عطر السماء
06-12-2009, 03:46 PM
أُحِبُـــــكَ
احْسَـاسٌ جَـدِيدُ لِـ قَـادِمٍ غَـرِيبٍ أَتَـانِيْ وَ حَـطَّ بِـ رِحَالِـهِ
سَـاكِنَـاً حَنَـايَـا رُوحِـيْ أعْمَـاقَ قَلْبِـيْ
يَنْتَشِلُنِـيْ مِنْ كَـوْمَـةِ الْحُـزْنِ
وَ هَـ هُـوَ يُزِيــحُ [ رُكَــامَ السِّنِـــينِ ]
إنَّــهُ الْـحُــــــبّْ !؛.
.
.
.
نَعَـمْ الْــحُبِّ الْبَلْسَـمِ الشَافِـيْ لِـ كُـلِّ جُـرْحٍ
شَـوْقٌ عَــارِمٌ يَدْفَعُنِـيْ لِـ أذْهَبَ إِليْهِ فِـيْ [ بِلاَدِهِ الْبَعِـيدَةِ ]
لِـ أرَاهُ أوْ أسْمَـعُ [ صَدَى ] صَـوْتِهِ الْعَــذْبِ
لَـكِنْ يَـــا تُرَى أَيْنَ هِـيَ تَلْكَ الْبِـلاَدِ الَّتِيْ تَحْــوِيهِ ؟
أَبَـعِيـدةٌ بِـ الْفَعْلِ أَمْ قَرِيبَـة ؟
لَسْتُ أَعْـرِفُ غَيْـرَ أنّهُ قَرِيبٌ جِـــدّاً كَـ قُـرْبِـهِ مِنْ قَلْــبِيْ
مَا أَرَقّــَهُ مِنْ شُعُـورٍ يَجْعَلُنِـيْ أطِــــــيرُ
مَـعَ تِلْكَ الطُيورِالْمُهَاجِـرَةِ وَ الْبَـاحِثَـةِ عَنِ الدّفْـئْ
[ أُحِبُــــكَ ]
.
.
.
كَلْمَـةٌ طَالَمَا كَانَ [ لِسَـانِـيْ خَجِـلٌ ] عَنِ التَّفَــوهْ بِـهَا
لَكِنَّـــكَ يَــا حَبِيْــــبِيْ جَعَلْـتَ قَلْبِـيْ يَتَـحَرَّرُ مِنْ أغْـــلاَلٍ كَانَتْ تُقَيِّـــدُهُ
لَـمْ أَزَلْ أَنْتَظِـرُكَ وَ أنْتَظِــرُ لَحْظَةُ الّلِــقَاءِ
الَّتِـي اصْبَحَتْ أَمَــلاً لِـ رُؤيَتِـكَ الَّـتِيْ تُغَـذِينِـيْ وَ [ تُـرَويْ مَـشَاعِرِيْ ]
فَــلا تَجْعَلْنِــيْ انْتَظِـرُ طَــوِيـلاً ..... يَــــا حَبِـيْبِـيْ .؛
تَقَبَّلُـــوا تَحِيَّـاتِـيْ ..
بقلمي
احْسَـاسٌ جَـدِيدُ لِـ قَـادِمٍ غَـرِيبٍ أَتَـانِيْ وَ حَـطَّ بِـ رِحَالِـهِ
سَـاكِنَـاً حَنَـايَـا رُوحِـيْ أعْمَـاقَ قَلْبِـيْ
يَنْتَشِلُنِـيْ مِنْ كَـوْمَـةِ الْحُـزْنِ
وَ هَـ هُـوَ يُزِيــحُ [ رُكَــامَ السِّنِـــينِ ]
إنَّــهُ الْـحُــــــبّْ !؛.
.
.
.
نَعَـمْ الْــحُبِّ الْبَلْسَـمِ الشَافِـيْ لِـ كُـلِّ جُـرْحٍ
شَـوْقٌ عَــارِمٌ يَدْفَعُنِـيْ لِـ أذْهَبَ إِليْهِ فِـيْ [ بِلاَدِهِ الْبَعِـيدَةِ ]
لِـ أرَاهُ أوْ أسْمَـعُ [ صَدَى ] صَـوْتِهِ الْعَــذْبِ
لَـكِنْ يَـــا تُرَى أَيْنَ هِـيَ تَلْكَ الْبِـلاَدِ الَّتِيْ تَحْــوِيهِ ؟
أَبَـعِيـدةٌ بِـ الْفَعْلِ أَمْ قَرِيبَـة ؟
لَسْتُ أَعْـرِفُ غَيْـرَ أنّهُ قَرِيبٌ جِـــدّاً كَـ قُـرْبِـهِ مِنْ قَلْــبِيْ
مَا أَرَقّــَهُ مِنْ شُعُـورٍ يَجْعَلُنِـيْ أطِــــــيرُ
مَـعَ تِلْكَ الطُيورِالْمُهَاجِـرَةِ وَ الْبَـاحِثَـةِ عَنِ الدّفْـئْ
[ أُحِبُــــكَ ]
.
.
.
كَلْمَـةٌ طَالَمَا كَانَ [ لِسَـانِـيْ خَجِـلٌ ] عَنِ التَّفَــوهْ بِـهَا
لَكِنَّـــكَ يَــا حَبِيْــــبِيْ جَعَلْـتَ قَلْبِـيْ يَتَـحَرَّرُ مِنْ أغْـــلاَلٍ كَانَتْ تُقَيِّـــدُهُ
لَـمْ أَزَلْ أَنْتَظِـرُكَ وَ أنْتَظِــرُ لَحْظَةُ الّلِــقَاءِ
الَّتِـي اصْبَحَتْ أَمَــلاً لِـ رُؤيَتِـكَ الَّـتِيْ تُغَـذِينِـيْ وَ [ تُـرَويْ مَـشَاعِرِيْ ]
فَــلا تَجْعَلْنِــيْ انْتَظِـرُ طَــوِيـلاً ..... يَــــا حَبِـيْبِـيْ .؛
تَقَبَّلُـــوا تَحِيَّـاتِـيْ ..
بقلمي