فيصل اللويش
26-12-2009, 01:02 AM
( الزمل )
بالضيـق وقـفـه للفـتـى وكــل ٍ يسـولـف بالفـضـى
ورجـال أقصاهـا الحكـي مـا اعـوم انـا مـع عومهـا
لي نفس بالشده تضج تبحث عن اسباب الرضى
أعـز نفسـي بالفضـى وبالضـيـق ارخــص سومـهـا
والـمــوت اخـــرة الـبـشــر مــــادام مـكـتــوب وقــضــى
والـنـاس فــي يــوم الـحـشـر تُـبـعـث بـلـيـا هـدومـهـا
يعـنـي فــلا دامــت لأحـــد يـالــذة الـلــي بـــه حـظــى
بـالـعـلــم والـدنــيــا حـــلاتـــه ... لـــذتـــه بـعـلـومـهــا
الغـيـم ضلـعـان السـمـا والـبـرق فــي كـبــده نـضــى
كــن الـسـمـا تـعـكـس أجـــا.. سـلـمـى بكبرغيـومـهـا
فـي لحظـة ٍ فيهـا تفاخـر كــل عـيـن ٍ بالفـضـى
خـمـص اليـديـن الـلـي لـفـت لـــه ردت بمقسـومـهـا
اللـيـل تـوحـش ظلمـتـه لـيـن لفـحـت نــار الـغـضـى
تـرفـع مــن الـلـيـل اقـربــه والـجـمـر حـــت جـرومـهـا
تلـفـح وكــن اللـيـل يــوم انــه تحـسـس ب..اللـظـى
ثــــــار وتـــطــــرف والــنــفـــوس ولادرت بـهـمـومــهــا
والـخـيــر لامــنــك عـطـيـتـه لاتــقــول انـــــه قــضـــى
والـقـومــة الــلــي مـايـقـومـه كــــود مـثــلــك قـومــهــا
منـهـو يشـيـل حمولـهـا غيـرالـزمـل طـيــب ورضـــى
مــهــمــا تــثــاقــل حـمـلــهــا مــاغــيـــرت بـعــزومــهــا
مـن شـح فـي مــدة يــده مـاعـاد يـرجـع مــا مـضـى
وش فـايــدة مــــدة يــــده لامــــن قــضــى مـلـزومـهـا
بالضيـق وقـفـه للفـتـى وكــل ٍ يسـولـف بالفـضـى
ورجـال أقصاهـا الحكـي مـا اعـوم انـا مـع عومهـا
لي نفس بالشده تضج تبحث عن اسباب الرضى
أعـز نفسـي بالفضـى وبالضـيـق ارخــص سومـهـا
والـمــوت اخـــرة الـبـشــر مــــادام مـكـتــوب وقــضــى
والـنـاس فــي يــوم الـحـشـر تُـبـعـث بـلـيـا هـدومـهـا
يعـنـي فــلا دامــت لأحـــد يـالــذة الـلــي بـــه حـظــى
بـالـعـلــم والـدنــيــا حـــلاتـــه ... لـــذتـــه بـعـلـومـهــا
الغـيـم ضلـعـان السـمـا والـبـرق فــي كـبــده نـضــى
كــن الـسـمـا تـعـكـس أجـــا.. سـلـمـى بكبرغيـومـهـا
فـي لحظـة ٍ فيهـا تفاخـر كــل عـيـن ٍ بالفـضـى
خـمـص اليـديـن الـلـي لـفـت لـــه ردت بمقسـومـهـا
اللـيـل تـوحـش ظلمـتـه لـيـن لفـحـت نــار الـغـضـى
تـرفـع مــن الـلـيـل اقـربــه والـجـمـر حـــت جـرومـهـا
تلـفـح وكــن اللـيـل يــوم انــه تحـسـس ب..اللـظـى
ثــــــار وتـــطــــرف والــنــفـــوس ولادرت بـهـمـومــهــا
والـخـيــر لامــنــك عـطـيـتـه لاتــقــول انـــــه قــضـــى
والـقـومــة الــلــي مـايـقـومـه كــــود مـثــلــك قـومــهــا
منـهـو يشـيـل حمولـهـا غيـرالـزمـل طـيــب ورضـــى
مــهــمــا تــثــاقــل حـمـلــهــا مــاغــيـــرت بـعــزومــهــا
مـن شـح فـي مــدة يــده مـاعـاد يـرجـع مــا مـضـى
وش فـايــدة مــــدة يــــده لامــــن قــضــى مـلـزومـهـا