مشاهدة النسخة كاملة : (فتاوى أكابر العلماء في قضايا معاصرة)
الـراصد
26-10-2004, 11:31 AM
سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز – رحمه الله –
السؤال : نطلب من سماحة الوالد كلمة توجيهية حول البيعة لولاة الأمر في المملكة العربية السعودية ؟
الجواب : بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه ، أما بعد :
الواجب على جميع المسلمين في هذه المملكة السمع والطاعة لولاة الأمور بالمعروف كما دلت على ذلك الأحاديث الصحيحة ، الواردة والثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا يجوز لأحد أن ينزع يداً من طاعة بل يجب على الجميع السمع والطاعة لولاة الأمور بالمعروف ، يقول النبي عليه الصلاة والسلام : [ من خرج عن الطاعة وفارق الجماعة ، ومات ، مات ميتة جاهلية ] الواجب على المؤمن هو السمع والطاعة بالمعروف ، وأن لا يخرج عن السمع والطاعة بل يجب عليه الإذعان والتسليم بما قاله النبي عليه الصلاة والسلام ، وهذه الدولة السعودية – دولة إسلامية والحمد لله تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر ، وتأمر بتحكيم الشرع وتحكمه بين المسلمين ، فالواجب على جميع الرعية ، السمع والطاعة لها بالمعروف والحذر من الخروج عليها والحذر من معصيتها بالمعروف ، أما من أمر بالمعصية – فالمعصية لا يطاع أحدٌ فيها لا من الملوك ولا من غير الملوك ، لقول النبي عليه الصلاة والسلام : [ إنما الطاعة بالمعروف ، لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ] فإذا أمر كلكٌ أو رئيس جمهورية أو وزير أو والد أو والدة أو غيرهم بمعصية كشرب الخمر أو أكل الربا ، لم يجز الطاعة في ذلك بل يجب ترك المعصية وأن لا يستهين أحدٌ في معصية ، وطاعة الله مقدمة إنما الطاعة في المعروف هكذا جاءت السنة الصحيحة عن رسول اله عليه الصلاة والسلام .
ابتسـ ألم ـامة
26-10-2004, 11:37 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
http://www.3roos.com/upload/e_eimie.gif
أخوي الراصد
النبي عليه الصلاة والسلام :
إنما الطاعة بالمعروف ، لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
يعطيك العافية نقل فيه الفائدة
دمت بخير
http://www.tawqe3.com/images/ramadan_2.gif
دعـــاء اليوم
اَللّهُمَّ زَيِّنِّي فيهِ بالسِّترِ وَ الْعَفافِ ،
وَ اسْتُرني فيهِ بِلِِِباسِ الْقُنُوعِ و َالكَفافِ ،
وَ احْمِلني فيهِ عَلَى الْعَدْلِ وَ الْإنصافِ ،
وَ آمنِّي فيهِ مِنْ كُلِّ ما اَخافُ بِعِصْمَتِكَ
ياعصمَةَ الْخائفينَ .
تحياتي و تقديري
الـراصد
01-11-2004, 02:39 AM
مشكووور ابتسامة ألم على مرورك.
.............
السؤال : هل ممن مقتضى البيعة – حفظك الله – الدعاء لولي الأمر ؟
الجواب من مقتضى البيعة النصح لولي الأمر ، ومن النصح : الدعاء له بالتوفيق والهداية وصلاح النية والعمل وصلاح البطانة ؛ لأن من أسباب صلاح الوالي ومن أسبب توفيق الله له : أن يكون وزير صدق يعينه على الخير ويذكره إذا نسي ، ويعينه إذا ذكر ، هذه من أسباب توفيق الله له . فالجواب على الرعية وعلى أعيان الرعية التعاون مع ولي الأمر في الإصلاح وإماتة الضر والقضاء عليه ، وإقامة الخير بالكلام الطيب والأسلوب الحسن والتوجهات السديدة التي يرجى من ورائها الخير دون الشر ، وكل عمل يترتب عليه شر أكثر من المصلحة لا يجوز ؛ لأن المقصود من الولايات كلها : تحقيق المصالح الشرعية ، ودرء المفاسد ، فأي عمل يعمله الإنسان يريد به الخير ويترتب عليه ما هو أشر من مما أراد إزالته وما هو منكر لا يجوز له . وقد أوضح شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله هذا المعنى إيضاحاً كاملاً في كتاب الحسبة فليراجع ؛ لعظم الفائدة .
أبو رائد
01-11-2004, 07:26 AM
الله يعطيك العافية يا الراصد
وجزاك الله خير على هذه الفتاوي الطيبة
تحياتي لك ،،
الـراصد
06-11-2004, 05:17 AM
مشكووور أبو رائد على التعقيب
.................
