العالمي
10-08-2010, 01:34 PM
ياسر وينه؟)
بقلم صالح الصالح
http://www.albiladpress.com/columns/1251939880.jpg
(اعتقد اننا بحاجه الى مزيد من الخلافات والاختلافات..لنعرف حقيقه ما يخبئه الاخرون لنا !!).
هذه العباره قرئتها البارحه. وراقت لي كثيراً. ووجدت بالأمكان ان تكون مدخل للحديث عن اشكالات المشهد الرياضي الذي يصدر الخلافات والاختلافات وكذالك الاختلاقات بشكل مستمر واتوقف امام الاختلاقات الذي يتفنن الكثير هنا في ممارسته.
مدافع فريق الشباب حسن معاذ ما ان وصل مدينة ابها مع فريقه للمشاركه في (نخبة ابها) حتى اختلاق كثير من صغار العقول وضعاف النفوس قصة محموعه من مشجعي النصر عليه في المطار ليأتي اللاعب بنفسه وبعد نهاية البطوله لينفي كل هذا الاكاذيب.
وبعدها بيومين فقط يتعرض قائد النصر سعد الحارثي لحادث سيارة بسيط . وبعدها بدقائق بدء جيش من الشائعات يتهم اللاعب بما ليس فيه. ما دفع الحارثي الى الاكتفاء بعبارة (حسبي الله ونعم الوكيل) رداً على كل الاتهامات التي طالته.
اتفهم جيداً حب الجمهور لمتابعة اخبار المشاهير المتابعه التي نسجها من الخيال. ومن ثم نشرها عبر الوسائل المتعدده.
افترض انه من المقبول _الى حد ما_ ممارسة ذلك شريطة ان لا يصل الى خصوصيات الاعبين واسرهم وادراك ان التجاوز يؤثر على مستقبل اللاعب وحاضره ايضاً.
في نهائي النخبه وبينما كان مهاجم الهلال ياسر القحطاني يهم بتسديد ركلة ترجيح تنطلق من المدرجات اصوات نشاز تردد (ياسر وينه). وتسهم في تأثير على اللاعب الذي اضاعها معيده سيناريو تكرر مع اللاعب في عدة مناسبات مضت وكان مطلقيها يواصلون في التوغل في ايذائه النفسي.
لن يكون سعد او ياسر وقائمه طويله من اللاعبين والاداريين سوى ضحايا لنوعيه من الناس توغل بالكذب وتستمتع في نشره والترويج له متناسين ان الاول يتواجد حالياً في اعلان اجتماعي يحث على الصلاه والاخر اسهم في شكل كبير في اسلام طبيب ناديه البلجيكي.
في عصر التسجيلات المسربه وما تحويه اصبح مقبولاً ان يخرج نائب رئيس هئية اعضاء شرف الهلال الامير بندر بن محمد ويقر ان المقطع الصوتي الذي تم تسريبه عنه صحيح ويعترف بكل ما تحدث به وهي شجاعه تحسب له في المقابل لم يعد من المقبول يتم تقليد اصوات اشخاص اخرين ونسبها لهم والتعامل معها على انها حقيقيه وتتم محاسبة المنسوبه لهم مجتماعياً واعلامياً من دون وجه حق وتصويرهم على انهم جناة مفترضون.
اعتقد ان الوقت حان لسن قوانين تجرم مطلقي الاشاعات ومن يحاول او يسهم في ترويجها خصوصياً في المشهد الرياضي كما بات الوقت مناسباً لكافة ادارت الانديه على ضرورة مناشدة منسوبيهم وانصارهم لعدم اطلاق العبارات المسيئه والعنصريه وتوضيح العقوبات الجديده التي شملتها اللائحه الجديده حتى نتخلص من الاصوات النشاز الشبيهة بأصوات (الفورفوزيلا) المزعجه.
بقلم صالح الصالح
http://www.albiladpress.com/columns/1251939880.jpg
(اعتقد اننا بحاجه الى مزيد من الخلافات والاختلافات..لنعرف حقيقه ما يخبئه الاخرون لنا !!).
هذه العباره قرئتها البارحه. وراقت لي كثيراً. ووجدت بالأمكان ان تكون مدخل للحديث عن اشكالات المشهد الرياضي الذي يصدر الخلافات والاختلافات وكذالك الاختلاقات بشكل مستمر واتوقف امام الاختلاقات الذي يتفنن الكثير هنا في ممارسته.
مدافع فريق الشباب حسن معاذ ما ان وصل مدينة ابها مع فريقه للمشاركه في (نخبة ابها) حتى اختلاق كثير من صغار العقول وضعاف النفوس قصة محموعه من مشجعي النصر عليه في المطار ليأتي اللاعب بنفسه وبعد نهاية البطوله لينفي كل هذا الاكاذيب.
وبعدها بيومين فقط يتعرض قائد النصر سعد الحارثي لحادث سيارة بسيط . وبعدها بدقائق بدء جيش من الشائعات يتهم اللاعب بما ليس فيه. ما دفع الحارثي الى الاكتفاء بعبارة (حسبي الله ونعم الوكيل) رداً على كل الاتهامات التي طالته.
اتفهم جيداً حب الجمهور لمتابعة اخبار المشاهير المتابعه التي نسجها من الخيال. ومن ثم نشرها عبر الوسائل المتعدده.
افترض انه من المقبول _الى حد ما_ ممارسة ذلك شريطة ان لا يصل الى خصوصيات الاعبين واسرهم وادراك ان التجاوز يؤثر على مستقبل اللاعب وحاضره ايضاً.
في نهائي النخبه وبينما كان مهاجم الهلال ياسر القحطاني يهم بتسديد ركلة ترجيح تنطلق من المدرجات اصوات نشاز تردد (ياسر وينه). وتسهم في تأثير على اللاعب الذي اضاعها معيده سيناريو تكرر مع اللاعب في عدة مناسبات مضت وكان مطلقيها يواصلون في التوغل في ايذائه النفسي.
لن يكون سعد او ياسر وقائمه طويله من اللاعبين والاداريين سوى ضحايا لنوعيه من الناس توغل بالكذب وتستمتع في نشره والترويج له متناسين ان الاول يتواجد حالياً في اعلان اجتماعي يحث على الصلاه والاخر اسهم في شكل كبير في اسلام طبيب ناديه البلجيكي.
في عصر التسجيلات المسربه وما تحويه اصبح مقبولاً ان يخرج نائب رئيس هئية اعضاء شرف الهلال الامير بندر بن محمد ويقر ان المقطع الصوتي الذي تم تسريبه عنه صحيح ويعترف بكل ما تحدث به وهي شجاعه تحسب له في المقابل لم يعد من المقبول يتم تقليد اصوات اشخاص اخرين ونسبها لهم والتعامل معها على انها حقيقيه وتتم محاسبة المنسوبه لهم مجتماعياً واعلامياً من دون وجه حق وتصويرهم على انهم جناة مفترضون.
اعتقد ان الوقت حان لسن قوانين تجرم مطلقي الاشاعات ومن يحاول او يسهم في ترويجها خصوصياً في المشهد الرياضي كما بات الوقت مناسباً لكافة ادارت الانديه على ضرورة مناشدة منسوبيهم وانصارهم لعدم اطلاق العبارات المسيئه والعنصريه وتوضيح العقوبات الجديده التي شملتها اللائحه الجديده حتى نتخلص من الاصوات النشاز الشبيهة بأصوات (الفورفوزيلا) المزعجه.