ثلجة وردية
24-02-2010, 01:12 PM
http://www.alraidiah.org/up/up/25243092920090908.gif (http://www.alraidiah.org/up/up/25243092920090908.gif)
مَدْخَلْ :
لِيهْ الْمِسَاءْ عُوقْ الَّشِقَاوِيْ وَطَبَّهْ .. ؟
وَلِيهْ الْهُبُوبْ تْصَحِيْ الْقَلَبْ لاَ بَاتْ ..؟
وَلِيهْ الْقِمَرْ يَدْعِيْ جَرِيحْ الْمَحَبَّهْ .. ؟
وَيْقُولْ لَهْ يَا هِيهْ مَا فَاتْ مَا مَاتْ ..[/right]
وَآَخِرْ خَضَارْ الْعُمُرْ لِـ أَوَلْ جِفَافَهْ ..
سَلَّمْ ثَلاثِينْ الَّتَعَبْ وَاِعْتَرَفْ لِيْ ..
الَّشِيبْ لاَحْ وَكِلْ عُمُرْ وَضِفَافَهْ ..
وَأَخْذتْ اَعِيدْ اَلْلَيْ مِضَىَ وَاَنْعَزَفْ لِيْ ..
لَحْنٍ كِسَى كِلْ الَّضُلُوعْ اِرْتِجَافَهْ ..
مِثلْ الَّعَتَبْ لِيهْ الَّتَعَبْ مَا خَلَفْ لِيْ ..
رَفِيقْ عُمْرِيْ عُمْرِيْ وَصِرتْ أَخَافَهْ ..
وَلاَ بِقَى غِيْرِكْ طُمُوحْ وَشَرَفْ لِيْ ..
مَحْتَاجْ لِكْ خَلَّ الَّعَتَبْ وَالْكَلافَهْ ..
يَكْفِيْ عَتَبْ حَالِيْ لِـ حَالِيْ وَشِفْ لِيْ ..
مِنْ صُوْتِكْ الَّدَافِيْ حَنَانْ وَلَطَافَهْ ..
مَحْتَاجْ أَحِسْ اِنْ الَّزِمَانْ اِنْتِصَفْ لِيْ ..
وَلاَ تَلْحِقْ دُمُوعِكْ عَليَّ بْـ حَسَافَهْ ..
لاَ صَارْ قَدْرِيْ قَدَّ مَا يَنْذِرِفْ لِيْ ..
فِيْ غِيْبِتِكْ تِزْدَادْ الاَشْيَاءْ صَلاَفَهْ ..
فِيْ غِيْبِتِكْ يَا كِثرْ مَا يَنْكِشِفْ لِيْ ..
وَأَزِيدْ اَنَا حِزنْ وَهُمُومْ وَنَحَافَهْ ..
وَآَقَفْ عَلَى جَالْ الَّتَعَبْ وَأَغَرِفْ لِيْ ..
يَا بُوحْ شِعْرِيْ يَا بَعَدْ نَبَضْ قَافَهْ ..
مَنْ غِيرْ مَا أَحْلِفْ لِكْ وَلا اِنتْ تْحَلِفْ لِيْ ..
الَّذَنبْ مَا هُوْ ذَنب بُعدْ وَمَسَافَهْ ..
وَلاَ هُوْ بِـ ذَنَبْ اَلَلَيْ هَقِيْتَهْ وِقَفْ لِيْ ..
كِذَاْ الَّزِمَانْ اَلَلَيْ سْمَانَهْ عْجَافَهْ ..
وَاِنْ قِلتْ لِيْ حَاوِلْ بَعَدْ وَاِعْتِرَفْ لِيْ ..
أَقُولْ لِكْ وَبْصِدِقْ يَنْزِفْ حَسَافَهْ ..
كَبِيرْ لَكَّنْ الَّزِمَنْ مَا عَرَفْ لِيْ ..
مَخْرَجْ :
وَلِيهْ الْمَطَرْ بَـ الَّذَاتْ رَيْحَهْ وَصَبَّهْ ..
كَنّهْ رَسُولٍ بَينْ الاَحْبَابْ بِـ الَّذَاتْ .. ؟
اَشْتَاقْ فِيهْ لِـ شُوْفِتِكْ وَأَتَنَبَّهْ ..