سماحة المفتي الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ – حفظه الله –
السؤال : يقوم بعض المغرضين والمشبوهين اليوم بدعوة الشباب في هذه البلاد عن طريق شبكة الإنترنت إلى نزع يد الطاعة لحكام هذه البلاد والخروج عليهم وعدم سماع كلام العلماء فنرجوا من سماحتكم التوجه والتعليق على هذا . ؟
الجواب : نعوذ بالله من حال السوء ، هؤلاء منافقون ، هؤلاء ضالون ، هؤلاء في قلوبهم مرض وحقد على الإسلام وأهله ، الذي يدعو إلى الخروج عن طاعة الإمام ، والذي يدعو إلى التمرد على السلطة والذي يدعو إلى الفوضى ، هذا في قلبه مرضٌ كبته الله وأذله .
هذا والعياذ بالله من دعاة السوء ومن المرجفين في الأمة ومن الذين في قلوبهم حقد على الإسلام وأهله ومن الذين يحبون نشر الفوضى بالمجتمع المسلم . على المسلم أن يكون ذا بصيرة وتعقل فيما يسمع ، ولا شك أن جهاز الإنترنت من الوسائل الحديثة الأخيرة ولكنه وللأسف الشديد يشتمل أحياناً على مواقع وساحات كلها إجرام وكلها ضلال وكلها نفاق وبعدٌ عن سبيل الله ، هؤلاء مغرضون مفسدون ، قال الله تعالى : (( وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ )) ( البقرة : 11 ) من يدعو أي إنسان إلى الخروج عن طاعة الإمام وعدم السمع والطاعة ، فأسيئوا الظن به بأنه منافق وبأنه فاجر ولا عهد له ولا دين ولا أمانة له لأن والعياذ بالله هذه الدعوات ، تدعوا إلى الفوضى وإلى سفك الدماء ونهب الأموال وانتهاك الأعراض فمجتمعنا ولله الحمد مجتمع مسلم يخضع لقيادة مسلمة ، رجال سعوا في إصلاح الأمة والدفاع عنها وسهر الليل الطويل في حماية هذا المجتمع والدفاع عنه بكل ممكن ، ضحوا بالأوقات والأموال في سبيل حماية هذا المجتمع ، وكلها انعقدت أسباب الشر دفعها الله عن هذا البلد ، بأسباب ولله الحمد ما في هذا البلد من خير وصلاح وتحكم للشرع والنوايا الطيبة الصادقة مكن ولاة أمر هذه البلاد وفقهم الله وهداهم لكل خير .
فهذه الدعوات في هذا الجهاز وأمثاله إنما هي صادرة من حاقدين ، من منافقين ضالين ، لا من مسلم يخاف الله ويتقيه ، فالمسلم الذي يخاف الله ويتقيه ويدعو إلى ما دعا إليه الله من سمع وطاعة لولاة الأمر في طاعة الله وشد أزرهم بالتعاون معهم ولا سيما أمام تلط الأحداث الخطيرة والفتن التي تهدد مجتمعات المسلمين عموماً فالتكاتف والتعاون وشد الأزر والتحام القلوب واجتماع الكلمة ووحدة الصف ، هذا هو الأمر الواجب علينا والمتعين على كل فرد منا [ ومن لقي الله وليس في عنقه بيعة ، فإنه يموت وميتته ميتة جاهلية ] ، من كان في قلبه حقد على الأمة ومن كان في قلبه عدم الطاعة والانقياد ، في حياته شقاء وميتته ميتة جاهلية .
المسلم يحب الخير للمسلمين ، يحب كلمتهم وتآلف قلوبهم ووحدة صفهم ، ويعلم أن الأعداء لا يريدون إلا الفوضى ولا يريدون الاجتماع .
هذا البلد محسود على دينه ، محسود على قيادته ، محسود على رخائه وخيراته محسود على اجتماع كلمته ، محسود على تآلف صفه ، فعياذاً بالله من الداعيات المضلة ، والواجب على المسلم حينما يسمع في هذه الوسائل ، تك الشرور ألا يصغي إليها وأن يعرض عنها ويعلم أنها صادرة من قلوب ملؤها الحقد ، ملؤها الفساد والشر والضلال والحرب لله ولرسوله . عصم الله بلاد المسلمين وحماها من كل سوء وحفظ الله لنا ديننا وأمننا وقيادتنا وجمع كلمتنا على طاعته ورد كيد الكائدين وحقد الحاقدين
الـراصد
06-11-2004, 05:19 AM
الشيخ محمد بن عثيمين – رحمه الله –
السؤال : ما هو ردكم على من يقول أكثر الشر في بلد التوحيد مصدره الحكومة وأن الولاة ليسوا بأئمة سلفيين ؟
الجواب : ردنا على هذا كالذين قالوا للنبي عليه الصلاة والسلام أنه مجنون وشاعر وكما يقال : لا يضر السحاب نبح الكلاب ، لا يوجد – الحمد لله – مثل بلادنا اليوم في التوحيد وتحكيم الشريعة وهي لا تخلو من الشر كسائر بلاد العالم بل حتى المدينة النبوية في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وجد من بعض الناس شر ، لقد حصلت السرقة وحصل الزنا .
