمعسلها
http://www.elaph.com.:9090/elaph/pub/images/large/2004/may/11/1084289615814171300.jpg
مضى زمن كانت رؤية المرأة وهي تدخن من علامات الساعة، وفي ذلك الوقت كان تدخين الرجال أنفسهم يدرجهم في خانة كبار الفساق. اليوم تبدلت الأحوال؛ تغير السعوديون رجالاً ونساء، وزادت الروابط بينهم واحدة بعد أن كان ما يجمعهم أمران: السائقون والخادمات
http://www.elaph.com.:9090/elaph/pub/images/large/2004/may/11/1084289720184175600.jpg
المعسل بتصميماته المتموجة أقرب إلى طبيعة الأنثى الجسدية، وهو بروائحه العطرية المتنوعة يختلف عن الأثر الخانق للسجائر، كما أن كثافة دخانه تمنح المرأة يقيناً بالقوة والفاعلية، إذ تشعر وهي تنفث سحابة دخان "شيشتها" أن رئتها لاتقل قوة وضخاً عن رئة الرجل. كما يضفي عليها الإحساس بالندية لقرينها، والظن بالمساواة والتماثل
لذلك ارتد كثير من أهل الجراك؛ بعضهم استكان إلى السجائر، واستعاض آخرون بالمعسل من باب التيسير، وقبول الوضع القائم، ومن خلال هذا المدخل غير المتوقع تعرفت النساء إلى هذا الوافد الجديد، ووجدن أنه أقرب إلى طبيعتهن، وأكثر ملاءمة لأذواقهن. وحاولن تجربته خفية وعلانية، حسب درجة التحفظ المنزلية. وتراخت مقاومة الرجال بسبب اضطرارهم للتدخين منزلياً. هذه الوضعية تزامنت مع موجات متوالية من الانفتاح المفاجيء إثر حرب الخليج الثانية، وانتشار الفضائيات، ودخول المجتمع دائرة حراك صاخبة متعددة المستويات، كانت شرارتها الأولى محاولة نحو 50 إمرأة سعودية قيادة السيارات. وأخيراً اقتضى الأمر ثلاث سنوات من المقاومة الرجالية انهارت، معظم مراكزها، في منتصف التسعينات، لتبدأ الحقبة النسوية في المعسل.
المعسل خطوة أولى للمرأة السعودية تعلن، عبره، تمردها على وضعها، وترسم أحلامها في سحائب دخانه، وتتحدى، في كل نفس تسحبه موروثاً صنفها أجيالاً. فهل يكون المعسل بداية حقبة جديدة للمرأة السعودية؟ وهل سيغدو دور الرجل تجهيز "الشيشة" لزوجه؟ وهل ستكون حقيبة المعسل إحدى مقتنيات المرأة الثمينة التي تحرص على أخذها إن غادرت منزل الزوجية مغضبة أو مطلقة؟ وهل ستكون حقيبة المعسل إحدى هدايا الرجل لحبيبته أو زوجته لمصالحتها واسترضائها؟
أخيراً لو اختصمت زوجة مع زوجها وخيرها بينه وبين معسلها فأيهما ستختار؟
نقل للفائده فقط والأمانه
واتمنى ان تتقبلو فائق الاحترام والتقدير ...