محامي الاسكان
22-02-2010, 12:21 AM
العشماوي يدعو أوباما لدخول الإسلام ...
في أمسيته التي أحياها بالدوحة ..
الشاعر عبد الرحمن العشماوي يدعو الرئيس الأمريكي أوباما لدخول الإسلام ..
وذكر الشاعر عبد الرحمن العشماوي ، قصة قصيدته التي وجهها إلى الرئيس الأمريكي باراك أوباما ،
وكيف أنه قد سمع الخطاب الذي ألقاه في جامعة القاهرة ، ووجه إليه رسالة ،
مؤكداً أنها ستصله ما دام العالم قد غدا قرية صغيرة ،
وأضاف أنه يدعو الرئيس أوباما للدخول بالإسلام ، دين والده وأهله .
قُلْتَ: السَّلامُ فهلْ جَلَبْتَ سلاما
لعـراقنا والقُــدْسِ يا أوبَامَا ؟!
قُلْتَ: السَّلامُ فَهَلْ حَمَيْتَ صغارَنا
من أَهْلِ وُدِّكَ؟ هل أَزَلْتَ رُكَاما ؟!
أَحَمَيْتَ غزَّةَ من قـذائفِ ظالمٍ
قَطَع الرؤوسَ وأحرقَ الأَحلاما ؟!
أَتُراكَ لم تُبْصِرْ مساجدَها التي
هُدِمَتْ ولم تُبْصِرْ هناكَ ضِرَامَا ؟!
دَعْنـي من التَّنْميقِ فيما قلْتَه
فبَريقُ قولكَ لا يُزيل خصاما
وبَريقُ قَوْلكَ لا يؤمِّن خائفًا
فينا ولا يمحو بـكَ الآلاما
القولُ لا يمحو جريمةَ ظـالمٍ
غَصَبَ الدِّيارَ ولا يُزيحُ ظَلاما
ماذا تُفيدُ قتيلَنا وجريحَنا
أقوالُ من لا يَفْرِضُ الأحكاما؟!
نَمَطٌ من التخدير ظلَّتْ أمتي
تَطوي على سكـراتِهِ الأعواما
أَرئيسَ دولتِه العظيمةِ رُبَّما
رجع الكلامُ على الخطيبِ سِهاما
هذا كلامُكَ يا رئيسَ بلادهِ
سَخَّرْتَ في ترويـجه الإِعلاما
هَلَّا أَزَلْتَ حصـارَ غَزَّةَ إنَّها
كانَتْ أَمامك تشتكي الأَسْقَـاما ؟!
هَلَّا فَتَحْتَ لها المعابرَ حينما
قَـارَبْتَهَـا وجَعَلْتَه إِلْـزَامَا ؟!
شكرًا على بعضِ العباراتِ التي
طيَّرْتَهَـا فوقَ الرؤوسِ حَمَامَا
شكرًا فإنَّ الشُّكْرَ من أخلاقنا
يغدو علينا واجبًا ولِزَامَا
أرئيسَ دَوْلتهِ كلامُكَ خُطْبَةٌ
طارتْ ونخشى أَنْ تَصِيْرَ جَهَامَا
هذا الكلامُ وإِنَّمَا الفعلُ الذي
يَنْفـي ويُثْبِتُ يا رئيسُ كَلَامَا
كم مِنْ عَمالقةٍ كِبارٍ أَسْرَفُوا
في وَهْمِهـم فتحوَّلوا أقزامَا
منقووووووووووووووووووووول
في أمسيته التي أحياها بالدوحة ..
الشاعر عبد الرحمن العشماوي يدعو الرئيس الأمريكي أوباما لدخول الإسلام ..
وذكر الشاعر عبد الرحمن العشماوي ، قصة قصيدته التي وجهها إلى الرئيس الأمريكي باراك أوباما ،
وكيف أنه قد سمع الخطاب الذي ألقاه في جامعة القاهرة ، ووجه إليه رسالة ،
مؤكداً أنها ستصله ما دام العالم قد غدا قرية صغيرة ،
وأضاف أنه يدعو الرئيس أوباما للدخول بالإسلام ، دين والده وأهله .
قُلْتَ: السَّلامُ فهلْ جَلَبْتَ سلاما
لعـراقنا والقُــدْسِ يا أوبَامَا ؟!
قُلْتَ: السَّلامُ فَهَلْ حَمَيْتَ صغارَنا
من أَهْلِ وُدِّكَ؟ هل أَزَلْتَ رُكَاما ؟!
أَحَمَيْتَ غزَّةَ من قـذائفِ ظالمٍ
قَطَع الرؤوسَ وأحرقَ الأَحلاما ؟!
أَتُراكَ لم تُبْصِرْ مساجدَها التي
هُدِمَتْ ولم تُبْصِرْ هناكَ ضِرَامَا ؟!
دَعْنـي من التَّنْميقِ فيما قلْتَه
فبَريقُ قولكَ لا يُزيل خصاما
وبَريقُ قَوْلكَ لا يؤمِّن خائفًا
فينا ولا يمحو بـكَ الآلاما
القولُ لا يمحو جريمةَ ظـالمٍ
غَصَبَ الدِّيارَ ولا يُزيحُ ظَلاما
ماذا تُفيدُ قتيلَنا وجريحَنا
أقوالُ من لا يَفْرِضُ الأحكاما؟!
نَمَطٌ من التخدير ظلَّتْ أمتي
تَطوي على سكـراتِهِ الأعواما
أَرئيسَ دولتِه العظيمةِ رُبَّما
رجع الكلامُ على الخطيبِ سِهاما
هذا كلامُكَ يا رئيسَ بلادهِ
سَخَّرْتَ في ترويـجه الإِعلاما
هَلَّا أَزَلْتَ حصـارَ غَزَّةَ إنَّها
كانَتْ أَمامك تشتكي الأَسْقَـاما ؟!
هَلَّا فَتَحْتَ لها المعابرَ حينما
قَـارَبْتَهَـا وجَعَلْتَه إِلْـزَامَا ؟!
شكرًا على بعضِ العباراتِ التي
طيَّرْتَهَـا فوقَ الرؤوسِ حَمَامَا
شكرًا فإنَّ الشُّكْرَ من أخلاقنا
يغدو علينا واجبًا ولِزَامَا
أرئيسَ دَوْلتهِ كلامُكَ خُطْبَةٌ
طارتْ ونخشى أَنْ تَصِيْرَ جَهَامَا
هذا الكلامُ وإِنَّمَا الفعلُ الذي
يَنْفـي ويُثْبِتُ يا رئيسُ كَلَامَا
كم مِنْ عَمالقةٍ كِبارٍ أَسْرَفُوا
في وَهْمِهـم فتحوَّلوا أقزامَا
منقووووووووووووووووووووول