وقال رحمه الله -: ومن حقوق الرعاة على رعيتهم : أن يناصحوهم ويرشدوهم ، وأن لا يجعلوا من خطأهم إذا أخطأوا سلماً للقدح فيهم ، ونشر عيوبهم بين الناس ، فإن ذلك يوجب التنفير عنهم ، وكراهيتهم ، وكراهية ما يقومون به من أعمال وإن كانت حقاً ويوجب عدم السمع والطاعة لهم .
وإن من الواجب على كل ناصح ، وخصوصاً من ينصح ولاة الأمر أن يستعمل معهم الحكمة في نصيحته ، ويدعو إلى سبيل ربه بالحكمة والموعظة الحسنة .
وقال –رحمه الله - : ولقد أبتلي بعض الناس بغية صنفين من الأمة وهما ولاة الأمور فيها من العلماء والحكام حيث كانوا يسلطون ألسنتهم في الجالس على العلماء وعلى الدعاة وعلى الأمراء وعلى الحكام الذين فوق الأمراء وأن غيبة مثل هؤلاء أشد إثماً وأقبح عاقبة وأعظم أثراً لتفريق الأمة .. أيها الأخوة إن غيبة وتدمير لما يحملونه من المسئولية ، فإن الناس إذا اغتابوا العلماء قل قدر العلماء في أعين الناس وبالتالي يقل ميزان ما يقولونه من شريعة الله وحينئذ يقل العمل بالشريعة بناء على هذه الغيبة .
فيكون في ذلك إضعاف لدين الله تعالى في نفوس العامة وأن الذين يغتابون ولاة الأمور من الأمراء والحكام إنهم ليسيئون إلى المجتمع كله . لا يسيئون إلى الحكام فحسب ولكنهم يسيئون إلى كل المجتمع ، إلى الإخلال بأمنه ، واتزانه وانتظامه ، ذلك لأن ولاة الأمور من الأمراء والحكام إذا انتهك الناس أعراضهم قل قدرهم في نفوس العامة وتمردوا عليهم فلم ينصاعوا لأوامرهم ولم ينتهوا عما نهوا عنه وحينئذ تحل الفوضى في المجتمع ويصير كل واحد من الناس أميراً على نفسه وحينئذ تفسد الأمور ويصبح الناس فوضى لاسراة لهم وإن الغيبة من كبائر الذنوب ليست بالأمر الهين .
الـراصد
28-11-2004, 05:24 AM
سماحة الشيخ عبد العزيزبن باز – رحمه الله –
السؤال : كثيراً ما نسمع عن مصطلحات مثل الإرهاب والتطرف ويتكلم في ذلك من هب ودب فما هو المعيار الصحيح لذلك ، أي لمعنى هذه المصطلحات أو بمعنى آخر متى يكون الرجل إرهابياً أو متطرفاً ؟ الجواب : التطرف الأخذ بالرخص التي لا وجه لها ولا دليل عليها والإرهاب كونه يتعدى على الناس بالضرب أو بالقتل بغير حق دليل ، بل على جهل وقلة بصيرة هم الإرهابيون الذين يقتلون الناس بغير حق وبغير حجة شرعية فيغيرون على الناس أمنهم ويسببون المشاكل بينهم وبين دولهم هؤلاء هم الإرهابيون ، أما من أمر بالمعروف أو نهى عن المنكر حسب طاقته فليس من الإرهاب ، بل يأمر بالمعروف حسب طاقته مع أهله مع أولاده بيده في سلطانه كونه أميراً أو رئيس هيئة أو موظفاً مأموراً ، موكلاً له شيء حسب ما أمر به حسب ما عنده من الصلاحية والذي لا يستطيع ينكر بلسانه يا عبد الله اتق الله هذا ما يجوز هذا واجب عليك ، بالكلام الطيب والأسلوب الحسن كما قال تعالى : ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ (النحل : 125 ) قال تعالى : فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ (آل عمران : 159 ) فإن عجز فبقلبه يكره المنكر ولا يحضر المنكر ، الذين يقتلون الناس ويضربون الناس بغير وجه شرعي هؤلاء هم الإرهابيون هم المفسدون ، هم الذين يخلون بالأمن ويفسدون على الناس مجتمعاتهم ، لكن لا يغير بيده إلا إن كان عنده صلاحية من جهة ولاة الأمور و إلا فليرفع الأمر إلى ولاة الأمور إذا رأى منكراً وهو ليس عنده سلطة يرفع الأمر إلى جهة ولاة الأمور ولكن ينصح بالكلام والدعوة إلى الله والترغيب والترهيب ، أما مع أهل بيته مع زوجته مع أولاده مع من تحت سلطانه لا بأس له الأمر باليد وغيره حسب ما عنده من الصلاحية وفق الله الجميع .
