عالمي صريح...؟
06-01-2010, 09:31 AM
تراجع الدوري السعودي في تصنيف الاتحاد الدولي للتاريخ والإحصاءات 16 مرتبة ليصبح في المركز 32 في تراجع كبير خلال عام واحد.
وكان نائب رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم رئيس هيئة دوري المحترفين السعودي الأمير نواف بن فيصل بن فهد أكد في مؤتمر صحافي بداية الموسم الماضي، عُقد بمناسبة إطلاق دوري المحترفين السعودي، أنهم يطمحون إلى أن يكون الدوري السعودي في المرتبة 13 خلال 4 سنوات.
أكد رئيس لجنة التسويق والمالية بهيئة دوري المحترفين السعودي حافظ المدلج أن نقاط التقييم الذي أعلنه اتحاد التاريخ والإحصاءات، خاضعة لعدة معايير أبرزها أنه يتم احتساب نقطتين عن كل فوز في الدوري و9 نقاط في دوري أبطال آسيا.
وأضاف "يعرف الجميع أن هذا التقييم كان في الفترة من حزيران (يونيو) 2009 وحتى نهاية العام، وفي هذه الفترة كان الدوري متوقفاً لأكثر من شهرين ونصف، الأمر الذي أعطى أفضلية لبعض الدوريات في البلدان التي تقع جنوب الكرة الأرضية في التقدم، وكذلك التي تقع في شرق آسيا إذ أن الدوري لديها يبدأ في شباط (فبراير) إلى تشرين الثاني (نوفمبر)، ولذلك هي تقدمت".
وواصل المدلج حديثه عن تأخر الدوري السعودي في الفترة الماضية، وقال: "تزامن توقف الدوري السعودي مع خروج 3 من أنديته من دوري أبطال آسيا، وهذا الأمر ساهم أيضاً في تأخر الدوري في التصنيف العالمي. أتوقع أن يشهد الدوري السعودي تقدماً في الفترة المقبلة، وذلك لأننا نعلق آمالاً كبيرة على الفرق السعودية التي تشارك في دوري أبطال آسيا، وهذا ما سيؤثر في رفع الدوري السعودي بشكل كبير".
واعترف المدلج أن الدوري قد يشهد تراجعاً أكبر في التصنيف بعد المقبل، وقال: "سيؤثر توقف الدوري السعودي لخمسة أشهر على ترتيبه في التصنيف بعد المقبل، فحينما وُضع الجدول كانت التوقعات تشير إلى تأهل المنتخب إلى كأس العالم، وهذا ما لم يحدث وبالتالي سيتوقف مبكراً. هذا لا يعني أن نجزم بتراجعه فنتائج الأندية السعودية في البطولة الآسيوية ستدعم بلا شك المركز الذي نسعى إليه".
وأكد رئيس لجنة التسويق والمالية هيئة دوري المحترفين السعودي أن الهيئة بصدد زيادة عدد المباريات في الدوري، وقال: "هذا بالتأكيد ليس له علاقة بالمركز الذي جئنا فيه مؤخراً، لأن هذا شيء جاء نتاج عمل سابق، ولكن نحن نهدف إلى رفع مستوى الدوري فنياً، وجعله أقوى دوري في آسيا، وواحداً من أقوى 20 دوري في العالم، ولذلك يجب أن نزيد عدد المباريات وهو ما يعني زيادة أجور النقل للأندية، إضافة إلى الدخل الناتج عن المباريات، وأجور الرعاية. يجب أن يعلم الجميع أن الاتحاد الآسيوي اشترط أن يكون عدد الجولات في الدوري الذي يشارك في دوري أبطال آسيا 33 جولة على الأقل".
ونفى المدلج أن يكون الحل بزيادة عدد الأندية وحده، وقال: "هذا ليس الحل الوحيد، ربما نضيف دوراً جديداً، ليصبح الدوري من 3 مراحل، وربما سنزيد عدد الفرق. هذا الموضوع متروك لاتحاد الكرة السعودي، ولجنة المسابقات، بالتشاور مع هيئة دوري المحترفين".
