xcon
19-08-2010, 03:28 AM
خواطر 6
الحلقة الثامنة : الكل شريك في التغيير (حملة)
حملة فينا خير لتنظيف الطلاب لفصولهم في المدرسة
تعليق خاص /
هذه أروع حلقة الى الآن من وجهة نظري
أعطتني جرعة كبيرة من الحماس والتفاؤل الشديد
ونحمد الله ان لدينا مسئولين مثل الأمير فيصل لديهم هذا الاهتمام بالتطبيق وجزاه الله كل خير على تواضعه
مسابقة فينا خير
بانتظار مفعولها قريبا وهذا ما كنا بإنتظاره مبادرة وأفعال!!!
بالنسبة لمشروع تنظيف الطلاب لمدارسهم
هو المشروع الأهم حقيقة
لأنه يراعي أهم فئة سوف تغير وتصنع مجد حضاراتنا و يجب ان نغرس فيهم مبدأ مهم في الأخلاقيات الا وهو التواضع ،، وتنظيفهم اليومي لفصولهم هو معيار كافي لتأسيس هذا الفكر لديهم
فهم الفئة الأكثر تأثراً بمن حولهم
والمدرسة هي المكان الذي يلجأ له الطفل كل يوم فإن كانت بمستوى راقي من تعامل المعلمين و جو المدرسه عموما تاكد بان هذا الطفل الذي سيتخرج منها وهو في قمة الرقي
وأكاد اجزم انه اذا انتشر هذا المشروع في منطقة واحدة على الاقل في كل مدارسها و أتيت بعد 20 سنة ورأيت هؤلاء الاطفال الصغار أصبحوا شباب سيكون مفهوم "الغرور والكبر " شيء من الماضي وفعل كان .
حلقة اليوم هي الوقت المناسب لكي أقول لكم
ان خواطر لن يضل مجرد أفكار وان هناك ناس تأثروا وخططوا وهم في إقبال قريب على تطبيق كل ما ذكر على ارض الواقع من شهر مارس 2009
لا أريد ان أطيل عليكم لكن نحن ملللنا من كثر الكلام وجاء وقت التطبيق
تحياتي للأستاذ احمد الشقيري وجزاه الله كل خير على مبادراته
وأترككم مع الحلقة المميزة
مشاهدة الحلقة
http://www.youtube.com/watch?v=RHP4r2t4P8A&feature=player_embedded
تحميل الحلقة
قريبا
الحلقة الثامنة : الكل شريك في التغيير (حملة)
حملة فينا خير لتنظيف الطلاب لفصولهم في المدرسة
تعليق خاص /
هذه أروع حلقة الى الآن من وجهة نظري
أعطتني جرعة كبيرة من الحماس والتفاؤل الشديد
ونحمد الله ان لدينا مسئولين مثل الأمير فيصل لديهم هذا الاهتمام بالتطبيق وجزاه الله كل خير على تواضعه
مسابقة فينا خير
بانتظار مفعولها قريبا وهذا ما كنا بإنتظاره مبادرة وأفعال!!!
بالنسبة لمشروع تنظيف الطلاب لمدارسهم
هو المشروع الأهم حقيقة
لأنه يراعي أهم فئة سوف تغير وتصنع مجد حضاراتنا و يجب ان نغرس فيهم مبدأ مهم في الأخلاقيات الا وهو التواضع ،، وتنظيفهم اليومي لفصولهم هو معيار كافي لتأسيس هذا الفكر لديهم
فهم الفئة الأكثر تأثراً بمن حولهم
والمدرسة هي المكان الذي يلجأ له الطفل كل يوم فإن كانت بمستوى راقي من تعامل المعلمين و جو المدرسه عموما تاكد بان هذا الطفل الذي سيتخرج منها وهو في قمة الرقي
وأكاد اجزم انه اذا انتشر هذا المشروع في منطقة واحدة على الاقل في كل مدارسها و أتيت بعد 20 سنة ورأيت هؤلاء الاطفال الصغار أصبحوا شباب سيكون مفهوم "الغرور والكبر " شيء من الماضي وفعل كان .
حلقة اليوم هي الوقت المناسب لكي أقول لكم
ان خواطر لن يضل مجرد أفكار وان هناك ناس تأثروا وخططوا وهم في إقبال قريب على تطبيق كل ما ذكر على ارض الواقع من شهر مارس 2009
لا أريد ان أطيل عليكم لكن نحن ملللنا من كثر الكلام وجاء وقت التطبيق
تحياتي للأستاذ احمد الشقيري وجزاه الله كل خير على مبادراته
وأترككم مع الحلقة المميزة
مشاهدة الحلقة
http://www.youtube.com/watch?v=RHP4r2t4P8A&feature=player_embedded
تحميل الحلقة
قريبا