لِلِيْ نِسَيْتَهْ مِنْ مُوَاقِفْ وَنَظْرَاتْ ..
مَدْخَلْ :
لِيهْ الْمِسَاءْ عُوقْ الَّشِقَاوِيْ وَطَبَّهْ .. ؟
وَلِيهْ الْهُبُوبْ تْصَحِيْ الْقَلَبْ لاَ بَاتْ ..؟
وَلِيهْ الْقِمَرْ يَدْعِيْ جَرِيحْ الْمَحَبَّهْ .. ؟
وَيْقُولْ لَهْ يَا هِيهْ مَا فَاتْ مَا مَاتْ ..[/right]
وَآَخِرْ خَضَارْ الْعُمُرْ لِـ أَوَلْ جِفَافَهْ ..
سَلَّمْ ثَلاثِينْ الَّتَعَبْ وَاِعْتَرَفْ لِيْ ..
الَّشِيبْ لاَحْ وَكِلْ عُمُرْ وَضِفَافَهْ ..
وَأَخْذتْ اَعِيدْ اَلْلَيْ مِضَىَ وَاَنْعَزَفْ لِيْ ..
لَحْنٍ كِسَى كِلْ الَّضُلُوعْ اِرْتِجَافَهْ ..
مِثلْ الَّعَتَبْ لِيهْ الَّتَعَبْ مَا خَلَفْ لِيْ ..
رَفِيقْ عُمْرِيْ عُمْرِيْ وَصِرتْ أَخَافَهْ ..
وَلاَ بِقَى غِيْرِكْ طُمُوحْ وَشَرَفْ لِيْ ..
مَحْتَاجْ لِكْ خَلَّ الَّعَتَبْ وَالْكَلافَهْ ..
يَكْفِيْ عَتَبْ حَالِيْ لِـ حَالِيْ وَشِفْ لِيْ ..
مِنْ صُوْتِكْ الَّدَافِيْ حَنَانْ وَلَطَافَهْ ..
مَحْتَاجْ أَحِسْ اِنْ الَّزِمَانْ اِنْتِصَفْ لِيْ ..
وَلاَ تَلْحِقْ دُمُوعِكْ عَليَّ بْـ حَسَافَهْ ..
لاَ صَارْ قَدْرِيْ قَدَّ مَا يَنْذِرِفْ لِيْ ..
فِيْ غِيْبِتِكْ تِزْدَادْ الاَشْيَاءْ صَلاَفَهْ ..
فِيْ غِيْبِتِكْ يَا كِثرْ مَا يَنْكِشِفْ لِيْ ..
وَأَزِيدْ اَنَا حِزنْ وَهُمُومْ وَنَحَافَهْ ..
وَآَقَفْ عَلَى جَالْ الَّتَعَبْ وَأَغَرِفْ لِيْ ..
يَا بُوحْ شِعْرِيْ يَا بَعَدْ نَبَضْ قَافَهْ ..
مَنْ غِيرْ مَا أَحْلِفْ لِكْ وَلا اِنتْ تْحَلِفْ لِيْ ..
الَّذَنبْ مَا هُوْ ذَنب بُعدْ وَمَسَافَهْ ..
وَلاَ هُوْ بِـ ذَنَبْ اَلَلَيْ هَقِيْتَهْ وِقَفْ لِيْ ..
كِذَاْ الَّزِمَانْ اَلَلَيْ سْمَانَهْ عْجَافَهْ ..
وَاِنْ قِلتْ لِيْ حَاوِلْ بَعَدْ وَاِعْتِرَفْ لِيْ ..
أَقُولْ لِكْ وَبْصِدِقْ يَنْزِفْ حَسَافَهْ ..
كَبِيرْ لَكَّنْ الَّزِمَنْ مَا عَرَفْ لِيْ ..
مَخْرَجْ :
وَلِيهْ الْمَطَرْ بَـ الَّذَاتْ رَيْحَهْ وَصَبَّهْ ..
كَنّهْ رَسُولٍ بَينْ الاَحْبَابْ بِـ الَّذَاتْ .. ؟
اَشْتَاقْ فِيهْ لِـ شُوْفِتِكْ وَأَتَنَبَّهْ ..
لِلِيْ نِسَيْتَهْ مِنْ مُوَاقِفْ وَنَظْرَاتْ ..