صعبة المنال
23-05-2010, 11:57 AM
http://helwa.makcdn.com/Components/Tools/ExportImage.ashx?w=267&h=307&url=http://i1.makcdn.com/m002/HelwaImages/Articles/2fd5f75e-1d13-44d5-919f-d458f9967d77/1.jpg&burl=http://helwa.maktoob.com/SectionImages/24000/2.jpg
شراء وتقديم الهدايا يعتبر فنّاً من الفنون، لذلك ينبغي على الرجل أن يفكّر كثيراً في شراء الهدية للمرأة التي يحبها، ومع أنّ الهدية تعتبر رمزاً للتقدير والمحبّة، ولا يهم إن كانت غالية الثمن أو رخيصة إلا أن هناك هديا من الرجل لا تحبها المرأة مهما كانت غالية الثمن؛ لأن الهدية ربّما تذكرها بأشياء لا تحبها، وطبقا لإستطلاع للرأي أجراه معهد (باوليستانو)، المختص بإستطلاعات الرأي حول المرأة والرجل، فإن المرأة لا تحب تسعة أنواع من الهدايا التي يقدمها الرجل، اكتشف هذه الهدايا وكيفية التعامل إذا ما قدمها لك زوجك.
أكّدت نسبة 68% من النساء اللواتي شاركن في الإستطلاع، وعددهنّ ألف امرأة، أن المرأة تحب ألا يقدّم لها زوجها أو خطيبها (مكواة أو خلاط فواكه أو مكنسة كهربائية أو مواد تنظيف للمنزل)؛ لأنّها تذكرها بالعمل المنزلي الذي تريد أن تنساه بعد الإنتهاء منه، تصوروا مثلاً بعد عمل منزلي دؤوب تفاجأ المرأة في عيد ميلادها أو عيد زواجها بالزوج وهو يحمل صندوقاً فيه أدوات تذكرها بتنظيف المنزل! وقالت هذه النسبة من النساء لو أتت إحداهنّ هدية كهذه ستلفت نظر الزوج بكل صراحة!
- الأدوات المطبخية:
نسبة 81% من المشاركات في الإستطلاع أكدن أنهنّ يكرهن كرهاً شديداً أي هدية تذكرهنّ بالعمل في المطبخ مثل الطناجر، مهما كانت فاخرة، أو طقم لباس لإرتدائه أثناء العمل في المطبخ أو كتب تتضمن وصفات لطبخات مختلفة، وغيرها من الأشياء التي تذكر المرأة بالعمل في المطبخ. وقالت نسبة كبيرة من النساء: "إنّ الرجل يعتقد أنّ المرأة تعشق الأدوات المنزلية أو المطبخية الحديثة، وتحبها كهدية في مناسبة من المناسبات التي تخصها، وهذا خطأ؛ لأنّ المرأة تحب استلام هدية خاصّة مهما كانت بسيطة تذكرها بالرومانسية والحب، كباقة من الورود أو حتى وردة جميلة".
-شراء هدية عبر الانترنت:
أوضحت نسبة 73% من النساء أنهن لا يفضلن شراء الزوج لهنّ عبر الإنترنت؛ لأن ذلك قد يقود الرجل إلى إختيار شيء يعتقد أنّ المرأة ستحبّه، ولكن عندما ترسل تكون هدية لا تستحوذ على إهتمام المرأة؛ لأنّها تحبذ خروج الرجل خصيصاً إلى محل ما لشراء الهدية، وليس الجلوس في المنزل وطلب الهدية عبر الإنترنت، فالهدية عبر الإنترنت قد تذكرها بعملها الذي قد يتضمن الإستخدام المكثف للإنترنت والكمبيوتر.
- إكسسوارات للسيارة:
نسبة أخرى كبيرة من المشاركات في الإستطلاع أكدن أنّ الرجل هو الذي يحب التفاخر بالسيارة والإكسسوارات، أمّا المرأة فهي لا تهتم ولا تحب أي شيء يذكرها بالآيات والميكانيكا والعجلات، وأكدت نسبة 58% أنهنّ برغم معرفتهنّ لقيادة السيارة فإنهنّ يفضّلن أن يقودها الرجل، وهي إلى جانبه.
