الا مبرااااطور
13-01-2003, 11:54 PM
مأساة سببها التواصل "العشوائي" عبر الانترنت : شابة متزوجة تتعرض لحادثة( اغتصاب) جماعي فارقت بعده الحياة !!
كتب- منصور الحسين:
سقطت شابة متزوجة في حبائل الرذيلة ،أحد الشباب والذي تعرفت عليه من خلال مواقع المحادثة (التشات) في الانترنت حيث تحدثت معه ثم رأت شكله ثم تواعدت معه وخرجت ثم اغتصبها هو وزملاؤه. وماتت بعد ذلك كمداً وحرقة مما وقعت فيه. ذكر ذلك الشيخ تركي بن عبدالعزيز العقيل عضو الدعوة والإرشاد بمركز الدعوة والإرشاد بفرع وزارة الشئون الإسلامية والاوقاف بمنطقة الرياض في محاضرته التي ألقاها على طالبات المرحلة الثانوية بمدارس الرياض للبنين والبنات. وبدأ الشيخ حديثه بشكر طالبات مدارس الرياض وأثنى على حضورهن واهتمامهن واصغائهن، ثم بين أن مثل هذه المحاضرات تقام في مدارس منطقة الرياض بشكل عام- ولا سيما المرحلة الثانوية- لحاجة الشباب إلى التوعية بحقيقة الاخطار التي تواجههم ومن ثم تحصينهم دينياً وتربوياً. ثم شرع في موضوع المحاضرة بالتحذير من خطر المعاكسات من خلال سرد القصص التي بدأها بقصة نبي الله موسى مع قارون اقتداء بطريقة القرآن في ذكر القصص والاخبار لأخذ العظة والعبرة منها. وقد رأى الشيخ أنه من المناسب وهو يتحدث مع طالبات مدارس الرياض اللاتي يعتبرن من علية القوم البدء بذكر قصة قارون لأنه ممن يمتلك الجاه والمنصب والمال إلا أن غروره وتكبره وابتعاده عن ذكر ربه قد اهلكه ولم ينفعه ما كان يملكه. ثم انتقل إلى الحديث أن اسباب انشراح الصدر وذكر أن من اهمها الصلاة على وقتها ولاسيما صلاة الفجر بعد ذلك بين اثار المعاكسات على نفسية وسمعة الشباب، ثم حذر الطالبات من صاحبات السوء فإن أكثر من وقعن في شراك المعاكسات كان بسبب هذه النوعية من الصاحبات. ثم تحدث عن وسائل قطع المعاكسات وذكر أن اهمها قبول الخطيب الذي يرضى بدينه وخلقه واخيراً اختتم الشيخ بذكر قصة استقطبت اهتمام الحاضرات اختارها من كتاب "حوار هادئ لمريم السالم".
(( لاحول ولا قوة إلا بالله نسأل الله الستر ))
كتب- منصور الحسين:
سقطت شابة متزوجة في حبائل الرذيلة ،أحد الشباب والذي تعرفت عليه من خلال مواقع المحادثة (التشات) في الانترنت حيث تحدثت معه ثم رأت شكله ثم تواعدت معه وخرجت ثم اغتصبها هو وزملاؤه. وماتت بعد ذلك كمداً وحرقة مما وقعت فيه. ذكر ذلك الشيخ تركي بن عبدالعزيز العقيل عضو الدعوة والإرشاد بمركز الدعوة والإرشاد بفرع وزارة الشئون الإسلامية والاوقاف بمنطقة الرياض في محاضرته التي ألقاها على طالبات المرحلة الثانوية بمدارس الرياض للبنين والبنات. وبدأ الشيخ حديثه بشكر طالبات مدارس الرياض وأثنى على حضورهن واهتمامهن واصغائهن، ثم بين أن مثل هذه المحاضرات تقام في مدارس منطقة الرياض بشكل عام- ولا سيما المرحلة الثانوية- لحاجة الشباب إلى التوعية بحقيقة الاخطار التي تواجههم ومن ثم تحصينهم دينياً وتربوياً. ثم شرع في موضوع المحاضرة بالتحذير من خطر المعاكسات من خلال سرد القصص التي بدأها بقصة نبي الله موسى مع قارون اقتداء بطريقة القرآن في ذكر القصص والاخبار لأخذ العظة والعبرة منها. وقد رأى الشيخ أنه من المناسب وهو يتحدث مع طالبات مدارس الرياض اللاتي يعتبرن من علية القوم البدء بذكر قصة قارون لأنه ممن يمتلك الجاه والمنصب والمال إلا أن غروره وتكبره وابتعاده عن ذكر ربه قد اهلكه ولم ينفعه ما كان يملكه. ثم انتقل إلى الحديث أن اسباب انشراح الصدر وذكر أن من اهمها الصلاة على وقتها ولاسيما صلاة الفجر بعد ذلك بين اثار المعاكسات على نفسية وسمعة الشباب، ثم حذر الطالبات من صاحبات السوء فإن أكثر من وقعن في شراك المعاكسات كان بسبب هذه النوعية من الصاحبات. ثم تحدث عن وسائل قطع المعاكسات وذكر أن اهمها قبول الخطيب الذي يرضى بدينه وخلقه واخيراً اختتم الشيخ بذكر قصة استقطبت اهتمام الحاضرات اختارها من كتاب "حوار هادئ لمريم السالم".
(( لاحول ولا قوة إلا بالله نسأل الله الستر ))