الـراصد
28-11-2004, 05:26 AM
-الشيخ صالح الفوزان – حفظه الله –
السؤال : أرجو من فضيلتكم توضيح الأحداث والفتن التي تحدث في زمننا هذا وما موقف المسلم من هذه الفتن ؟ وكيفية التعامل معها ، مع العلم أن هناك طاقةً للشباب لا بد من توجيهها التوجيه الصحيح ؟ . الجواب : التعامل مع هذه الفتن هو الاعتصام بكتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام ، قال عليه الصلاة والسلام: [ ألا إنها ستكون فتنةً ، فقلت : مالمخرج منها يا رسول الله ؟ قال : كتاب الله ... الحديث ] الاعتصام بكتاب الله والرجوع إلى كتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام ولزم جماعة المسلمين ، هذا هو الواجب عند الفتن ، لما سأل حذيفة ابن اليمان الرسول صلى اله عليه وسلم عن الفتن وذكرها ، قال : [ فما تأمرُني إن أدركني ذلك ؟ قال : تَلزَمُ جماعة المسلمين وإمامهم . قلتُ : فإن لم يكن لهم جماعةً ولا إمام ؟ قال : فاعتزل تلكَ الفرَقَ كلها ، ولو أن تعضَّ بأصل شجرةٍ حتى يُدركَكَ الموتُ على ذلك ] هذا هو الموقف عند الفتن أن الإنسان يتجنبها ويحفظ لسانه ولا يتكلم إلا بخير ، ولا يرجف بين المسلمين ولا يمدح هؤلاء المخربين أو يصوب أفعالهم ، قال تعالى : وَلاَ تَكُن لِّلْخَآئِنِينَ خَصِيماً (النساء : 105) وقال تعالى : وَلاَ تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنفُسَهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ خَوَّاناً أَثِيماً (النساء : 107 ) فيجب على الإنسان أنه يمسك لسانه ولا يتكلم إلا بخير وبعلم ، ويعتزل هذه الأمر ، ويلزم كتاب الله وجماعة المسلمين ، هذا هو الواجب ، وأما أن يقال هؤلاء المخربون مغررٌ به وكذا وكذا .. نحن لا ندري عن هذه الأمور ولا ما وراءها ، ولكن نسأل الله أن يهدي ضال المسلمين وأن يردهم إلى الصواب وأن يردهم إلى الحق وإن يكفينا كيد الأعداء ومكر الظالمين إنه قريبٌ مجيب ، وأن يصلح أولاد المسلمين وعلى هؤلاء الذين اغتروا بهذه الأمور أن يرجعوا إلى جماعة المسلمين وأن يطلبوا العلم الصحيح ، والعلم ولله الحمد ميسر وموجود ، يرجعون إلى طلب العلم ، والدخول في المعاهد العلمية والكليات الشرعية ، ويدرسون المناهج الصحيحة ومذهب السلف الصالح وسيجدون الصواب إن شاء الله .
القثامي
09-12-2004, 11:36 PM
جزاك الله ألف خير وجعله في ميزان حسناتك
الـراصد
26-12-2004, 11:10 PM
مشكور القثامي على اطلاعك للموضوع
ابتسـ ألم ـامة
26-12-2004, 11:46 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
http://www.3roos.com/upload/e_eimie.gif
أخوي الراصد
متابعة رائعة لموضوع مفيد
حضور يسعدنا وفي هذا الاختيار تذكرة للجميع
جزاك الله الخير جعله الله في موازين حسناتك
وأعانك وسدد خطاك لما يرضاه ويحبه
أكرر شكري لك وننتظر مزيد من الفتاوي التي تهم المسلمين
نسأل الله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال
وأن يجعلنا من ورثة جنات النعيم
دمت بخير
http://www.alshamsi.net/thekr.gif
كلمــات مــن ذهــب
وليس أخوك الدائمُ العهدِ بالذي *** يذمُك إن ولى ويرضيك قبلا
ولكنه النائي إذا كنتَ أمنا ** وصاحبك الأدنى إذا الأمر أعضلا
_________________
@ اللهم عظم حب القرآن في قلوبنا، وقلوب أبنائنا
واجعلنا ممن تعلم القرآن وعلمه@ (http://quran.muslim-web.com/sura.htm?aya=001)
مع التحية و التقدير
الـراصد
27-12-2004, 11:35 PM
مشكور ابتسامة ألم على متابعتك للموضوع
جزاك الله خيراً
vBulletin® v3.8.12 by vBS, Copyright ©2000-2024, Jelsoft Enterprises Ltd.