شتتني غيابك
20-04-2010, 02:26 PM
ناشد الرئيس العام التدخل لحل قضيته .. حسام غالي :
طالبت لجنة الرقابة بالاعتذار وإعلان براءتي
بندر الحمدان ـ الرياض
أوضح حسام غالي المحترف المصري في صفوف نادي النصر، أنه أجرى اتصالا هاتفيا مع أحد مسئولي لجنة الرقابة على المنشطات طالبهم فيها بعدم المماطلة في إصدار قرار براءته والاعترف بالخطأ الذي ارتكبوه. وطالب حسام غالي في تصريح فضائي، بتدخل الأمير سلطان بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب حتى يضع حدا أمام العوائق التي تواجهه.
وأضاف: عشت فترة صعبة علي خلال الشهر ونصف الماضية، بعد اتهامي بتعاطي المنشطات من لجنة المراقبة على المنشطات السعودية.
وتابع: بعد ظهور النتيجة السلبية للعينة التي أجريتها في ألمانيا مؤخرا سعدت لأن سمعتي مازالت محفوظة كلاعب محترف ولاعب مصري في عمره لم يتعاط مثل تلك المواد.
وأضاف: لم أتحدث للإعلام أو التلفزيون بعد ما ظهرت تلك الأخبار وكنت أسعى وراء براءتي وكانت ثقتي بالله كبيرة وبنفسي لأني لم أتعاط هذه المواد وبإذن الله لن يضيع حقي، هناك من هاجمني فور وصول العينة لنا في 8 مارس ليلا ، وفي اليوم الثاني بدأ الهجوم الشرس والحاد علي دون أن يعلموا أن هناك إجراءات أخرى وعينة b ستفتح، فأنا لست جاهلا لمثل هذه الأمور لأني لعبت 16 عاما لمنتخب مصر بدرجاته الثلاث واحترفت في توتنهام الإنجليزي وكانت تأتي لجنة لاختبارنا فأنا أعلم أهمية ذلك ومدى خطورته وأضراره ولا يمكنني كلاعب محترف أن أقع فيه بهذه السهولة.
وعن تلقيه خبر براءته قال: تلقيت الخبر من المحامي الخاص لمتابعة قضيتي في لندن حينما بعث إيميلا يتضمن نتيجة التحليل من ألمانيا وبعدما تم عرضه على الطبيب طارق الذي فسر النتيجة بأنها سلبية ثم اتصلنا بمعمل ماليزيا وأكد بأنها نتيجة سلبية، وأريد أن أوضح بأن كل ما قيل على لساني عن معاتبتي لإدارة النصر غير صحيح ولم أتحدث للإعلام بعد القضية إطلاقا، بل على العكس إدارة النصر كانت لها وقفة جيدة معي من خلال مراسلتها للجنة المنشطات وتكفلها بنفقة سفري لماليزيا، وكلما قيل فبركة وافتراء.
طالبت لجنة الرقابة بالاعتذار وإعلان براءتي
بندر الحمدان ـ الرياض
أوضح حسام غالي المحترف المصري في صفوف نادي النصر، أنه أجرى اتصالا هاتفيا مع أحد مسئولي لجنة الرقابة على المنشطات طالبهم فيها بعدم المماطلة في إصدار قرار براءته والاعترف بالخطأ الذي ارتكبوه. وطالب حسام غالي في تصريح فضائي، بتدخل الأمير سلطان بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب حتى يضع حدا أمام العوائق التي تواجهه.
وأضاف: عشت فترة صعبة علي خلال الشهر ونصف الماضية، بعد اتهامي بتعاطي المنشطات من لجنة المراقبة على المنشطات السعودية.
وتابع: بعد ظهور النتيجة السلبية للعينة التي أجريتها في ألمانيا مؤخرا سعدت لأن سمعتي مازالت محفوظة كلاعب محترف ولاعب مصري في عمره لم يتعاط مثل تلك المواد.
وأضاف: لم أتحدث للإعلام أو التلفزيون بعد ما ظهرت تلك الأخبار وكنت أسعى وراء براءتي وكانت ثقتي بالله كبيرة وبنفسي لأني لم أتعاط هذه المواد وبإذن الله لن يضيع حقي، هناك من هاجمني فور وصول العينة لنا في 8 مارس ليلا ، وفي اليوم الثاني بدأ الهجوم الشرس والحاد علي دون أن يعلموا أن هناك إجراءات أخرى وعينة b ستفتح، فأنا لست جاهلا لمثل هذه الأمور لأني لعبت 16 عاما لمنتخب مصر بدرجاته الثلاث واحترفت في توتنهام الإنجليزي وكانت تأتي لجنة لاختبارنا فأنا أعلم أهمية ذلك ومدى خطورته وأضراره ولا يمكنني كلاعب محترف أن أقع فيه بهذه السهولة.
وعن تلقيه خبر براءته قال: تلقيت الخبر من المحامي الخاص لمتابعة قضيتي في لندن حينما بعث إيميلا يتضمن نتيجة التحليل من ألمانيا وبعدما تم عرضه على الطبيب طارق الذي فسر النتيجة بأنها سلبية ثم اتصلنا بمعمل ماليزيا وأكد بأنها نتيجة سلبية، وأريد أن أوضح بأن كل ما قيل على لساني عن معاتبتي لإدارة النصر غير صحيح ولم أتحدث للإعلام بعد القضية إطلاقا، بل على العكس إدارة النصر كانت لها وقفة جيدة معي من خلال مراسلتها للجنة المنشطات وتكفلها بنفقة سفري لماليزيا، وكلما قيل فبركة وافتراء.