الدووووخي
23-03-2010, 10:09 PM
خسر الليث أول مباراة له في دوري أبطال آسيا لهذا الموسم من أمام العين الإماراتي بهدفين مقابل هدف في مباراتهم التي احتضنها ملعب القطارة بالعين ضمن مباريات الجولة الثالثة للمجموعة
الشباب دخل المباراة بتشكيله مكونه من :
وليد عبدالله في حراسة المرمى.
خط الدفاع مكون من : هادي يحيى وسند شراحيلي وماجد المرحوم وعبدالله الاسطاء
خط الوسط : أحمد عطيف وعبدالملك الخيبري وكماتشو وعبدالعزيز اليوسف وعبدالعزيز السعران.
خط الهجوم : فلافيو
الزعيم الإماراتي فاجأ الليث بهجوم مباغت منذ بداية المباراة وهذا ما أدى إلى خلخله في دفاع الشباب الذي يعاني من غيابات كبيرة وخصوصا في قلب الدفاع الذي يفتقد لجهود نايف القاضي المصاب وماجد العمري الغير جاهز إضافة إلى غياب شهيل بسبب الاصابه وغياب حسن معاذ , وبدأت الهجمات العيناويه منذ الدقيقة الثالثة في اشاره واضحة إلى بحثهم عن هدف مبكر وذلك للضغط الكبير على الفريق لاسيما وأن الفريق لو خسر هذه المباراة قد تعني مغادرته مبكرا من البطولة وتحقق للعين ما أراد في الدقيقة 14 عن طريق العقرب البرازيلي ايمرسون , الهدف العيناوي أعطى دافع كبير للعين في التقدم أكثر والبحث عن هدف ثاني وبدأ العين يسيطر على وسط الملعب بقيادة الماهر والمميز فالديفيا الذي صنع أكثر من كرة خطيرة ولكن وجدت المبدع والذي أنقذ الشباب من أكثر من هدف محقق , وفي الدقيقة 23 استطاع العين من تسجيل الهدف الثاني بعد جملة تكتيكيه رائعة بدأت من اللاعب علي الوهيبي الذي مررها بمهارة من فوق الدفاع الشبابي لتجد فالديفيا الذي وضعها برأسه يتصدى لها وليد عبدالله وتعود للاعب العين ساندي الذي وضعها في المرمى الشبابي.
بعد الهدف أجرى مدرب الشباب تغييره الأول وذلك لتحسين وضع الفريق حيث أدخل أحمد الكعبي كبديل لهادي يحيى وذلك لتنشيط الجهة اليمنى للفريق وتحسن أداء الفريق نسبيا وبدأ الفريق في صنع أكثر من هجمة خطيرة ولكن مع مرتدات عيناويه خطيرة , وقبل نهاية الشوط الأول استطاع عبدالعزيز السعران من تسجيل هدف تقليص الفارق.
في الشوط الثاني واصل العين هجماته على الليث الشبابي وبدأ الفريق في تنظيم هجماته عن طريق المتألق فالديفيا والعقرب البرازيلي ايمرسون وساندي وشكل ثلاثي خطير أمام مرمى الشباب إلا أن تألق الحارس الأول للمنتخب السعودي وليد عبدالله حالت دون تسجيل العين لهدفهم الثالث حيث أنقذ المبدع وليد عبدالله فريقه من ثلاث أهداف محققة الأولى كانت عن طريق ساندي والثانية عن طريق ايمرسون بعد أن مر بمهارة من المرحوم ووضعها في الزاوية البعيدة تصدى لها وليد بمهارة والثالثة من ايمرسون بعد أن استلم الكرة بمهارة وسدد الكرة قوية وهو مواجه للمرمى يتصدى لها وليد بمهارة.
وفي الدقيقة 68 أجرى مدرب الشباب البرتغالي باتشيكو تغييره الثاني بدخول الغائب من فترة طويلة طارق التائب كبديل لعبدالعزيز اليوسف .
وفي الدقيقة 70 حصل على قائد فريق العين فالديفيا على البطاقة الصفراء الثانية ومن ثم البطاقة الحمراء وهذا ما جعل مدرب الشباب يتنفس الصعداء وبالفعل تغيير سيناريو المباراة حيث سيطر الشباب على المباراة وبدأ مهاجموه السعران وفلافيو بإضاعة الفرص وسط بسالة من حارس العين المخضرم وليد سالم , وفي الدقيقة 80 أجرى باتشيكو تغييره الثالث بدخول فيصل السلطان كبديل لعبدالملك الخيبري واستطاع الشباب في العشر دقائق الأخيرة من استثمار طرد فالديفيا بالسيطرة فقط على المباراة مع إضاعة الفرص السهلة الذي كان أبرزها فرصة الليبي طارق التائب في الدقائق الأخيرة بعد أن سدد كرة قوية تصدى لها ببراعة وليد سالم وأبعدها إلى ركلة زاوية.