وكان نائب رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم رئيس هيئة دوري المحترفين السعودي الأمير نواف بن فيصل بن فهد أكد في مؤتمر صحافي بداية الموسم الماضي، عُقد بمناسبة إطلاق دوري المحترفين السعودي، أنهم يطمحون إلى أن يكون الدوري السعودي في المرتبة 13 خلال 4 سنوات.
أكد رئيس لجنة التسويق والمالية بهيئة دوري المحترفين السعودي حافظ المدلج أن نقاط التقييم الذي أعلنه اتحاد التاريخ والإحصاءات، خاضعة لعدة معايير أبرزها أنه يتم احتساب نقطتين عن كل فوز في الدوري و9 نقاط في دوري أبطال آسيا.
وأضاف "يعرف الجميع أن هذا التقييم كان في الفترة من حزيران (يونيو) 2009 وحتى نهاية العام، وفي هذه الفترة كان الدوري متوقفاً لأكثر من شهرين ونصف، الأمر الذي أعطى أفضلية لبعض الدوريات في البلدان التي تقع جنوب الكرة الأرضية في التقدم، وكذلك التي تقع في شرق آسيا إذ أن الدوري لديها يبدأ في شباط (فبراير) إلى تشرين الثاني (نوفمبر)، ولذلك هي تقدمت".
وواصل المدلج حديثه عن تأخر الدوري السعودي في الفترة الماضية، وقال: "تزامن توقف الدوري السعودي مع خروج 3 من أنديته من دوري أبطال آسيا، وهذا الأمر ساهم أيضاً في تأخر الدوري في التصنيف العالمي. أتوقع أن يشهد الدوري السعودي تقدماً في الفترة المقبلة، وذلك لأننا نعلق آمالاً كبيرة على الفرق السعودية التي تشارك في دوري أبطال آسيا، وهذا ما سيؤثر في رفع الدوري السعودي بشكل كبير".
واعترف المدلج أن الدوري قد يشهد تراجعاً أكبر في التصنيف بعد المقبل، وقال: "سيؤثر توقف الدوري السعودي لخمسة أشهر على ترتيبه في التصنيف بعد المقبل، فحينما وُضع الجدول كانت التوقعات تشير إلى تأهل المنتخب إلى كأس العالم، وهذا ما لم يحدث وبالتالي سيتوقف مبكراً. هذا لا يعني أن نجزم بتراجعه فنتائج الأندية السعودية في البطولة الآسيوية ستدعم بلا شك المركز الذي نسعى إليه".
وأكد رئيس لجنة التسويق والمالية هيئة دوري المحترفين السعودي أن الهيئة بصدد زيادة عدد المباريات في الدوري، وقال: "هذا بالتأكيد ليس له علاقة بالمركز الذي جئنا فيه مؤخراً، لأن هذا شيء جاء نتاج عمل سابق، ولكن نحن نهدف إلى رفع مستوى الدوري فنياً، وجعله أقوى دوري في آسيا، وواحداً من أقوى 20 دوري في العالم، ولذلك يجب أن نزيد عدد المباريات وهو ما يعني زيادة أجور النقل للأندية، إضافة إلى الدخل الناتج عن المباريات، وأجور الرعاية. يجب أن يعلم الجميع أن الاتحاد الآسيوي اشترط أن يكون عدد الجولات في الدوري الذي يشارك في دوري أبطال آسيا 33 جولة على الأقل".
ونفى المدلج أن يكون الحل بزيادة عدد الأندية وحده، وقال: "هذا ليس الحل الوحيد، ربما نضيف دوراً جديداً، ليصبح الدوري من 3 مراحل، وربما سنزيد عدد الفرق. هذا الموضوع متروك لاتحاد الكرة السعودي، ولجنة المسابقات، بالتشاور مع هيئة دوري المحترفين".