رنديفو
03-06-2010, 07:11 PM
كواليس حين حمي الوطيس
عندما اطل الأمير خالد بن عبدالله عبر قناة أبو ظبي الرياضية كان لطلته حبال أمل امتدت للباحثين عن العلاج بالحكمة . فكلماته بلسم لمن أراد طب وخارطة طريق لمرضي القلوب باتجاه درب
عندما اطل الأمير عبر قناة أبو ظبي الرياضية شغل الدنيا طولا وعرضا فكان لكلماته أولوية سبق في كل الصحف وعلي كل الأعمدة إلا من تلك الملاحق التي أعماها تعصبها عن كنوز أدب فاختارت غث كلام بدلا عن سمينه لتسجل لعددها الصادر مكانا في ذيل إعلام يليق بها
استثناء جاء علي لسان من سبق عصر الأمير وعصرنا حين قال (لكل داء دواء يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها) . وعليه فليس ذنب الأمير أن كلماته التي أسمعت من به صمم عجزت عن إصلاح ما افسدتة الحماقة في جماجم الحمقي
عندما اطل الأمير خالد بن عبدالله عبر قناة أبو ظبي الرياضية كان لإطلالته هزة عنيفة سجلت رقما قياسيا علي مقياس الفكر الخالد ارتجت معها رؤوس المتوفين دماغيا . بل سجلت إطلالته هزة رعب عنيفة ارتجفت لها قلوب من يجيدون الاختباء خلف كواليس صحفهم
عندما اطل الأمير عبر قناة أبو ظبي الرياضية سجلت إطلالته أعراضا جانبية أثارت حساسية الحمقي فقط لان أصحاب العقول لزموا بيوتهم لتسجل شوارع الخليج ما يشبه حضر التجول بل أثارت إطلالته حفيظة الحمقي فقط لان الأمير عندما قرر أن يطل اختار أن يطل من خلال قناة محترفة ومذيع صاحب مبدأ
ولأنهم أعداء للعمل المحترف وأعداء لأصحاب المبادئ اختاروا الهجوم المكشوف علي القناة وعلي مذيعها الذي لم تثنة مقاطعه ولم يوقفه شتم عن احترام جمهور قارة أحبوه في أسبوع فخيب بذلك أملهم في مزيد من الرق واستعباد عقول الناس إعلاميا ورياضيا
ولان هجومهم المكشوف لا يمكن أن يكون مكشوفا مع الجميع ولأنهم اجبن من أن يكشفوه في حضرة من لا يستطيعون أمامه رفع حاجب اختبئوا خلف كواليسهم التي يسكنها بطل أحمق اختار البرقع هروبا يري فيه شجاعة
الكواليس ملجأ لكل خائف عندما يحمي الوطيس وملاذ لكل قلم ترتعش يد صاحبة الذي يري في الهوامش زاوية يستحق صاحبها أن يطلق عليه اسم صحفي في زمن جفت فيه الأقلام الجريئة وطويت فيه الصحف المحترمة
في العرف الصحفي الشجاعة لمن أراد شجاعة هي أن يعلن الصحفي نفسه كاتبا باسم غير مستعار وصورة تحكي واقعا ليقول لكل من يقرا هذا أنا وهذا هو رأيي الذي تملية علي بنات أفكاري . وفي العرف الصحفي من يمرر رأيا أو معلومة ضائع نسبها ولا يعرف لها أب أو أم أو صاحب فإنها تسجل في عرف من يقرأ ضد (نكره)
خالد تاج معرفة وصولجان حكمة ورمز رياضة شاء من شاء وأبي من ابي . وخالد ماضي خالد وحاضر سائد ومستقبل رائد شاء من شاء وأبي من أبي
كواليس الحكمة
شوهد عنترة يهرب من ثور مع من هرب فسئل لم تهرب يا عنترة وأنت عنترة فقال وما ادري الثور أني عنترة ..؟
عندما اطل الأمير خالد بن عبدالله عبر قناة أبو ظبي الرياضية كان لطلته حبال أمل امتدت للباحثين عن العلاج بالحكمة . فكلماته بلسم لمن أراد طب وخارطة طريق لمرضي القلوب باتجاه درب
عندما اطل الأمير عبر قناة أبو ظبي الرياضية شغل الدنيا طولا وعرضا فكان لكلماته أولوية سبق في كل الصحف وعلي كل الأعمدة إلا من تلك الملاحق التي أعماها تعصبها عن كنوز أدب فاختارت غث كلام بدلا عن سمينه لتسجل لعددها الصادر مكانا في ذيل إعلام يليق بها
استثناء جاء علي لسان من سبق عصر الأمير وعصرنا حين قال (لكل داء دواء يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها) . وعليه فليس ذنب الأمير أن كلماته التي أسمعت من به صمم عجزت عن إصلاح ما افسدتة الحماقة في جماجم الحمقي
عندما اطل الأمير خالد بن عبدالله عبر قناة أبو ظبي الرياضية كان لإطلالته هزة عنيفة سجلت رقما قياسيا علي مقياس الفكر الخالد ارتجت معها رؤوس المتوفين دماغيا . بل سجلت إطلالته هزة رعب عنيفة ارتجفت لها قلوب من يجيدون الاختباء خلف كواليس صحفهم
عندما اطل الأمير عبر قناة أبو ظبي الرياضية سجلت إطلالته أعراضا جانبية أثارت حساسية الحمقي فقط لان أصحاب العقول لزموا بيوتهم لتسجل شوارع الخليج ما يشبه حضر التجول بل أثارت إطلالته حفيظة الحمقي فقط لان الأمير عندما قرر أن يطل اختار أن يطل من خلال قناة محترفة ومذيع صاحب مبدأ
ولأنهم أعداء للعمل المحترف وأعداء لأصحاب المبادئ اختاروا الهجوم المكشوف علي القناة وعلي مذيعها الذي لم تثنة مقاطعه ولم يوقفه شتم عن احترام جمهور قارة أحبوه في أسبوع فخيب بذلك أملهم في مزيد من الرق واستعباد عقول الناس إعلاميا ورياضيا
ولان هجومهم المكشوف لا يمكن أن يكون مكشوفا مع الجميع ولأنهم اجبن من أن يكشفوه في حضرة من لا يستطيعون أمامه رفع حاجب اختبئوا خلف كواليسهم التي يسكنها بطل أحمق اختار البرقع هروبا يري فيه شجاعة
الكواليس ملجأ لكل خائف عندما يحمي الوطيس وملاذ لكل قلم ترتعش يد صاحبة الذي يري في الهوامش زاوية يستحق صاحبها أن يطلق عليه اسم صحفي في زمن جفت فيه الأقلام الجريئة وطويت فيه الصحف المحترمة
في العرف الصحفي الشجاعة لمن أراد شجاعة هي أن يعلن الصحفي نفسه كاتبا باسم غير مستعار وصورة تحكي واقعا ليقول لكل من يقرا هذا أنا وهذا هو رأيي الذي تملية علي بنات أفكاري . وفي العرف الصحفي من يمرر رأيا أو معلومة ضائع نسبها ولا يعرف لها أب أو أم أو صاحب فإنها تسجل في عرف من يقرأ ضد (نكره)
خالد تاج معرفة وصولجان حكمة ورمز رياضة شاء من شاء وأبي من ابي . وخالد ماضي خالد وحاضر سائد ومستقبل رائد شاء من شاء وأبي من أبي
كواليس الحكمة
شوهد عنترة يهرب من ثور مع من هرب فسئل لم تهرب يا عنترة وأنت عنترة فقال وما ادري الثور أني عنترة ..؟