- كريمات لتجاعيد الوجه:
قالت نسبة 78% من المشاركات في الإستطلاع إنّ المرأة تحب ألا تتلقى هدية من زوجها على شكل كريمات للتجاعيد أو تطرية البشرة؛ لأن ذلك يذكرها بالعمر، ويجعلها تفكّر أن زوجها ينظر إليها، وكأنّها امرأة متقدّمة في السن، وأضافت النساء أنهنّ يفضّلن شراء الكريمات وأدوات التجميل بأنفسهنّ، حتى من دون علم الأزواج، كما تبين من بعض الآراء أنّ النساء يفضّلن إخفاء كريمات التجاعيد عن الرجل لكي لا يشعر بأنهنّ يتقدمن في السن.
- صورتها وهي شابة:
كثير من الرجال بعد أن تتجاوز الزوجة الخمسين، يفكرون بأخذ صورتها وهي شابة في أوائل خطوبتهما، وإعطائها لرسام يقوم برسمها، وعادة ما يفاجئ الزوج زوجته بصورتها الشابة مرسومة في عيد ميلادها، والرسالة، حيثُ أكّدت نسبة 45% من المشتركات في الدراسة، أنّ الرسالة التي تصل للمرأة هي مقولة الزوج في ضمنه: "هكذا أحببتك" أو: "لم تعودي كما أنت!" وكثير من النسوة كما بينت الدراسة يأخذن الصورة دون أن ينطبق بأي كلمة، ثمّ يحترن على أي حائط يمكن تعليقها، وقد ينتهي بها الأمر مخفية بين أغراضهنّ في الخزانة القديمة.
- دورة للنحافة:
قد يشتري الزوج بطاقة للزوجة للمشاركة في دورة للنحافة والرشاقة، لكن 90% من المشاركات في الإستطلاع أكدن أنهنّ لا يحببن مثل هذه الهدية التي تنقل رسالة للمرأة بأنّها زائدة الوزن أو بحاجة لفعل شيء لتحسين جسمها، وقالت المشاركات إنهنّ يفضّلن الإعتناء برشاقتهنّ من دون تدخل الرجل.
شوفوني قلت لكم
الللي بيجيب هديه لزوجته يبتعد عن هاذي الهدايا
شراء وتقديم الهدايا يعتبر فنّاً من الفنون، لذلك ينبغي على الرجل أن يفكّر كثيراً في شراء الهدية للمرأة التي يحبها، ومع أنّ الهدية تعتبر رمزاً للتقدير والمحبّة، ولا يهم إن كانت غالية الثمن أو رخيصة إلا أن هناك هديا من الرجل لا تحبها المرأة مهما كانت غالية الثمن؛ لأن الهدية ربّما تذكرها بأشياء لا تحبها، وطبقا لإستطلاع للرأي أجراه معهد (باوليستانو)، المختص بإستطلاعات الرأي حول المرأة والرجل، فإن المرأة لا تحب تسعة أنواع من الهدايا التي يقدمها الرجل، اكتشف هذه الهدايا وكيفية التعامل إذا ما قدمها لك زوجك.
أكّدت نسبة 68% من النساء اللواتي شاركن في الإستطلاع، وعددهنّ ألف امرأة، أن المرأة تحب ألا يقدّم لها زوجها أو خطيبها (مكواة أو خلاط فواكه أو مكنسة كهربائية أو مواد تنظيف للمنزل)؛ لأنّها تذكرها بالعمل المنزلي الذي تريد أن تنساه بعد الإنتهاء منه، تصوروا مثلاً بعد عمل منزلي دؤوب تفاجأ المرأة في عيد ميلادها أو عيد زواجها بالزوج وهو يحمل صندوقاً فيه أدوات تذكرها بتنظيف المنزل! وقالت هذه النسبة من النساء لو أتت إحداهنّ هدية كهذه ستلفت نظر الزوج بكل صراحة!
