مسلم1431
05-01-2010, 09:14 PM
السماعة الطبية
Stethoscope
يتمكن الطبيب بوساطة السماعة من سماع الأصوات الصادرة من القلب والرئتين وأعضاء معينة أخرى، حيث تلتقط السماعة تلك الأصوات وتحجب الأصوات الأخرى.
السمَّاعة الطبية أداة يستعملها الطبيب للاستماع للصوت الذي تحدثه أعضاء معينة في الجسم كالقلب والرئتين والأمعاء والأوردة والشرايين؛ لأنها تلتقط الصوت الذي تحدثه تلك الأعضاء وتحجب ماعداه من أصوات. ويسمَّى الاستماع بهذه الطريقة التسمّع، الذي يساعد على التشخيص بتنبيه الطبيب إلى تغيرات معينة في الصوت تسببها مختلف أنواع الأمراض.
وتتكوّن السماعة من قطعة توضع فوق جسم المريض وقطعتين توضعان على أذني الطبيب، وأنبوب مجوَّف من المطاط يربط بين القطعة التي توضع على جسم المريض والقطعتين اللتين توضعان على أذني الطبيب. وبالنسبة للقطعة التي توضع فوق الجسم يستعمل الأطباء قطعة جرسية، أو قرصية، أو جرسية ـ قرصية. وتلتقط القطعة الجرسية الأصوات الغليظة بينما تلتقط القطعة القرصية الأصوات الناعمة.
وقبل اختراع السماعة كان الأطباء يضعون آذانهم على جسم المريض لسماع الأصوات الصادرة من الأعضاء حتى قام الطبيب الفرنسي رينيه لاينيك بصنع أول سماعة من أنبوب خشبي مجوَّف عام 1816م.
Stethoscope
يتمكن الطبيب بوساطة السماعة من سماع الأصوات الصادرة من القلب والرئتين وأعضاء معينة أخرى، حيث تلتقط السماعة تلك الأصوات وتحجب الأصوات الأخرى.
السمَّاعة الطبية أداة يستعملها الطبيب للاستماع للصوت الذي تحدثه أعضاء معينة في الجسم كالقلب والرئتين والأمعاء والأوردة والشرايين؛ لأنها تلتقط الصوت الذي تحدثه تلك الأعضاء وتحجب ماعداه من أصوات. ويسمَّى الاستماع بهذه الطريقة التسمّع، الذي يساعد على التشخيص بتنبيه الطبيب إلى تغيرات معينة في الصوت تسببها مختلف أنواع الأمراض.
وتتكوّن السماعة من قطعة توضع فوق جسم المريض وقطعتين توضعان على أذني الطبيب، وأنبوب مجوَّف من المطاط يربط بين القطعة التي توضع على جسم المريض والقطعتين اللتين توضعان على أذني الطبيب. وبالنسبة للقطعة التي توضع فوق الجسم يستعمل الأطباء قطعة جرسية، أو قرصية، أو جرسية ـ قرصية. وتلتقط القطعة الجرسية الأصوات الغليظة بينما تلتقط القطعة القرصية الأصوات الناعمة.
وقبل اختراع السماعة كان الأطباء يضعون آذانهم على جسم المريض لسماع الأصوات الصادرة من الأعضاء حتى قام الطبيب الفرنسي رينيه لاينيك بصنع أول سماعة من أنبوب خشبي مجوَّف عام 1816م.