الشباب بهذه الخسارة يتجمد رصيده عند النقطة 4 محافظا على مركزه الثاني وبفارق الأهداف عن العين صاحب المركز الثالث.
الشباب دخل المباراة بتشكيله مكونه من :
وليد عبدالله في حراسة المرمى.
خط الدفاع مكون من : هادي يحيى وسند شراحيلي وماجد المرحوم وعبدالله الاسطاء
خط الوسط : أحمد عطيف وعبدالملك الخيبري وكماتشو وعبدالعزيز اليوسف وعبدالعزيز السعران.
خط الهجوم : فلافيو
الزعيم الإماراتي فاجأ الليث بهجوم مباغت منذ بداية المباراة وهذا ما أدى إلى خلخله في دفاع الشباب الذي يعاني من غيابات كبيرة وخصوصا في قلب الدفاع الذي يفتقد لجهود نايف القاضي المصاب وماجد العمري الغير جاهز إضافة إلى غياب شهيل بسبب الاصابه وغياب حسن معاذ , وبدأت الهجمات العيناويه منذ الدقيقة الثالثة في اشاره واضحة إلى بحثهم عن هدف مبكر وذلك للضغط الكبير على الفريق لاسيما وأن الفريق لو خسر هذه المباراة قد تعني مغادرته مبكرا من البطولة وتحقق للعين ما أراد في الدقيقة 14 عن طريق العقرب البرازيلي ايمرسون , الهدف العيناوي أعطى دافع كبير للعين في التقدم أكثر والبحث عن هدف ثاني وبدأ العين يسيطر على وسط الملعب بقيادة الماهر والمميز فالديفيا الذي صنع أكثر من كرة خطيرة ولكن وجدت المبدع والذي أنقذ الشباب من أكثر من هدف محقق , وفي الدقيقة 23 استطاع العين من تسجيل الهدف الثاني بعد جملة تكتيكيه رائعة بدأت من اللاعب علي الوهيبي الذي مررها بمهارة من فوق الدفاع الشبابي لتجد فالديفيا الذي وضعها برأسه يتصدى لها وليد عبدالله وتعود للاعب العين ساندي الذي وضعها في المرمى الشبابي.
بعد الهدف أجرى مدرب الشباب تغييره الأول وذلك لتحسين وضع الفريق حيث أدخل أحمد الكعبي كبديل لهادي يحيى وذلك لتنشيط الجهة اليمنى للفريق وتحسن أداء الفريق نسبيا وبدأ الفريق في صنع أكثر من هجمة خطيرة ولكن مع مرتدات عيناويه خطيرة , وقبل نهاية الشوط الأول استطاع عبدالعزيز السعران من تسجيل هدف تقليص الفارق.
في الشوط الثاني واصل العين هجماته على الليث الشبابي وبدأ الفريق في تنظيم هجماته عن طريق المتألق فالديفيا والعقرب البرازيلي ايمرسون وساندي وشكل ثلاثي خطير أمام مرمى الشباب إلا أن تألق الحارس الأول للمنتخب السعودي وليد عبدالله حالت دون تسجيل العين لهدفهم الثالث حيث أنقذ المبدع وليد عبدالله فريقه من ثلاث أهداف محققة الأولى كانت عن طريق ساندي والثانية عن طريق ايمرسون بعد أن مر بمهارة من المرحوم ووضعها في الزاوية البعيدة تصدى لها وليد بمهارة والثالثة من ايمرسون بعد أن استلم الكرة بمهارة وسدد الكرة قوية وهو مواجه للمرمى يتصدى لها وليد بمهارة.
وفي الدقيقة 68 أجرى مدرب الشباب البرتغالي باتشيكو تغييره الثاني بدخول الغائب من فترة طويلة طارق التائب كبديل لعبدالعزيز اليوسف .
وفي الدقيقة 70 حصل على قائد فريق العين فالديفيا على البطاقة الصفراء الثانية ومن ثم البطاقة الحمراء وهذا ما جعل مدرب الشباب يتنفس الصعداء وبالفعل تغيير سيناريو المباراة حيث سيطر الشباب على المباراة وبدأ مهاجموه السعران وفلافيو بإضاعة الفرص وسط بسالة من حارس العين المخضرم وليد سالم , وفي الدقيقة 80 أجرى باتشيكو تغييره الثالث بدخول فيصل السلطان كبديل لعبدالملك الخيبري واستطاع الشباب في العشر دقائق الأخيرة من استثمار طرد فالديفيا بالسيطرة فقط على المباراة مع إضاعة الفرص السهلة الذي كان أبرزها فرصة الليبي طارق التائب في الدقائق الأخيرة بعد أن سدد كرة قوية تصدى لها ببراعة وليد سالم وأبعدها إلى ركلة زاوية.
الشباب بهذه الخسارة يتجمد رصيده عند النقطة 4 محافظا على مركزه الثاني وبفارق الأهداف عن العين صاحب المركز الثالث.