- الأدوات المطبخية:
نسبة 81% من المشاركات في الإستطلاع أكدن أنهنّ يكرهن كرهاً شديداً أي هدية تذكرهنّ بالعمل في المطبخ مثل الطناجر، مهما كانت فاخرة، أو طقم لباس لإرتدائه أثناء العمل في المطبخ أو كتب تتضمن وصفات لطبخات مختلفة، وغيرها من الأشياء التي تذكر المرأة بالعمل في المطبخ. وقالت نسبة كبيرة من النساء: "إنّ الرجل يعتقد أنّ المرأة تعشق الأدوات المنزلية أو المطبخية الحديثة، وتحبها كهدية في مناسبة من المناسبات التي تخصها، وهذا خطأ؛ لأنّ المرأة تحب استلام هدية خاصّة مهما كانت بسيطة تذكرها بالرومانسية والحب، كباقة من الورود أو حتى وردة جميلة".
-شراء هدية عبر الانترنت:
أوضحت نسبة 73% من النساء أنهن لا يفضلن شراء الزوج لهنّ عبر الإنترنت؛ لأن ذلك قد يقود الرجل إلى إختيار شيء يعتقد أنّ المرأة ستحبّه، ولكن عندما ترسل تكون هدية لا تستحوذ على إهتمام المرأة؛ لأنّها تحبذ خروج الرجل خصيصاً إلى محل ما لشراء الهدية، وليس الجلوس في المنزل وطلب الهدية عبر الإنترنت، فالهدية عبر الإنترنت قد تذكرها بعملها الذي قد يتضمن الإستخدام المكثف للإنترنت والكمبيوتر.
- إكسسوارات للسيارة:
نسبة أخرى كبيرة من المشاركات في الإستطلاع أكدن أنّ الرجل هو الذي يحب التفاخر بالسيارة والإكسسوارات، أمّا المرأة فهي لا تهتم ولا تحب أي شيء يذكرها بالآيات والميكانيكا والعجلات، وأكدت نسبة 58% أنهنّ برغم معرفتهنّ لقيادة السيارة فإنهنّ يفضّلن أن يقودها الرجل، وهي إلى جانبه.
- كريمات لتجاعيد الوجه:
قالت نسبة 78% من المشاركات في الإستطلاع إنّ المرأة تحب ألا تتلقى هدية من زوجها على شكل كريمات للتجاعيد أو تطرية البشرة؛ لأن ذلك يذكرها بالعمر، ويجعلها تفكّر أن زوجها ينظر إليها، وكأنّها امرأة متقدّمة في السن، وأضافت النساء أنهنّ يفضّلن شراء الكريمات وأدوات التجميل بأنفسهنّ، حتى من دون علم الأزواج، كما تبين من بعض الآراء أنّ النساء يفضّلن إخفاء كريمات التجاعيد عن الرجل لكي لا يشعر بأنهنّ يتقدمن في السن.
- صورتها وهي شابة:
كثير من الرجال بعد أن تتجاوز الزوجة الخمسين، يفكرون بأخذ صورتها وهي شابة في أوائل خطوبتهما، وإعطائها لرسام يقوم برسمها، وعادة ما يفاجئ الزوج زوجته بصورتها الشابة مرسومة في عيد ميلادها، والرسالة، حيثُ أكّدت نسبة 45% من المشتركات في الدراسة، أنّ الرسالة التي تصل للمرأة هي مقولة الزوج في ضمنه: "هكذا أحببتك" أو: "لم تعودي كما أنت!" وكثير من النسوة كما بينت الدراسة يأخذن الصورة دون أن ينطبق بأي كلمة، ثمّ يحترن على أي حائط يمكن تعليقها، وقد ينتهي بها الأمر مخفية بين أغراضهنّ في الخزانة القديمة.
- دورة للنحافة:
قد يشتري الزوج بطاقة للزوجة للمشاركة في دورة للنحافة والرشاقة، لكن 90% من المشاركات في الإستطلاع أكدن أنهنّ لا يحببن مثل هذه الهدية التي تنقل رسالة للمرأة بأنّها زائدة الوزن أو بحاجة لفعل شيء لتحسين جسمها، وقالت المشاركات إنهنّ يفضّلن الإعتناء برشاقتهنّ من دون تدخل الرجل.
شوفوني قلت لكم
الللي بيجيب هديه لزوجته يبتعد عن هاذي الهدايا